رواية عشق أحفاد الجوهري الفصل التاسع والستون 69 بقلم آية المهدي
رواية عشق أحفاد الجوهري الجزء التاسع والستون
رواية عشق أحفاد الجوهري البارت التاسع والستون
رواية عشق أحفاد الجوهري الحلقة التاسعة والستون
مراد : يوسف اهدا كل حاجة هتتحل يوسف
يوسف : لا رد
إياد بعصبية : فين الدكاترة اللي هنا
الدكتور بتوتر : حضرتك وطي صوتك في مرضى هنا
إياد بغضب : الست اللي جوه دي لو حصل ليها حاجة هاطربق عليكوا المستشفى دي فاهم
الطبيب بخوف : فاهم فاهم وتم نقلها لغرفة العمليات
إياد : يوسف انت سامعني يوسف رد عليا
يوسف : ليه عملت كده ليه خبت عليا طب هقول لاخواتي ايه هنقول للعيلة ايه
مراد بدمع وصدمة : متخافش هتبقى كويسة
على الناحية الأخرى في القصر
كان يجلس الجميع علي طاولة العشاء
الجد سليمان : مالكوا يا ولاد ساكتين ليه
يزن وفهد : ماما واحشتنا قوي يا جدو
ياسمين بحزن : حاسة انها اول مرة تسيبني مع انها كانت بتسافر كتير قوي ومكنتش باخد الموضوع بالطريقة دي
نغم وايسل: اه والله يا جدو عمتو حور لما دخلت القصر وشوفناها اول مرة اتمنينا اننا كنا نتعرف عليها من زمان والفترة اللي قعدت معانا فيها حبيناها قوي
ياسين بمرح : طب ايه رايكوا نخرج نتفسح بكرة ونكلم ماما فيديو كلنا بكرة
سلمي : فكرة هايلة يا ياسين
مليكة بهزار : وبعدين يا ولاد كل لما تشتاقوا لحور تعالوا ليا ما انا وهي نفس الوش وتؤام
الشباب جميعا : نفس الوش بس الطبع مختلف وكمان عمتو حور كوكتيل كده عصبية على مرحة كل حاجة مع بعض
رغد : كده هنغير بقا بس كلامكوا صح حور بجد حاجة غريبة كده بس كأنها اتخلقت للعذاب وبس ومش مكتوب ليها الفرح مع انها بتسعا لفرح كل اللي حواليها
قصي : آمال مالك ساكته ليه
آمال : معرفش يا قصي بس حاسة اني قلقانة
والدة سليم : متقلقيش يمكن بس هي واحشتك بس وان شاء الله ترجع لينا بالسلامة
ياسمين : جدو بابا حابة اتكلم معاكوا في موضوع
الجد سليمان : اتفضلي يا حبيبتي مالك
ياسمين بكسوف : في شخص عايز يجي البيت يتكلم مع حضرتكوا
سليم بمحبة : تمام يا حبيبتي مافيش مشكلة بس مقالش هو عايز ايه
ياسمين بخجل: هو كان عايز يكلمك في في
الجد بضحك : خلاص بقا يا سليم متكسفهاش شايف قلبت ازاي
آمال بفرحة : ياسمين بجد اللي فهمته
ياسمين : ايوة يا تيته
ذهبت امال لها وقامت باحتضانها بشدة
يامن : طب انا عايز افهم هو ايه ده اصلا اللي فهمتوه
ياسين بتريقة : لما تكبر هقولك
يزن : هو ايه اللي بيحصل فهمونا
باسل : اختك يا حبيبي هيتقدملها عريس
يزن ويامن وفهد : نعمممم
سليم : مالكوا مش فرحانين لاختكوا ولا ايه
يامن بغيرة : لا يا بابا بس مش نعرف هو مين الاول ونشوف اذا كان امين على آختي ولا لاء
يزن بهدوء: صح يا بابا وبعدين افرض مكانش حلو لازم نعرف كل حاجة عنه
سلمي : ياسمين يا حبيبتي انتي تعرفيه منين
ياسمين بتوتر : بنته مريضة عندي
الجميع بصدمة : بنته
سليم بجدية : بنته هو متجوز وعنده بنت
آمال : لا يا بنتي مش موافقين طبعا وحور لو هنا كانت هتقول نفس الكلام
ياسين : ياسمين انسي الموضوع ده انا مش موافق
ياسمين : يا جماعة ادوني فرصة اشرح ليكوا طيب هو عنده بنت بس هو أرمل مراته ماتت وهي بتولد بنته ولو شوفتوا هو والبنوته هتحبوهم قوي
مليكة برفض : بس يا بنتي ده كان متجوز قبل كده
ياسمين : وفيها ايه طب ما بابا كان متجوز قبل ماما وماما مكانش سبق ليها الجواز يعني الأمر طبيعي ومش لازم اتجوز واحد متجوزش قبل كده او مش معاه أطفال المهم ابقي مبسوطة ومرتاحة معاه وهو شخص محترم جدا وغير كده انا مرتاحة ليه وكمان انا بحب بنته قوي
الجد سليمان : خلاص يا بنتي خليه يجي ونتعرف عليه واكيد هنعرف اذا كان كويس ولا لا وربنا يقدم اللي فيه الخير
ياسمين بابتسامة: ربنا يباركلنا فيك يا جدو
منه بهمس: طب ومروان هيحصل فيه ايه لما يعرف
آيسل : واحنا مالنا هو الحب بالعافية المفروض يفهم انه حتى لو كان اتجوز ياسمين حياته هتتدمر اكتر كان هيبقى حصل عليها هتكون معاه ومش معاه وهيبقي عذاب ليهم هما الاتنين
منه بلخبطة: ولا فهمت ولا كلمة منك يا اخت والله
آيسل بتريقة: اصلك متعرفيش يعني ايه حب فاسكتي احسن
منه : انا معرفش يعني ايه حب طب هوريكي يا آيسل
وكان البعض فرح والبعض الآخر قلق حتى دخل الشباب الأربعة للداخل ولكن بوجه حزين للغاية
سليم بفرح : حمد الله على السلامة انا كلمت اللوا وعرفت انكوا نجحتوا في المهمة والحمد لله محدش منكوا اتصاب نظر له يوسف بعيون حمراء للغاية
انصدم الجميع من مظهرهم وخاصة يوسف
ياسين : مالكوا حصل حاجة يوسف انت كويس
يوسف بصوت هادي : انا كويس انا طالع اوضتي وذهب سريعا قبل أن ينهار امامهم
حور ابنة سيف بقلق : هو كويس يا إياد
إياد بكذب: اه تمام هو بس زعلان علشان القائد بتاعنا اتصاب
سلمي بخوف غير مبرر: طب هو كويس دلوقتي يا ابني
يزن : القائد ست مش راجل والكل عارفاها
سليم باستغراب: نعرفها مين هي
مراد : هو يقصد يا خالي انها معروفة في الداخلية والكل بيتمني يتعرف عليها وهي لقبها الإمبراطورة
الجميع : الإمبراطورة
قصي : طب يا ابني عرفتوا هي مين ومن عيلة مين اكيد أهلها عرفوا دلوقتي طب يا ابني هي اصابتها خطيرة
يزن : اه يا جدي احنا حتى مش سيبناها الا لما اطمنا عليها ونظر باتجاه اياد ومراد بمعنى ان لا أحد يتحدث بكلمه
باسل بحزن : اتمنى يا ابني تخف بسرعة واكيد أهلها فخورين بيها بس ان شاء الله تبقى كويسة
الجد سليمان : مع اني مش عارف بتتكلموا على مين بس هي في انهي مستشفى يا ابني
إياد بتردد : في مستشفى الجوهري
الجد : طيب واجب برضو نروح نطمن عليها يا ابني
يزن برفض : لا لا
شهاب باستغراب: مالك يا ابني لا ليه
مراد بكذب : اصل يا جدي الإمبراطورة عندها فيروس ومانعين عنها الزيارة لحد ما تخف
أدهم بعدم اقتناع : فيروس ايه ده يا مراد مش سمعنا عنه ابدا
مراد بنفاذ صبر: الله هو تحقيق ولا ايه
سيف : مراد اهدا وركز كده بتتكلم مع مين وبعدين احنا بنسأل عادي وعايزين نعمل الواجب ونزور المدام…. هي اسمها ايه يا ابني يعني نزورها واحنا مش عارفين هي مين
إياد بتقطع: اس م ه ا
الجد بجدية : انت بتقطع في الكلام كده ليه انتوا مخبيين حاجة عننا صح ويوسف ماله بالظبط اتكلموا يلا وبلاش كذب
الشباب بتهرب : مافيش يا جدي
إياد : انا لازم اروح البيت اكيد ماما وبابا قلقانين وكمان عايز ارتاح تعبان
الجد بنظرة مخيفة : خليك هنا وانا هاكلم اهلك
إياد بتوتر : لا انا مبعرفش انام غير في البيت
سليم باستكشاف ما بداخله: من أمته الكلام ده يا إياد
قصي : خلاص يا سليم سيبه براحته ذهب اياد سريعا للخارج وهو يتنهد بارتياح هنظرات الجد وسليم وادهم اخافته كثيرا فهم يعلموا انه يكذب وذهب بسيارته سريعا ولا يدري ما سوف يقول لوالدته وابيه ما حدث
وذهب مراد ويزن للأعلى سريعا قبل أن يتحدث احد معهم والجميع يتسأل لما يكذبون وما الذي اوصل يوسف لهذه الحاجة وذهب الجميع للنوم ولكن كل منهم يشعر بخطر قادم اليهم
في الصباح آفاق الجميع وتجمعوا على طاولة الطعام
سليم : مراد امال يوسف ويزن منزلوش ليه
مراد : نازلين حالا يا عمي وبعد مرور الوقت نزل الشباب للاسفل
حور ابنة سيف بهمس: ياسمين انتي مش حاسة انه يوسف متغير
ياسمين : ايوة انا حاسة بكده بس يوسف مهما حد اتكلم مش هيتكلم مع حد ابدا في ايه بس ماما الوحيدة اللي تقدر تفهمه وتعرف ماله
حور بتفكير: طب ايه رايك نكلم خالتو مكالمة فيديو ونقولها على الموضوع وهي هتكلم يوسف وقتها وتشوف ماله
ياسمين : ايوة خايفة على حبيب القلب قوي كده يا ختي
حور بكسوف : انا غلطانة اني جيت واتكلمت معاكي
ياسمين بضحك : خلاص يا بت بهزر معاكي خلاص خلصي فطارك والكل يمشي هنروح اوضتي ونكلمها مع بعض اتفقنا
مليكة : يوسف احطلك مربي يوسف
يوسف : لا رد
آمال : يوسف يوسف يا ابني
يوسف بانتباه: نعم يا تيتا
سليم بهمس : انت تعبان يا يوسف فيك حاجة
يوسف بنار بداخله : لا انا كويس يا بابا
سليم : يوسف انا ابوك وحاسس انه فيك حاجة احكيلي مالك
يوسف : مافيش انا رايح اشوف إياد وذهب سريعا قبل أن يتحدث احد معه
سليم : يا ترى مالك يا ابني مش كفاية الاحساس الغريب اللي مش عايز يفارقني من امبارح تيجي انت كمان تقلقني عليك ربنا يستر انا مش مطمن وقلبي واجعني
فلاش باك
كان سليم في غرفته يتحرك يمين وشمال وهو يتحدث لنفسه
سليم : طب هي ما اتصلتش ليه دلوقتي انا عايز اطمن عليها
عقله : وانت مالك سيبها بقا في حالها كفاية اللي عملته فيها
قلبه : انا مكنتش مستحمل المنظر اللي شوفتها فيه اتصرفت من غير عقل
عقله : يبقى تستاهل وتسيبها بقا في حالها وبدأ سليم يتشوش كثيرا حتى عاد لوعيه
سليم بهمس : حور يا تري انتي فيكي ايه قلبي واجعني قوي مش عارف اعمل ايه واتصل باحد رجاله وطلب منه معرفة مكان حور بباريس فهي في منزل ملك الاعصار وطلب منه مراقبتها جيدا
انتهى الفلاش باك
سليم بهمس : يا رب كل الأمور تبقى بخير ومش اشوف فيهم حاجة وحشة ابدا
والدة سليم : سليم انت سرحت في ايه يا ابني
سليم : مافيش يا ماما انا رايح الشركة يلا يا ياسين
ياسين : معلشي يا بابا انا مش جاي انهاردة الشركة
قصي : ليه يا ابني انت كويس
ياسين : انا تمام يا جدي بس عايز اقعد مع اخواتي انهاردة
سليم : طيب تمام انا خارج وذهب سليم وسيف وسراج للشركة وظل ياسين يفكر باخيه يوسف فحالته غير مطمئنة ويجب عليه ان يعرف ما حدث له هو والشباب
ياسين بهمس : انا هعرف مالكوا ومخبيين ايه عني اكيد انهاردة قبل بكرة
في الشركة
مر الاجتماع بين الأعضاء وسليم شارد ولا ينتبه لما يحدث حوله انتهى الاجتماع ورحل الجميع ونظر سراج وسيف باستغراب لشرود سليم الغريب
سراج : سليم سليم انت معانا
سليم : نعم بتقول حاجة يا سراج
سراج : نعم وبتقول حاجة لا انت شاغلك حاجة مهمة للدرجاتي مش تخليك تنتبه للاجتماع
سليم بتنهيدة: معرفش بس حاسس انه حور مش بخير وكمان الشباب مخبية حاجة عننا وواضح قوي على يوسف انا حاسس اني تايه معرفش ليه كاني متكتف مش عارف اعمل ايه اتصرف ازاي
سيف : سليم اطمن اكيد حور كويسة ولو فيها حاجة كان رعد قالنا ويوسف هحاول انا اتكلم معاه او مع إياد لأنهم فعلا واضح انهم مخبيين حاجة علينا
سراج بتفكير : طب انا عندي فكرة كويسة ايه رايكو نستدرج يزن في الكلام كاننا عرفنا اللي مخبينه عننا ويزن بيخاف من سليم مش هيقدر ينكر لوقت طويل
سيف : هي فكرة كويسة بس يا رب تنجح
سليم بتعب : طب كملوا انتوا الشغل انا هارجع البيت محتاج ارتاح ولما ترجعوا هنتكلم
سيف وسراج بقلق : سليم انت كويس
سليم : انا تمام بس مرهق شوية
سيف : طب انا هاجي معاك مينفعش تسوق وانت كده واضح انك مش نمت امبارح
سراج بجدية : سليم بلاش معاندة دلوقتي سيف هيروح معاك وانا قدامي ساعتين واخلص روحوا انتوا تمام وذهب سيف برفقة سليم للخارج واتجهوا للسيارة بتجاه القصر
على الناحية الأخرى في مستشفى الجوهري
ذهب يوسف وإياد ومراد بتجاه غرفة الطبيب واستاذنوا للدخول سمح لهم الطبيب
الطبيب: اهلا اتفضلوا
يوسف بارهاق: الوضع ايه يا دكتور هتفوق أمته
الطبيب بعملية: والله يا يوسف بيه والدة حضرتك زال عنها الخطر واحنا عملنا اللي علينا لكن تفوق امته دي مقدرش احدد وقت ممكن بعد اسبوع شهر سنة وممكن متفوقش خالص انهار يوسف علي الارض وظل يبكي بهيسترية امسكه اياد وهو يحاول تهدئته
إياد بحزن : يوسف اهدا انا مش متعود عليك كده انت أقوى من كده على الاقل علشان نعرف هنقول للعيلة ازاي وكمان متنساش خالتو حور وصتك على اخواتك
يوسف : طب لما انا أقوى علشان الكل مين يقويني لو امي حصل ليها حاجة هاقع من غيرها
إياد : طب تعال نطمن على خالتو حور واقعد معاها قولها اللي في قلبك ويمكن صوتك يوصلها وتسمعك وذهب يوسف وإياد باتجاه غرفة حور ولم ينتبهوا لمن يراقبهم بصدمة
في القصر ظل ياسين ينظر باتجاه هاتفه كل دقيقة
أسيل : مالك يا ابني كل شوية ماسك تليفونك ليه
زهرة : تلاقيه مستني تليفون من حد معين
ياسين : لا مش كده يا عمتو انا بس بشوف الساعة اصل يوسف اتأخر وكنت عايز نتفق يوم ونطلع
آمال بقلق : ياسين هي مامتك متصلتش يا ابني أصلها مبتردش
ياسين بداخله : والله انا كمان قلقان
ياسين : لا يا تيتا بس متقلقيش ماما اكيد كويسة
الجميع : يا رب وفجأة انتفض ياسين وهو يسمع رنة هاتفه استغرب الجميع لحالته هذه
ياسين : الووو عملت ايه يا مصطفي
مصطفى : انا لحقتهم يا باشا زي ما قولتلي وهما في مستشفى الجوهري دلوقتي
ياسين بقلق : طب ليه بيعملوا ايه عندك
مصطفى بتردد وحزن : هو يا باشا انا انا
ياسين بغضب : ما تقول يا مصطفى وتخلصني
شهاب : مالك يا ابني متعصب كده ليه
ياسين : مافيش يا جدي ده مصطفى اللي شغال معانا كنت طالب منه يعرفلي معلومة تخص الشغل
وابتعد ياسين قليلا عن العائلة
ياسين بوعيد : مصطفى مش تختبر صبري وقول في ايه علشان غضبي وحش
مصطفى بخوف : والدة حضرتك المدام حور في المستشفى وهي في غيبوبة دلوقتي
ياسين بصوت عالي افزع الجميع : انت بتقول ايه يا بني آدم انت مدام حور مين
آمال بخوف : في ايه يا ابني بتزعق كده ليه
ياسين بغضب : ابعتلي الصور دلوقتي حالا
مصطفى : حاضر يا فندم واقفل هاتفه وهو يتنهد بخوف شديد
التفت العائلة حول ياسين بقلق
قصي : مالك يا ابني متعصب ليه كده
ياسين بغضب شديد : مافيش حاجة يا جدو
آسر زوج رؤى : طب قول يا حبيبي يمكن نساعدك في حاجة في الشغل وقبل ان يتحدث ياسين جاء اشعار على هاتفه امسكه بلهفة وهو يدعي بداخله ان تكون والدته بخير وفتح الصور وهو ينظر بصدمة فهذه والدته حور كيف حدث هذا ورمي ياسين الهاتف بحزن وانهيار شديد انصدم الجميع لتغيره بهذه الحالة
سلمي : ياسين مالك يا حبيبي حصل ايه شوفت حاجة اي اللي زعلك كده
ياسين : لا رد امسكت حورية هاتفه ورات الصورة ونظرت بصدمة
حورية بحزن وصدمة : عمتوو
احمد بقلق : عمتك ايه في ايه ومدت له الهاتف ليتصنم الجميع وهما يشاهدوا حور وحولها كل هذه الأجهزة الموصولة بيها
آمال بخوف ودموع : بنتي لا انتوا بتكذبوا بنتي كويسة صح قصي قول حاجة وفجأة وقع احد ما ونظروا له بصدمة
ياسمين بصوت عالي : لا
نكمل البارت الجاي؟؟؟؟
يا تري حور هتفوق؟؟؟
ومين اللي وقع بعد ما سمع الخبر؟؟؟؟؟
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشق أحفاد الجوهري)