رواية عشقت هدفي الفصل الثاني 2 بقلم عائشة نصر
رواية عشقت هدفي الجزء الثاني
رواية عشقت هدفي البارت الثاني
رواية عشقت هدفي الحلقة الثانية
طلعت السطح تشوف الصوت لقته إبن عمها اللي بتحبه ومعاه بنوتة وبيضحكوا ويهزروا
مريم وقعت جامد اوي هي بتحاول تقوم لقت إبن عمها بيمد أيده يشدها
نصار : إنتي كويسة
مريم وبتزقه بعدي عنها : أحم اه كويسة
نصار : إنتي بتيجي متأخر ليه
مريم : أصل كان عندي مأمورية
نصار : شكلك حلو اوي في بدلة الشرطة مكنتش متخيل إن مريوم اللي ربتها على ايدي تكبر كدا وتلبس بدلة الشرطة
مريم جواها : وأنا مكنتش متخيلة إني هراقبك في يوم
مريم : اه شوفت بقى
نصار : صحيح إنتي كنتي طالعة على السطح لي واي اللي وقعك
مريم : ك كنت طالعة اقعد شوية في الهواء وشوفتك انت و زميلتك ف نزلت وشوفت صرصار ف وقعت
نصار : اه دي سلمى زميلتي في الشغل وكنا بنجهز حاجات
وكانت سلمى نازلة من على السلم
سلمى : أنا ماشية يا نصار اشوفك مرة تانية اتشرفت برؤيتك يا ممريوم
مريم : اه وانا كمان نورتي
نصار : ابتسم…طب تيجي نقعد فوق شوية
مريم : هروح اغير واطلع
نصار : وانا هروح اعملنا قهوة
مريم غيرت هدومها ولبست طرحة وطلعت لقت نصار لسا مطلعش ف نزلت الطرحة وسابت شعرها يطير مع الهواء وعيونها بدأت تدمع ف بتلف لقت نصار واقف وراها أتخضت وبسرعة مدت أيديها رفعت الطرحة ولسا راحة تنزل نصار مسكها من ايديها ف زقت ايديه
مريم : أنت بتعمل اي اوعى
نصار : استني نازلة لي ما تقعدي
مريم : لا لا تعبانة انا نازلة
نزلت مريم وطول اللي بتتقلب علي سريرها وبتعيط من الصدمات اللي اتعرضت ليها
تاني يوم على سفرة الفطار
سليم : مريم في عريس
مريم سابت العيش من ايديها وسكتت
سليم : قابليه لو مارتحتيش خلاص
مريم : طيب
سليم : بليل بإذن الله حاولي تيجي بدري
مريم : هروح امضي واجي
شالت مريم الطاقية بتاعتها ونزلت راحت الشغل أستأذنت اللواء بحجة إنها هتروح تراقب إبن عمها
بليل في بيت مريم
مريم في اوضتها بتلبس وبتجهز نفسها وسمعت صوت الجرس عرفت إن العريس وصل ف خدت نفس وخرجت راحت المطبخ تجيب العصير
وخرجت اول ما شافت نصار الصنية وقعت منها
وبعدين االجرس رن جامد ودخلت قوات من الشرطة
الظابط : مطلوب القبض على نصار سليمان بتهمة الإتجار بالمخد**رات..
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت هدفي)