رواية عشقت من رباني الفصل الحادي عشر 11 بقلم مريم محمد
رواية عشقت من رباني الجزء الحادي عشر
رواية عشقت من رباني البارت الحادي عشر
رواية عشقت من رباني الحلقة الحادية عشر
عشقت من رباني
عاصي: تمارا ابوكي عندي في البيت و عايزك ضرو”ري ولازم تيجي في اسر”ع و”قت
تمارا بدمو”ع: انت بتقول اي
زيدان بخ”ضه: في اي
تمارا و هيا بتكلم عاصي: انا جايه بكرا هكون عندك و قفلت معاه
زيدان: في اي
تمارا: ب ب با با بابا موجود دلوقتي عند عاصي ابويا يا زيد ابويا
زيدان حض”نها: اهدي اهدي متخا”فيش متقلق”يش يا تمارتي
تمارا: احجز يا زيدان عشان ننزل علي القاهره بعدين نرجع
زيدان: تمام
🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚
تاني يوم و صل زيدان و تمارا القاهره
في الفيلا دخلت تمارا جريت علي عاصي ال كان بيفطر
تمارا: عاصي عاصي با ب بابا فين
عاصي: اهد”ي و اقعدي الاول
قعدت تمارا
تمارا: ها فين بابا
عاصي: هرن عليه و هايجي
تمارا: م ماشي
بعد شويه وصل علي ابو تمارا
علي بدم”وع: تمارا بنتي و جر”ي ولسه هيح”ضنها بس تمارا بعدت و في عينها الد”موع
تمارا بد”موع: انت عايز اي و رجعت حياتي لي
علي بد”موع و ق”هر و ند”م: انا اس”ف يا بنتي سا”محيني انا من ساعة ما انتي هر”بتي و انا ند”مان و بد”ور عليكي انا و امك سا”محيني انا اس”ف يابنتي انا طالب منك السما”ح
تمارا بد”موع: عايزني اسا”محك عايزني اسا”محك ازاي انا بسببك لما هر”بت منك بسبب طم”عك وانك كنت هتب”يع بنتك كان ممكن يحصلي حاجه لولا اني شوفت عاصي و خدني معاه و قبلت حور الكانت بتعتبرني بنتها و زيدان الي رباني و عاصي الي كان بيعتبرني بنته لولا دول كان زمان حصلي حاجه او يمكن كنت مو”ت كنت ما”يته يا بابا ها كانت بنتك هتكون م”يته
علي بد”موع حض”نها: انا اس”ف سا”محيني ونبي انا مستعد اعملك اي حاجه بس سا”محيني
تمارا بض”عف و هيا في حض”نه: انت بس”ببك انا و ماما بعدنا عن بعض روحت بعيد عن حض”نها الحنين
علي بد”موع: اديني فرصه و مش هتند”مي هكون ليكي احسن اب
تمارا: هحا”ول هح”اول بس مش اوعدك
علي: وانا موافق
تمارا: عايزه اشوف ماما وديني عندها
علي: تمام يلا
راح معاهم كل اهل البيت عاصي و زيدان و حور
في البيت عند علي دخل الغرفه و معاه تمارا
علي بفرحه: ام تمارا ام تمارا شوفتي عملتلك مفاجأه و جبتلك بنتك تمارا
كانت مامت تمارا نايمه ولما هو اتكلم مش سمعته
قرب منها فضل يقومها لكن لا حياه لمن تنادي
تمارا قربت تصحيها معاه
تمارا: ماما ماما قومي انا جيتلك يا حبيبتي قومي احضني بنتك تمارا خديها في حضنك
علي دمو”عه نزلت
علي: لا حول ولا قوة الا بالله
تمارا بصر”اخ و دمو”ع: لااااااا لااااا
دخل علي صوتها الجميع بخ”ضه
زيدان: في اي مالك
علي بو”جع و هو بيحاول التماسك عشان بنته: ام تمارا تو”فت
تمارا بد”موع: ما”تت ما”تت ما”تت قبل ما تشوفي و تخدني في حض”نها سبيتني سبيتني يا بابا
راح زيدان جنبها حض”نها
زيدان: اهد”ي اهد”ي
تمارا: اهدا اهدا ثم كملت بد”موع كانت نفسها تشوفني يا زيد و انا والله كنت عايزه اشوفها بس و هيا في وضع احسن و هيا بتجري عليا تح”ضني
🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚
تم د”فن مامت تمارا وقعدت شهر مع ابوها في بيته عشان تكون معاه مش تسيبه و بعدين رجعت هيا و زيد علي امريكا و كملت دراستها و بعدين رجعو القاهره
بعد اربع سنين كانت تمارا قاعده في حضن زيدان
تمارا: تفتكر ان يوسف و حور هيتجوزه بجد و ان هما بيحبه بعض بجد
زيدان: رغم ان يوسف عنده تلات سنين بس بيبان في عينه الحب لحور
(يوسف ابنه هو و تمارا و حور بنت عاصي و مراته اسمها ليله)
حور عندها سنتين
تمارا: يمكن هو الي يرابيها و يحبها بجد زي مانت ربتني انت اه ربتني و انا اكبر من كدا بس في الاول و الاخر عشقت من رباني
زيدان بحب: و انا عشقتك يا ابنتي
تمت..
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت من رباني)