رواية عشقت مجنون الفصل السادس عشر 16 بقلم مريم أبو عمر
رواية عشقت مجنون البارت السادس عشر
رواية عشقت مجنون الجزء السادس عشر
رواية عشقت مجنون الحلقة السادسة عشر
توقفنا في البارت 15
~~~~~~~~~~~~~~
صوت من الخلف : وهذا الانتقام سوف يكون بدوني
رغد : ما رأيك انت هل سوف يكون هذا أنتقام بدون وجودك أيعقل هذا ي رجل
أكرم : ي اللهٖ هل ظلمتك لتوي ي حبيبتي
فرانك : ماذا تقول أيها الأحمق
رغد : توقفا أيها الأحمقان وهيا لنعرف ماذا فعلتم ايها الفرقة التي كانت تقود نحو إذائي أنا وعائلتي وقد نجحت وأنت منهم ي أكرم
أكرم : ماذا فعلت أنا ي حبيبتي
رغد : بجد بتسأل ماذا فعلت ي لك من متجبر سوف اقولك لك ما فعلت أنت وذالك الفريق الق*ذر
فرانك : أنا لما اتكلم حتي الآن لتوضحي لي من هذا الذي يناديكي بحبيبتي
رغد : كل هذا الذي يفرق معك ي فرانك من كل هذا لم يشد انتباهك سوا أنه يناديني بحبيبتي وماذا عنك ماركوس الم تقل ماذا فعلت ولا اتحدث أنا
ماركوس : أحب وأريد أن أسمع منك
رغد : لك م تريد
ماركوس : م بهم اصدقائك يلتزمون الصمت هكذا
رغد : ما رأيك هل هذا طبيعي ام يريد كل شخص منهم الانتهاء منك
ماركوس: ماهذا يريدون الانت… وقاطع حديثة دخول آرثر بشكل مفاجئ علي الجميع
ليتفاجئ ماركوس و هوه يقول: توماس م اتيٰ بك الي هنا
رغد : توماس اتيٰ الي هون بطلب مني أنا ي عزيز
فرانك: صديق لما أنت هنا هل يوجد شئ
توماس (اللي هوه آرثر ) : هل تمزحون هذا مكاني بين رفقتي ليتوقع ماركوس أنه آتيٰ ليوقف معهم ليصدم ليجده يقف بجانب آدم وأسر
ماركوس: ماذا تفعل إيها الأحمق مكانك معانا ليس معهم
لتضحك رغد كثيراً علي هذا الأحمق
رغد : ماذا حدث هل يوجد مشكلة هذا صديقي
ماركوس: ماذا تقولي ي فتاه هذا مساعدي الشخصي
لتضحك رغد بقوه : أنا اعلم هذا ي عزيزي لا كن يجب أن اخبرك أن توماس هوه صديقي ومساعدي الشخصي واسمه آرثر ليس توماس
ماركوس: هل تمزحي معي ي فتاه
رغد : منذ مني امزح معك ي ماركوس
ماركوس ندم أشد الندم علي م فعلة بنفسه
آرثر: ما أخبار الإجتماع
رغد : ممله للغاية ولأن كنت افكر في جل الأمور أكثر إثارة
أنا :(تجعلي اي ي ختي الأمور أكثر اي الدنيا مولعة ارحمي أهلي 😂)
آرثر والجميع في تشويق مما سوف تقول
رغد :م رأيك في أن افشي كل م فعلت وسوف تختار هل تقتل هنا أم تسجن وتعدم سوف أترك الخيار لك لاكن بالنسبة لبن عمي الغالي سوف بنا جزائه علي اكمل وجه سوف اجلة يتمني الموت ولا بطولة في الدنيا أو في حبسة لا تقلق انا لست متجبرة القلب لقتل روح مثلما فعلت انت ورجالك وهذه كانت (أول قنبلة القت علي جميع من كانوا متواجدين)
أكرم: م الذي تقولينه ي ابنة عمي هل تقصدين انني من قتلت عمي هل جُنينتي
رغد : هل أنا زكرت أمر قتلك لأبي ولا انت الذي قولت هذا اذن انا لا اكذب في ذالك
فرانك: ماذا أنا أحبك ي رغد لما سوف تفعلي هذا في أبي
رغد بإنفعال: بتسأل ي فرانك بجد سوف اقول لك مافعل والدك لكي افعل بيه هذا
أسر: اهدأي ي عزيزتي
فرانك : ماذا تقول ي أستاذ
رغد :ماذا الم يقل لك والدي أن سوف أتخطب الي حبيبي أسر
فرانك:م الذي تقوليه من انتي اتيتي لي وقولتي أن هتدي علقتنا فرصة
رغد : هل تعتقد أن سوف اعطي فرصة لمن فعل كوارث بعائلتي وعائلة احبائي
فرانك: اعتقد انكِ لا تعرفي ماذا فعل إبن عمكِ
رغد : لا انا أعلم كل شئ لاكن أحب أن اخبركم بها فوراً ولا يستحسن وأنتم في السجن
أسر: هلك لأن كل واحد منا يريد أن ينتقم بطريقتة
رغد : حسناً لك هذا اول شئ احب اقولك ي ماركوس أن آدم لم يمُت
ماركوس: هذا جيد لأن ما فعلته أنا الآن أصاب عصفورتين بحجراً واحد
آدم هنا تذكر ما فعله بحبيته الاولي لاكن الآن يوجد ليل التي احتلت قلبة من اول لقاء لاكن هوه يتذكر اول حب لة في حياته
وأسر تذكر شقيقته الصغيرة التي كانت تملأ عليه حياته ومن بعدها وهوه كان وحيداً وكان يحاول إخراج أخاه من حالة الاكتئاب والحزن لذلك وهوه وآدم غضبوا كثيراً
رغد : متتعصبوش ي رجالة اهدوا كده لية قدمكوا جولة تموتهم فيها بس عيزاكم تسبوا ليا أكرم عايزة في كلمتين بس بعد مألوقوا علي الفضايح اللي عمالوها فرقة M.f.a
داغر بقولك معاك الفلاشة
أنا (الله ده معاها فلاشة كده احلوت 😂)
داغر : أيوة
رغد : تمام هات الاب توب وتعالي حطه هنا
فعل داغر ما قالت علية رغد وضعت رغد الفلاشة داخل الاب وهيه تقول استمتعوا بسخرية
ليتفاجئ كل من ماركوس وفرانك وأكرم كل مخطاطهم موجوده علي هذه الفلاشة وحتي ثفقة الأسلحة والمواد الكيميائية (مخد*رات) وحتي توجد لهم فديوهات وهم يضربون أشخاص من أفراد الشرطه وهذا المشهد التي لم تستطع رغد مشاهدته عندما كان ماركوس يعذب اخو آدم وهيه هنا أغمضت أعينها لم تستطع مشاهدت هذا
أسر: امثالكم ليس أماكنها هنا بل في السجن مع الحفنه أمثالكم
رغد : وانا لم انسيٰ أن أرسل نسخة من هذه الفلاشة الي المحكمه وان سوف يأتوا وجدوك جثة إن لم آخذ ساعة واحدة سچن فيك فهمت ولم انسيٰ أيضاً ما فعلت أنت وابنك والاحمق الآخر بمنه هذه لها حساباً آخر وخاصةً أنت وأنت تعلم لما ي اكرم وكل هذا لم يستطيعوا أن يفتحوا فهم بكلمة واحدة
ليقول ماركوس بخبث: سيرينا أدخلي حان وقتك
أسر عند سماع ذالك الإسم وهوه تذكر م ابشع الذكريات التي مر بها بفضل هذا الإسم وفترة من الاكتئاب التي كانت تصيبة بعد م حدث
رغد كانت تقف مدهوشة ها هي صديقتها سيرينا التي أتت في يوم من الأيام أن تعمل معاها في هذا العالم وعندما رفضت حاولت قاتلها لتصدم أنها تعمل مع ماركوس كانت تفكر أنها تعمل مع أحد آخر لاكن كان آخر توقعتها أن سوف تجبر علي حبس ي قتل صديقتها ي الله ما هذا الاختبار الصعب وهذا لا يماثل م تشعر بة تجاه ذالك العقارب الاربعة الذي قتلوا والدها وهيه حتي لم تستطع أن تنتظر مع والدتها وشيقتها لارضائها والجبر بخاطرها
لتدخل سيرينا الي المطعم بخطوات ثابته وضحكه خبيثة تُرسم علي فمها
سيرينا: هاي حبيبي اشتقتلك قالت هذا وهيه تتجه نحو أسر الذي كان مصدوماً وحائراً
رغد لم تفهم معني حديثها لاكنها تجهلتها واكملت كلامها مع المدعوا ماركوس
رغد : هذا كل ما تقدر علية أن تدخل صديقتي الي الحرب تعتقد أنني سوف اتراجع هل تمزح معي ي رجل
ماركوس: هية لا تفرق معك لاكن تفرق مع غيرك
لم تفهم رغد مقصدة أماكنها نظرت إلي الخلف لتجدها تحاول التقرب من اسر مع وهيه تقول وحشتيني هوه أن محوشتكش ليبعدها أسر عنه وهوه يقول
أسر: لا وأصبحت لا اطيق النظر إليكِ أيضاً أصبحت لا اطيق في مكان أنا اتواجد به وأصبحت احب غيرك وهيه الآن تمثل لي كل حياتي
رغد : ماذا يحدث هنا وأنتي ابتعدي عن خطيبي
سيرينا: هل خُطبت لصديقتي هل أنا لم أكن كافية
أسر: انا لم احبك قط انه فقط كان مجرد إعجاب لا اكثر وانا سوف أخبرها بكل شئ عندما نصبح بأمان
رغد : الم تشتاقي اي صديقتي
سيرينا: لا انا لست صديقتكِ ي لعينه أنا لا أحبك أنا فقط اغار منكِ لا أكثر
فرانك: أوه يلا الجمال وذهب ووقف بجانب رغد وهوه يقول لم انتبه لجمالك هذا لانك كنت مثل الإعصار الجارف
رغد : ابتعد عني أيها الاهبل هل هذا وقت مناسب لما تفعلة هذا
كان في هذا الوقت يحاول أكرم العرب وهم لا يرونه لا يريد أن يسجن ليمسكه آدم من ثيابة وهوه يقول
آدم : الي اين انت ذاهب ي أحمق هل تعتقد أن في الخارج لا يوجد احد قف هنا ولا تتحرك من مكانك
سيرينا: هلا أكرم حبيبي صحيح ما أخبار والدك هل أخبرته انك تريد أن تتقدم لخطبيتي
رغد بضحكه سخرية: والله الطيور علي أشكالها تقع ي إبن عمي
أكرم: هل هذا وقته أو مكانة
لقول ماركوس
ماركوس: هل تعتقدين أنني غبي لهذه الدرجه وطلع الهاتف وفتح مكالمة فديوا وكان هناك الكثير من الرجال يقفون حول أحمد وقمر ومحمد وشيماء ويارا وليل وعلياء
لتذهب رغد الي داغرا وهيه تقول بصوت هامس
هل تركت حماية مضاعفة عند المنزل لأن الآن اريد الاشتباك أفراد الشرطة مع أفراد العصابة لأن هذا يجعل خطر وارد علي الجميع وانا لا اريد ان تجلب حق احد علي أرواح عائلتي أو علي أرواح أشخاص آخرين
داغر : كلة جاهز بس في حاجه
رغد : اي هيه
داغر : صديق أسر
رغد : حسن
داغر : أيوة يوجد رجال حول منزلة
رغد : هل علم بأمر هذا الشاب أيضاً هذا لم يكن محسوب
داغر: أنا سوف ارسل آلية أفراد من الشرطة لحمايته
رغد : ضروري هذا لا اريد أن يتآذي ي داغر هل سمعت
داغر : لا تقلقي
ماركوس: هل أقتل أحد منهم ولا سوف تحترمون أنفسكم ليتفاجئ ماركوس من أصوات ضرب النار الآتية من الهاتف لينظر ليجد رجال تقتحم القصر وتدخل وتقتل كل رجالة وتأخذهم الي مكان م
رغد : يا الله هل هذِه خسارة أخري لك
سيرينا: ما أخبار والدك ي عزيزتي
رغد : توفاه الله عقبالك كده
سيرينا بحنق: البقاء لله
لتقول رغد ولان الكل يعلم ما علية فعلة لتعطي إشارة لبدأ الحرب النهائه
لتتركهم ينتهون من هؤلاء الحمقيٰ وتأخذ أكرم خارج المطعم ليخرج الجميع ليكونوا حرفياً في ساحة الحرب وكل يقاتل بعضة
رغد بعصبية: أنت ي حيوان يجيلك قلب تعمل حادثة في أبويا ويفقد رجلة بسببك ي حقير وكانت تضرب فئة بعزم ما فيها وقولت خفيفة يتسجن خمس سنين لاكن توصل بيك الحقارة أنك تقتل أبويا اي مافيش رحمه قلبك اي من كوب ي شيخ حرام عليك اللي بتعملة ده انا مبقتش عارفة انت مصنوع من اي زبالة لا بجد كانت تتحدث وهيه تسدد له الضربات المتتالية وقالت فاكر لما كنت عايش معانا وكل يوم ترجع سكران لحد لما في مرة من مراتك ي زبالة كنت هتع*دي عليا لولا كسرت الزهرية علي دماغك فاكر ولا افكرك بأمرة الخياطه اللي في راسك دي انا مكنتش متوقعة منك كده أبداً وكانت تتحدث بعصبية وغضب عارم ولم تفيق إلا علي صوت المة وهوه يقول ااااااااااااه لتجد نفسها في عصبيتها قد اطلقت رصاصة لتستقر في كتفة ليغمي علية من كثرة الألم والضرب الذي تلاقاه منها الذي كان يتوقع أنها لاتقدر علي إذاء فراشة وهيه الان كادت أن تقتل بني آدم حياً لتذهب وتتركة ملاقي علي الارض وكافة هيه ربطت عليه قطعة من القماش حتي لا يذف ويموت هبئاً
وذهبت الي ساحة المعركه كان داغر يسطير علي الأمر وكان يدافع عن الجميع واصاب واحداً كان يحاول إصابة أسر
لاكن عند الشباب كان آدم يمسك بفرانك الذي كان يردد أنه من فعلة بحبيته هكذا وأسر يمسك بماركوس الذي كان يردد أيضاً أن السبب لموت اختة كان يعذبها وحنين أصبح عندها إنهيار عصبي مما رأتة لتجد أن الشباب قاربوا علي موت ماركوس وفرانك بين ايدهيم لتمسك مسدسها لتصوبة نحو ماركوس لتصيبة أصابة ليست مميتة بل إصابة عادية لتجد من يهجم عليا ويسدد لها الضربات لتتفاجئ بمن هذا أو بمعني أصح من هذه سيرينا لتقوم رغد وتسدد الضربات أيضاً لسيرينا وهيه تقول ما فعلت بيكِ لتكرهيني هكذا
سيرنا وهيه تضربها بتسألي أنتِ من واحنا ضغار وأنتِ الاولي والمدرسين والمدرسات كلهن يحبونك وأنتِ احسن طالبة عندهم وانا خلفك في كل شئ حتي السفر والإستقرار والعمل كل هذا أنتِ حصلتي علية وحدك لا تقولي انكِ تحبيني أنا اكرهك لما أنتِ الأولي في كل مرة لماذا
رغد : كل هذا داخل قلبك كل هذا الحقد تجاهي لماذا أنا لم أفعل لكِ شيئاً لماذا كل هذا الحقد داخلك ولماذا لم تأتي الي وتصاريحنيني بهذا لماذا ي سيرنا لتلتهي رغد في الحديث لترفه سيرينا المسدس وحاولت أن تضربها لاكن فشلت عندما وجدت رصاصة تخترق ظهرها من الخلف ودماها أصبح علي وجه رغد لتقول:لا أحبك أبدا ي رغد وتموت لتنظر رغد الي أسر الذي أخذ بالوا من هذا الشجار والصوت العالي
لتقوم رغد بتنظيف وجها من دم هذه الفتاة التي اعتبرتها يوماً من الأيام صديقتها
لتجد رغد فرانك يحاول إصابة أسر بعدما آدم تركة وتاولي ماركوس لتضرب رغد طلقة لتخترق ذراع وقدم فرانك ليغمي علية من شدة الوجع
عند ماركوس قد نجح في الفكاك من آدم وحمل سلاح كان ملقي أرضاً وهوه يقول نهايتك هيه من سوف تصبح علي يدي وأطلق رصاصة لتستقر في الذراع الأيسر لرغد جانب القلب لترفع سلاحه وأصابتة رصاصة في مقتل واقع جثة هامدة علي الأرض ليذهب أسر سريعاً الي رغد وهوه يقول رغد فوقِ أنتِ معايا رغد لتقول رغد
رغد : أسر أنا بحبك ومن بعدها سقطت رغد علي قدم أسر
ليسمع صوت سيارات الإسعاف ليسرع الي واحده وهوه يقول
أسر: فوقِ بالله عليكي أنا ماليش غيرك وصعد بجانبها وآدم صعد أيضاً عندما رأهم وصعد وجلس بجانب شقيقتة
رغد باللة عليكي متسبيني تاني أنا مصدقت عرفت الحقيقة
لتفتح رغد عيناها ببطئ وتقول
رغد :. انت بحبكم جداً وقولوا للي في البيت أن رغد بتحبكم
أسر: انتي اللي هتقوليهلم وهتقومي أن شاء الله بالسلامه
آدم: خليكِ قوية ي وحش اوعي تستلمي كل هذا وسياره الإسعاف تأخذهم الي المشفي
عند داغر في منطقة الحادثة
داغر كل حاجه هنا تتعاين وتاخدوا الجثتين دول ولو عندهم أهل هتاوهم عشان يدفنوهم وفرانك علاجوه وهيروح علي النيابة واكرم نفس الشئ يلا وذهب الي المشفي
&&&&&&&&&&&&&&
بعد مده كانت سيارة الإسعاف توقفت أمام المشفي ليهبط أسر وهوه يقول جهزوا غرفة العمليات بسرعة
لتدخل رغد الي المشفي وبعد قليل آتي آرثر وهوه يقول محتاجين دكتوره مريم بسرعه لغرفة العامليات لتأتي الطبية مريم وتدخل
»»»»»»»»»»
وبعد ساعات خرجت الطبية وهيه تقول
مريم : هوه احنا قدرنا نخرج الرصاصة لاكن هيه دخلت في غيبوبة بسبب أن الرصاصة جمب القلب وفقدت دم كتير. والفصيلة مش موجودة
أسر: فصليتها اي
مريم: A+
أسر: أنا A+
مريم : طب اتفضل عشان تتبرع بالدم
وبعد مده خرجت أسر وجلس معهم وداغر اتي إليهم وعلم حالة رغد انهي كل شئ يخص هذة المهمه وثن ذهب إلي مصر وأحضر عائلة رغد وسافروا الي روسيا
عدي اليوم علي أبطالنا بحداثة الحلوة والمرة والكل ذهب ليستريح في قصر أسر ليذهبوا الي رغد في الغد
•••••••••••
صباح اليوم التالي
~~~~~~~~~~~
استيقظ الجميع وذهبوا الي رغد ليجدوها قد استيقظت وتنظر الي الفراغ
أسر: حمدالله على السلامه
رغد : الله يسلمك
آدم ببكاء : حمدالله على السلامه ي روحي بقي كده تخوفيني عليكي
رغد : الله يسلمك ي حبيبي كنت بس عايزة اعرف غلاوتي عندك قد اي
لتنظر رغد الي أمها وهيه تقول
رغد : حق بابا رجع ي ست الكل تقدري تكلمني وتطمني عليا
لتبكي يارا وهيه تقول: حمدالله على السلامه ي بنتي والله غصب عني اعمل اي
رغد :- ولا حاجه ي ست الكل تعالي خديني في حضنك بس
لتذهب يارا إليها وتحضنها لاكن اسر لاحظ ملامح وجهها يبان علية الوجع ليعلم أن والدتها تضغط على الجرح
»»»»»»» تسريع الأحداث
تعدي الأيام ورغد تخرج من المستشفى وفي من الأيام وهما في مصر طلب أسر من رغد أنهما يسهروا برة
رغد وافقت وذهبت معه
•••••••••
أسر أنا عارف ان الكلام اللي عقوبة كان مفروض قولتهولك من زمان لاكن مجاش الوقت المناسب
رغد : في اي ي أسر قلقتني
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت مجنون)