رواية عشقت فهد الصعيد الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم الكاتبة المجهولة
رواية عشقت فهد الصعيد الجزء الثالث والعشرون
رواية عشقت فهد الصعيد البارت الثالث والعشرون
رواية عشقت فهد الصعيد الحلقة الثالثة والعشرون
صعد فهد إلي الجناح وأنصدم من شكل ضحي
فهد بلهفه : ضحي حبيبتي مالك فيكي إيه
كانت ضحي وشها باين عليه التعب الشديد وعرق نازل من وشها من كتر الألم إلي في ضهرها
ضحي بتعب : مافيش يا فهد بس نسيت أخد العلاج
فهد بغضب : و إزاي تنسي تاخدي العلاج يا ضحي فين هو
قام فهد وراح جاب العلاج لي ضحي واخدته
فهد بضيق : أحسن دلوقتي
ضحي بدموع وتعب : أيوه شكرا هاقوم أخد شور
فهد : تمام أتفضلي
دلفت ضحي إلي الحمام وهيا في قمه التعب
”في شرفه الجناح”
كان فهد يجري مكالمه و هو يشعر بي الضيق
فهد : أيوه يا أحمد عايزك تأخر الحجز لي بعد العيد بي يومين
أحمد : في حاجه يا مستر فهد
فهد بضيق : لا مافيش بس جد حاجه عندي
أحمد : تمام يا مستر فهد ها اخر الحجز و هبعتوا لي حضرتك
فهد : تمام سلام
قفل فهد مع أحمد و فضل شارد شويه لحد ما حس بي شئ خلفه ألتفت لي ضحي كانت في قمه الجمال و شعرها كان شكله جميل أوي و هو بيطير مع الهوا و كانت لابسه قميص نوم أبيض و عليه الروب بتاعه كانت في قمه الاثاره
ضحي بحب : مالك يا حبيبي
فهد و هو بيشدها لي حضنه : ضحي إنتي عامله إيه
ضحي بتوتر : إيه معجبكش ولا إيه
فهد بحب : ياروحي دا جنان عليكي بجد
ضحي بفرحه : اممم طب فهد أنا كنت عايزه أقدم الورق بتاعي في الجامعه
فهد : ما تقلقيش ياروحي انا مجهز لي كل حاجه صحيح إنتي مالك النهارده حاسك تعبانه
ضحي بتوتر وتعب : لا مافيش بس أحنا النهارده لفينا النهارده في المول كتير فا كنت تعبانه و كمان منمتش كويس
فهد بخبث : أه منا عارف صحيح تعالي كنت عايزك في كلمه سر
ضحي بخجل وتعب : فهد بس أنا النها
ولم تكمل ضحي الكلمه و كان فهد حملها و أتجه لي الداخل
” في الصباح ”
أستيقظت ضحي علي صوت خبط علي الباب، قامت لبست روب و فتحت الباب
ضحي بنوم و تعب : إنتي حيوانه يا شيماء في حد بيخبط علي الصبح كده
شيماء بضحك : صبح صح النوم يا عروسه دا أحنا الظهر
ضحي بصدمه : الظهر إزاي ”ولفت تشوف فهد مالقتوش” فهد فين
شيماء : فهد ليه ساعتين نازل يا عروسه و إنتي كنتي في سابع نومه يلا انا و نور جايين عشان نلبس فساتين الحنه عندك
ضحي بنوم : تمام هاخد شور تكوني جيتي إنتي ونور و جبتي الفساتين
شيماء : تمام
قفلت ضحي مع شيماء و راحت تاخد شور
” في جناح شيماء ”
شيماء : يلا يانور إنتي فين
نور : أنا جيت يلا عشان بنات عمك جم و الحنانه جت ومستنيا تحت
شيماء : تمام بس أحنا هننزل نهيص معاهم تحت و بعد كده هنلع جناحي عشان الحنانه ترسم لينا الحنه
نور : تمام أنا أصلا كنت هقول كده بس في حد جي و مكناش متوقعين إن يجي
شيماء بتوتر : مين
نور : عبير بنت عمتك حنان
شيماء : نهار أسود إيه إلي جبها دي
نور : و أنا مالي بس إدعي متعملش مشاكل مع ضحي عشان متعلقهاش
هنا الباب أتفتح مره واحده
عبير بغيظ : مين دي إلي تعلقني هاا
شيماء بغيظ : مش فيه حاجه اسمها باب و إلي تعلقك دي ضحي فا أتقي شرها أحسنلك
عبير بغضب : هيا تقدر وبعدين فين فهد ها وحشني اوي
نور : ما تتلمي يا عبير تمام بدل و لله إنتي عارفه هقول لي مين
عبير بغضب : ولله تمام وهيا فين ست الحسن و الجمال
شيماء : إنتي مالك ها يلا إنزلي تحت نور يلا عشان ضحي دلوقتي مستنينا
نور بدلع : يلا يا روحي باي باي يا عبير
مشيو البنات و هما بيضحكوا و عبير كانت هتموت من الغيظ
عبير : ماشي يا ضحي و لله ما هخليكي تتهني بيه فهد دا بتاعي أنا
خرجت عبير و نزلت تحت عند الحريم وهيا في قمه الغضب
فخريه بضيق : مالك يا عبير
عبير بضيق : مافيش يا مرات عمي بعد أذنك
فخريه بهمس : واحده عقربه بصحيح
زينب : هيا مين
فخريه : خضتيني يا شيخه دي عبير
زينب : معاكي حق البت ملزقه كده و شوفتي عامله إيه في وشها كأنها حاطه جردلين بوهيه علي وشها
فخريه بضحك : يخربيتك يا زينب معاكي حق لا و إيه لازقه في فهد مش عارفه طالعه لي مين و لله دي حنان طيبه وغلبانه
زينب : معاكي حق ولله يلا ربنا يهديها تعالي نروح عند الضيوف
” في جناح فهد ”
ضحي : وهيا بقا جايه عشان تاخد فهد مني طب وربنا منا سيباها بوذ البطه دي و لسه زي ماهيا عفشه و لا إيه
شيماء بضحك : لا لسه زي ما هيا بس هيا بقا بتخبي عفشتها بي كميه الميكب إلي بتحطها علي وشها بس شاطره أحنا عيزينك كده دايما و أحنا كمان عطناها كلمتين خليناها تشد في شعرها
نور : أيوه ياضحي عيزينك جامده كده
ضحي : أستنو بس عليا يلا عشان نلبس عشان منتأخرش
نور : طب دلوقتي انا معرفش إزاي نلبس الساري الهندي دا إزاي و بعدين نص بطني هتبقا بينا يا حلوه منك ليها كلهم بطنهم بينين
ضحي بضحك : بصي أنا بعرف إزاي بيتلبسو و عشان بطننا هتبقا باينه فا متخافيش مافيش اي راجل هيدخل هنا خالص غير ممكن جدي سالم أو محمد
شيماء : تمام يلا بينا
ضحي : لحظه هجيب الاكسسوارات الهنديه عشان نلبسها
بدأو البنات في التجهيز لي الحنه
” بعد ساعه ”
كانت البنات جاهز وكانت في قمه الجمال كانت ضحي ترتدي ثوب بي اللون الأحمر و الذهبي مع حلي مناسب لي الثاري و ميكب خفيف يبرز ملامحها و فارده شعرها علي مصرعيه و هكذا بقيه البنات وكانت نور ترتدي ثوب بي اللون الأزرق و شيماء ثوب بي اللون الأخضر كانو في قمه الجمال و الاناقه
شيماء بحماس : واووو بجد الفساتين جامده قوي
ضحي بفرح : فعلا ادعولي بقا من غيري كونتوا ضعتوا
نور : طب يلا بينا بقا
ضحي : يلااا
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت فهد الصعيد)
روايه حلوه
انا حبيت الرواية جدا
تحفه
واو
بجد والله حلو اوى اوى
رواية جامده
رواية جامده
جامده
حلوه
في قمه الروعه
روعه
في منتهى الجمال
جميله اوي