روايات

رواية عشقت دياب الصعيد الفصل الثاني 2 بقلم مريم محمد

موقع كتابك في سطور

رواية عشقت دياب الصعيد الفصل الثاني 2 بقلم مريم محمد

رواية عشقت دياب الصعيد الجزء الثاني

رواية عشقت دياب الصعيد البارت الثاني

عشقت دياب الصعيد
عشقت دياب الصعيد

رواية عشقت دياب الصعيد الحلقة الثانية

كان عثمان دافن وشه في رقبتها و بيقبلها و بيضع علامات ملكيته لها
غرام بخجل: عيب يا عثمان ابعد
قام عثمان وقف وهو بيشعل السيجاره:روحي يا غرام يلا
قامت غرام و هيا بتعدل ملابسها ولسه هتطلع بس عثمان مسك ايدها
عثمان بهمس: انتي مرتي يا غرام ف مش عيب ها
غرام بتوتر: ده كتب كتاب
عثمان: يعني كدا اسمك مرتي ولا لأ مش الي كاتب مأذون و الي كاتب عليكى الزفت انا يبقى مرتي ولا لأ
هزت غرام راسها بتوتر و عثمان قرب باسها من راسها و خلاها تخرج من الغرفه و هيا هتموت من الخجل و نزلت على مطبخ تساعد حنه في شغل المطبخ
“في غرفة دياب”
دياب بحده: مش عايز بنت عمي او اختي يدخلوا المطبخ انتي الي تجهزي كل حاجه
حنه: حاضر
دياب: و لما تدخلي الاوضه مش تنامي على سرير
حنه: والله من ع
غير قصدي امبارح وانا قاعده على سرير نمت
دياب بحده: تقعدي على كنبه و تنامي عليها، لكن سريري لا
هزت حنه راسها و استنتوا يخلص عشان ينزلوا
دياب ببرود: يلا
و مشى و هيا نزلت وراه
وهو طلع على بره البيت و هيا دخلت المطبخ بحزن بسببه معملته ليها لانها مجرد خدامه ابوه اجبره يتجوزها
حنه بخوف: غرام بتعملي اي اطلعي من المطبخ
غرام: اهدي يا حنه مش هقول لدياب اني كنت في المطبخ
حنه بخوف: لا يا غرام بالله عليكى اطلعي
طلعت غرام من المطبخ بيأس و هيا عارفه قد اي حنه بتخاف من ابن عمها
عثمان بحب: مالك يا حبيبة قلبي شكلك مضايقه
غرام بحزن: اخوك راعب حنه اوي
عثمان: متحطيش في دماغك هو مع الوقت هيتظبط معاها
قربت عليهم نور و هيا بتضحك
نور: امال فين دياب يا اخوي
عثمان بحب: لسه طالع رايح الشغل
نور بخجل: اي ده اي ده اي ده اي ده
عثمان: اي
غرام بستغراب: في اي
نور بغمزه: الي في رقبتك ده مين عورك، و ضحكت بصوت عالى
غرام استغربت و فتحت كاميرة الفون و شهقت و هيا شايفه عثمان عملها كذا علامه
غرام بخجل: اي ده
عثمان بضحك: حبى ليكى يا قلب عثمان
فاجأه سمعه صوت من وراهم رعبهم كلهم
ووو

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت دياب الصعيد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى