روايات

رواية عشقت دياب الصعيد الفصل الثامن 8 بقلم مريم محمد

رواية عشقت دياب الصعيد الفصل الثامن 8 بقلم مريم محمد

رواية عشقت دياب الصعيد الجزء الثامن

رواية عشقت دياب الصعيد البارت الثامن

عشقت دياب الصعيد
عشقت دياب الصعيد

رواية عشقت دياب الصعيد الحلقة الثامنة

غرام بضحكه: اه مرام اي رأيك في المفاجأه دي
عثمان: ازاي تنزلي القاهره و ليه مش تقوليلي
غرام: قولت لبابا و عمو اني هعملك مفاجأه
عثمان: ادخلي استريحي و بكرا ترجعي
و سابها و دخل و غرام دخلت وراه و قفلت الباب
غرام وهيا بتقعد جنبه:ازاي ارجع بكرا هو انا لحقت اقعد يا عثمان
عثمان: انتي عايزه ايه، انا اظن اخر مره احنا معرفناش نتفق مع بعض
غرام: احنا من زمان كدا و بنرجع نتفاهم و نتصالح و نعمل الي انت عايزه
عثمان: انا مش مضطر استحمل بشاعة كلامك و انك تعلطي في نور و حنه
غرام: خلاص انا معترفه بغلطي
عثمان: كل مره بتقولي كدا ف احنا مش هننفع مع بعض مشاكلنا هتزيد و مش هنعرف نربي عيالنا من كتر مشاكلنا
غرام بحزن: اول مره تقول كدا دي مش من عادتك اوعى تكون حبيت واحده غيري يا عثمان ده انا اموت فيها
عثمان بتوتر: بطلي هبل
و قام يطلع غرفته عشان يجهز و سابها قاعده
و بعد شويه نزل وهو بيغني
غرام: رايح فين يا حبيبي
عثمان بلا مبالاه: عندي مشوار هخلصوا و جاي
هزت غرام راسها و قربت باسته على خده و عثمان بعدها عنه و مشى
“في الصعيد”
دياب بصوت عالي وهو بيكسر في كل حاجه في غرغته: فيننن العلااااج فينننن يااا حنههه
حنه ببكى: اهدي يا دياب اهدي
فضل دياب يكسر في كل حاجه حواليه وهو بيدور على علاج و مش لاقيه
دياب بتعب: مش قادر مش قادر يا حنه
حنه ببكى وهيا بتحضنه: حقك عليا ياقلب حنه و هتخف خلاص انت بس استحمل شويه كمان يا حبيبي
دياب بتعب و وشه شاحب جامد و جسمه خاسس: اي حاجه اخدها اي مسكن يا حنه انا مش قادر
حنه ببكى: لو عليا اديك يا قلب حنه بس انا مش عايزه اتعب اكتر
فضلت تلعب في شعره لحد ما نام
“عند عثمان”
كان قاعد في مطعم و معاه قمر
قمر بوجهه شاحب: يعني مراتك معاك في البيت دلوقتي
عثمان: ايوا بس زي ما قولتلك هتمشي بكرا
قمر بغيره: لا تمشي دلوقتي
عثمان بحده: قمررر دي بت عمى يعني من لحمى و دمي و بنتي
قمر بحزن: انا مش قصدي انا اسفه
سكتت شويه و اتكلمت: ممكن تروحني
هز عثمان راسه و قام خادها عشان يروحها
بعد نص ساعه كان وصل عند بيتها
قمر وهيا بتفتح باب العربيه: باي
شدها عثمان و خلاها متنزلش
قمر: في ايه يا عثمان
قرب عثمان باسها من شفايفها وهيا استجابت
و بعد دقايق بعد وهو بياخد نفسه
عثمان: بحبك يا جمر
قمر بصدمه ممزوجه بالفرحه: قولت ايه
عثمان: بحبك يا قمر
حضنته قمر بفرحه
قمر بفرحه: انا كمان بحبك
عثمان: هتجوزك في اقرب وقت يا من ملاكتي قلبي
“بعد شهر”
ووووو

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت دياب الصعيد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى