روايات

رواية عشقت دياب الصعيد الفصل الثالث 3 بقلم مريم محمد

رواية عشقت دياب الصعيد الفصل الثالث 3 بقلم مريم محمد

رواية عشقت دياب الصعيد الجزء الثالث

رواية عشقت دياب الصعيد البارت الثالث

عشقت دياب الصعيد
عشقت دياب الصعيد

رواية عشقت دياب الصعيد الحلقة الثالثة

دياب بحده: اي ده
اتفزعه التلاته بخوف و غرام بتحاول تداري العلامات و عثمان واقف ببرود
قربت نور بأبتسامه من دياب
نور بحب وهيا بتحضنه: اي يا حبيبى رجعت ليه مش كان عندك شغل
دياب: نسيت تليفوني، و انتوا وافقين متجماعين كدا ليه
نور: عادي
دياب: فين حنه
نور: في المطبخ
راح دياب ناحية المطبخ و دخل شاف حنه قالعه الطرحه و شعرها منسدل على ضهرها،
دياب بغضب: حنه
اتفزعت حنه من صوته و بصتله: ن ن ن نعم
قرب دياب مسك طرحتها حطها على شعرها، و شدها وراه على فوق لحد غرفتهم
حنه بخوف: ف ف في ا اا اي يا دي دياب بيه ا انا ع ع عع عملت ايه
دياب وهو بيصفعها على وجهها: ازاي تقفي في المطبخ بشاعرك
حنه ببكى: الجو كان حر اوي في المطبخ ف قلعتها لاني كنت لوحدي مفيش حد
دياب بغيره شديده: و افردي اخويا دخل و اتزفت شاف شعرك
حنه ببكى و شهقات: اخو ك ق قب ل قبل ما يدخل المطبخ بيعمل صوت
دياب بغضب: على الله تنزلي تاني بشعرك انتي فاهمههه
هزت حنه راسها بخوف
مسك دياب تليفونه و نزل و هو متعصب و راح على زرعه و فضل يشتغل وهو متعصب و كان سامع الشيخ بيتكلم مع واحد
الشيخ: اهم حاجه مش تضرب مراتك تاني، و تعاملها بمحبه و ود لان دي وصية الرسول، الي ممكن بسببها متدخلش الجنه
سمع دياب الكلام ده و حس بتأنيب ضمير على معاملته لحنه
فضل مكمل شغل طول اليوم و هو تفكيره مش راضي يقف
“في البيت”
في غرفة غرام
كانت قاعده بتبكى بشده
عثمان: طب انا عايز افهم بتعيطي ليه
غرام ببكى: قولتلك اطلع بره
عثمان بنفاذ صبر: مش هطلع غير لما افهم في اي
غرام ببكى: بسببك كنت هموت من الكسوف من اختك نور ولا لما دياب دخل و شاف العلامات بس سكت عشان ميحرجنيش، و انت ولا على بالك و قليل الادب
عثمان: طب حقك عليا انا اسف
غرام ببكى: بقولك اطلع بره
عثمان: متزودهاش انا جوزك و اعتذرتلك
غرام ببكى: اسفك مش مقبول
عثمان بعصبيه: بت انتي اتظبطي و انا حر اعمل الي عايزه
غرام بعصبيه هيا الاخري: لا مش حر وانا هطلق منك
طلع عثمان من الغرفه بغضب عشان مش يقتلها ب ايده،
“في غرفة دياب”
دخل وهو حاسس انه مهدود
طلع هدوم و دخل الحمام خد شاور و طلع قعد على سرير يريح لحد ما حنه تطلع
بعد نص ساعه و هو فارد و حاطط ايده على عينه حس ب حنه في الاوضه
دياب: خلصتي كل حاجه تحت
حنه بحترام: اه
دياب: طب خدي دش و تعالي عايز اتكلم معاكي
حنه: حاضر
دخلن حنه الحمام خدت دش و طلعت
حنه بحترام: نعم يا دياب بيه
اعتدل دياب في قعدته و قعدها قصاده
دياب: عايزين نبقى زوجين زي اي زوجين
حنه بتوتر: ما حضرتك بتاخد حقوقك
دياب: مش كدا يا حنه
حنه: ازاي
دياب: يبقى في موده بينا، انا غلط بسبب معاملتي ليكى، حقك عليا
حنه بفرحه: مش زعلانه
دياب: عمر ايدي ما تتمد عليكى تاني يا حنه
سكتت حنه وهيا حاسه انها فرحانه و دياب شدها في حضنه
ووووو

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت دياب الصعيد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى