رواية عشقت جبروت الفصل الثاني 2 بقلم مريم محمد
رواية عشقت جبروت الجزء الثاني
رواية عشقت جبروت البارت الثاني
رواية عشقت جبروت الحلقة الثانية
وقف وراها واتكلم بهمس و انا عايز قهوه اسبريسو
كرما اتخضت و زقته بعيد عنها
كرما: بسم الله الرحمن الرحيم
سليم بصوت عالي: سمعتي
كرما بخوف: سمعت سمعت و همست و هو طالع نفسي اعرف الي مشغلني عند الراجل ده ما امشي و ارتاح بقا
سليم: بتقولي حاجه
كرما بخوف: بقول القهوه جهزت
سليم ببرود: طب هاتيها بره
طلعت كرما خلف سليم و ناولت كل واحد قهوته
وجت عند سليم و بتديله قهوت راح لامس ايدها و غمزلها كركا اتكسفت و استغربت سليم و مشيت
بعد ساعه مشي الجميع و دخل سليم ببروده المعتاد
سليم: انتي يا بتاعه انتي
كرما كانت بتذاكر هلي سفرة المطبخ سابت الي في ايدها و بصتله
كرما ببراءة: نعم
سليم: اعملي ليا شاي قامت كرما تعمل الشاي و قرب سليم من السفر يشوف الكتاب
سليم بتسأول: انتي في كليه
كرما بخجل: اه في كلية اعلام
سليم: اممم حلو ربنا معاكي انتي في سنه كام
كرما: في اخر سنه الاخيره و ادتله كوباية الشاي مشي سليم و هو بيبصلها ببرود و كانت كرما فرحانه ان هو اول مره يتكلم معاها من غير مايزعق لها
في صباح يوم جديد
تيا وهيا حد مسندها
تيا: يعني اي مش هتدخليني بقولك يا حيوانه انتي هدخل
كرما بصوت عالي: وليه الغلط بقاااا
نزل سليم علي صوتهم في اي
تيا ببكاء: سليم
سليم شافها جري عليها حضنها بحب و اشتياق
سليم: مالك يا حبيبتي
تيا: في واحده واقفه مش عايزه تدخلني هيا مين دي
سليم: حقك عليا دي شغاله هنا و انا قايل محدش يدخل البيت فير الي اعرفه و هيا اول مره تشوفك متعرفش انك اختي
مشي السواق الي كان مسندها و شالها هو طلعها غرفتها
سليم بحنيه: ارتاحي انتي و علؤ غداء هصحيكي
و طلع من الغرفه نزل علي مطبخ
سليم بصوت عالي: انتي يا بتاعه انتي ابقي خلي بالك من الفاظك دي اختي
كرما: بس انا مش كنت اعرف
سليم: و دلوقتي عرفتي و طلع من المطبخ
كرما بتريقه علي سليم: و دلوقتي عرفتي جتك نيله في شكلك الحلو ده
سمعها سليم و هو ماشي و رجع تاني
سليم: انا اه عارف اني حلو لكن تتريقي عليا و بداء يقرب منها… وووو
يتبع…..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت جبروت)