روايات

رواية عرين الانتقام الفصل الرابع 4 بقلم زهرة الندى

رواية عرين الانتقام الفصل الرابع 4 بقلم زهرة الندى

رواية عرين الانتقام الجزء الرابع

رواية عرين الانتقام البارت الرابع

رواية عرين الانتقام الحلقة الرابعة

~ فى منزل حسام والد منار
بعد ما ودعت منار عدى بحب و حزن على حال حببها بعد فراق اخته الذى كانت غاليه عليهم كلهم ففاقت منار بخضه على والدها الذى يحدثها بسكر…
= انتى يابت اي اللى اخرك لحد دلوقتي
منار بخوف وهيا بدارى قرفها من رائحت الخمور الذى يخرج من فم حسام فقالت = أ أنا ک كنت عنـ عند عـ عمو مر مروان
حسام بسكر = عند عمك زفت برضو ولا عند حبيب القلب
منار بخوف = و اي مضايق حضرتك مش خطيبى و من حقو انى اكون جانبه فى وقت زى ده صدره مكنتش اخت خطيبى لا دى كانت اختى كمان و كلنا زعلانين علشانها
حسام بزعيق = لا يا روح امك انا ميخصنيش الكلام ده انا عاوز بقا اخلص منك انتى و المحروصه اختك بقا عاوز ارتاااح و ياريت تخدو امك معاكم فى اي داهيه داخدكم
منار بدموع = طب اعمل اب دلوقتي يا بابا ربنا يعين عدى و يخلص الشقه بقا و اول ما يخلصها هنتجوز علطول بس يقوم من اللى هوا فيه الاول
حسام مسك منار من زرعها بقـ*ـوه وقال = قولت ميخصنيش القرف ده خلاص المحروصه اخته ما*تت و ادفنت خلاص هتقعدو تولولو عليها باقى عمركم و بعدين لو سيدك عوزه تكملى مع ابن مروان تقوليله ينجز بسرعه و يجيب المهر اللى قولتله عليه يا امه فى نفس الساعه هجوزك غيرك اغنه و احسن منه تمااام
منار بألم و دموع = بابا قولتلك مليون مره مش هتجوز غير عدى ، عدى و بس حته لو على هتمو*تنى
حسام بشر = خلاص انتى اللى اخترتى يبقا على مو*تك
…وفضل حسام يضرب فى حنين بعـ*ـنف وبلا رحمه فخرجت حنين من غرفتها على صوت صريخ اختها و اول ما رأت والدها يضرب اختها جرت بسرعه عليهم و حولت تشد منار بعيد عن والدها فشدها حسام من شعرها و نزل فيهم هما الاتنين بضرب فى الوقت ده دخلت علياء وهيا حامله اغراد المنزل لتصدم عندما ترا حسام يضرب البنات فذهبت له بسرعه و حولت تبعده عن البنات ببكاء و حسام بيضرب فيهم هما التلاته بقسوه و بعد وقت بعت حسام عنهم بتعب و علياءضمه بناتها بحمايه و هم يبكون بقهره و ألم…
فقال حسام بغضب و سخريه = احمى ياختى بناتك العار احميهم بس بصى يا بت منك ليها لو مشفتلكوش شغلانه و جبتولى فلوس هقعت اضرب فيكم لحد ما تمو*ته و ارتاح منكم غير انى هقعدكم من دراستكم و هنهى جوازتك انتى و عدى يا منار مفهووووم
حنين و منار ببكاء شديد = حـ حاضر يا بابا هنعمل اللى حضرتك عاوزه
…بص حسام لبناته بحده و بزق عليهم هما التلاته ببلا رحمه و ترك المنزل و نزل بغيظ منهم هم التلاته فضمت علياء بناتها لقلبها بحمايه و هيا تبكى بحسره على نصبها فى الدنيا اللى طلع اوحش منه مافيش بس ده نصبها و مافيش مفر منه…
🖤ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ🖤
(ملحوظه صغنونه فى بارت التعرفى كتبت بلغلط ناديه اسم ام مريم و اسم زوجت عمر فـ تعديل تكنيكى صغنن👈🏻👉🏻 ناديه تبقا زوجت اسم عمر و ام مريم اسمها تهانى علشان التوضيح بس يا حبايب قلب زهرة الندوشه😊🥰❤)
~ اما فى منزل تهانى والدت مريم
مريم بلوم = لي كده يا ماما مش قولتلك ميت الف مره يا حببتى بلاش تتعبى نفسك وانا اللى هعمل كل حاجه انتى عوزاها يا قلبى
الام تهانى بتعب = والله يابنتى انا لسه قيمه و متعبتش فى حاجه فى البيت انتى يا قلبى مش مخليالى حاجه اعملها بس قولت اريحك شويه و كفايه عليكى وجعك على مو*ت صحبتك كانت غاليه علينا كولنا
نزلت دموع مريم بوجع وقالت = ادعلها ونبى يا ماما معداش شهر عن وفدها ولاكن لسه مش قدره استوعب انى خلاص معدش شايفه صدره دى مكنتش صحبتى و بس يا ماما لا دى كمان كانت اختى الوحيده
…حضنت تهانى ابنتها بحزن شديد و هيا بتخفف على قلب ابنتها الالم فـ هيا تعلم انها قد اي متعلقه بصديقتها صدره و قد اي مكانوش يعرفو يستغنو عن بعض لحظه و لو تشاجره مع بعض و هذا كان نادر يحصل ولاكن كانو بيتصافو فى نفس اليوم من حبهم لبعض فهى مش عشرت يوم او اثنين هي عشرت 15 سنه صداقه…
🖤ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ🖤
~ نرجع ل منزل مروان
نظر الكل ل خالد باستغراب للذى قاله فابتسم مروان ابتسامه خفيفه وقال ل خالد بحكمه = ايوا يا خالد يابنى الحب كل حاجه ، الفلوس مش كل حاجه لان بعد الشر عنك و عن اختك وولادى مهما كان معانه فلوس مش هدخدوها معاكم فى قبر*كم وبعدين ال هيشفعلك عند ربنا محبت الناس و حبك و خوفك ل ربنا قبل عباده ، و انا كان ممكن دلوقتي اكون غنى و مدير ل شركه كبيره زى شركت السيوفى و كمان اكون متجوز من اجمل و اغنى بنات الكون و زمان دلوقتي ولادى بيتعلمه فى بلاد بره فى اغلا المدارس بس ساعتها ممكن مكنش سعيد ولا اكون حته بحب الانسانه اللى ارتبط بيها و ممكن برضو يطلعو ولادى عندهم مشاكل او طبعهم وحشه كلو نصيب و قسمه و انت مش عارف نصيبك مع مين ممكن يطلع نصيبه مع حد عمرك ما كنت متخيل انك فى يوم هتحبه او حته تعمل علشانه اي حاجه كلو نصيب و قدريات
…كلام مروان كان مأثر اوى و اثر جدآ فى خالد و فى ملاك اللى كانو بيسمعوه باهتمام شديد و فخر بحب و بصادت عمهم ولاكن…
فجأه قال الجد ابراهيم بصرامه = كلامك مقنع يابنى بس فى حاجه جيت مخصوص لاعرفهالك و ان انا اشتريت العماره دى كلها من صاحب البيت و العماره دى اصلآ جالها قرار ازاله لسوء بناء العماره و عرفت من موظفين الحي ان قريب هينفذو قرار هدم العماره لحمايت السكان
قام مروان بصدمه وقال = انت بتقول اي بيت ايه اللى اشتريته و عمارت اي اللى هدتهد بظبط
الجد ابراهيم بأمر = هيا دى الحقيقه يا مروان فـ ياريت تلم عزالك انت وولادك و مراتك وجهزو نفسكم لانكم هتعيشو فى قصر السيوفى بيت ابوك و بيتك انت و ولادك
نيهال بضيق = ازاى يا امكل الكلام اللى حضرتك بتقوله ده ازاى ناس زى دى هتيجى و تعيش فى القصر دول يعرونه
ابراهيم بغضب = نيهاااال اخرصى خالص و متنسيش انك كمان قعته فى القصر بتاعى ها فـ ياريت تخليكى فى حالك
هبه بدموع تجاهد فى توقفها = احم بس يا ابراهيم بيه احنا مش عوزين نسيب بتنه و مكنه كفايه ان هنا فيه اجمل ذكريات لبنتى الله يرحمهى
…نظر ابراهيم ل هبه باعجاب انها مظهرتش له انها تحب المال او حته تريده و كل الذى تريده بيتها الذى يحمل ذكرياتهم الحلوه و السيأه…
ولاكن فجأه قال احمد بغيظ = انتى لي بتتكلمى يا جربوعه انتى
مروان بغضب جحيمى = اخرص خالص يا احمد و احضرم نفسك و متنساش ان هبه مراتى و ام عيالى و مش هسمح لحد منكم يقلل منها طول ما انا عايش على وش الدنيا انتم فهمين
نيهال باستفزاز = عجيبه اوى و انتا غضبان لي يا مروان ماهى فعلاً جربوعه مش دى الحقيقه
فجأه دخل عدى من باب المنزل و قال بغضب = انا امى مش جربوعه يا استاذه نيهال انا امى ستك و تاج راسك ولولا انك فى بتنه كنت عرفت ازاى ارد عليكى الرد اللى يليق بيكى و عرفتك قمتك كويس
جه خالد ووقف امام عدى وقال بغضب = احضرم نفسك يا عدى ومتنساش انها امى برضو ، و ياريت متقولش كلامك انت مش قاده يا عدى
عدى بغموض و نظرات غاضبه = لا انت عارف كويس انى قد كلامى يا ابن عمى
…و فجأه زاد الشجار مابين الضرفين بكليمات غاضبه فحولت ملاك تهدى مابنهم ولاكن بلا فيده فلمحت ملاك بحزن معاذ و سجده وهم يبكون بشده فتركتهم ملاك و جرت على الاطفال و ضمتهم بحنان و هيا بتحاول تطمنهم بطيبت قلب وهيا متبعه لتصرفات والديها بغيظ و قرف منهم و من افعلهم…
…ولاكن فجأه التفت الجميع لتسفيق احد ليتفجأو من وجود ثلاث شباب و بنت و الشاب الثالث يقف فى رأس و الثلاثه الاخرين يقفون خلفه…
فقال سيف بسخريه = اي خلاص خلصته ولا لسه حبين تاكلو فى بعض اكتر هه
عدى بحده = و انت مين يا جدع انت و اي دخلك كده من غير استأذان حته
مروان بهدوء = خلاص يا عدى هونتا ، مين يابنى او بلعبير حضرتكم مين بظبط
سيف بهدوء الذى ما قبل العصفه بنظراتك الصقريه و اعينه الذى متحوله للاسود = حضرتى امممم احب اعرفكم بنفسى سيف عادل الاسعدى ابن عادل و هاله بنتك يا استاذ ابراهيم
…صدمه صدمه صدمه سيطرت على وجوه الجميع ةهم مش مستوعبين ابذى قاله سيف اما مروان كان يظهر على ملامحه هدوء غريب و نظرات غموض تملأ اعينه نحو سيف و جعل هند و سليم و عمر يتعجبون هدوئه هذا اما الجد ابراهيم فكانت صدمته اكبر لانه مكنش يعلم ان بنته كان لديها ابن و كان مختفى لماذا و لماذا الان ظهر بعد تلك السنين الطويله…
…اما سليم فكان ينظر للكل ببرود ولكنو لمح تلك الملاك الذى كانت تضم الاطفال لها بحمايه وهيا بتبتسم لهم ببروائه و حنان لتهدء من نوبت بكأهم…
فقال سليم لذاته بسخريه و توعد = معقوله الملاك دى تبقا بنت الشيضان اللى اسمه احمد سبحان الله بس الملاك مش هيدوم يا حلوه و قريب جدآ هاخد حق عمى و ابن عمى منك يا ملوكه هه و حظك انى انا اللى هنتقم منك بطريقتى الخاصه ههه اهلآ بيكى فى عرينى يا ملاكى ههه
فـ انتبه الجميع ل حديث احمد بصدمه و تهكم = ايه التخريف ده هوا اي حد هييجى يقول انه ابن هاله هنصدقه كده بسهوله و عادل مين ده اللى بتتكلم عنه احنه منعرفش حد بلاسم ده واساسآ هاله اختى الله يرحمهى مكنتش متجوزه اصلآ
ضحك سيف بسخريه وقال = بجد والله يمكن
الجد ابراهيم بهدوء = بس يا احمد ، اي يسبت انك فعلآ ابن عادل و هاله بنتى
احمد بغضب = بابا انت بتقول ايه
الجد ابراهيم بغضب = قولتلك بس يا احمد مفهوم ولا لا
صمت احمد بغضب فـ نظر سيف للجد و ل احمد بسخريه و نظرات استحقار و راح مادد ايديه ل عمر الذى عطل له ملف مليأ بدلائل الذى رح تخرصهم فى اي سؤال يرودون ترحه و راح سيف رامى الملف بكل حقد و كراهيه امام ابراهيم على الطاوله وهوا ينظر له بكره مدارى خلف البرود فنظر ابراهيم ل سيف بهدوء و جه يقترب ليأخذ الملف ولاكن فلت فجأه ابراهيم و كان هيقع من على كرسيه ولاكن فجأه مسكه كل من خالد و عدى و عدلوه على كرسيه و هم ينظرون لبعض بغموض و شعرين مختلفين شعور من نحو عدى بلغضب لشئ نحو خالد و شعور من نحو خالد بندم لشئ نحو عدى فنظر لهم سيف بسخريه لانه يعلم ما خلف هم الاثنين…
…فـ بعد مل ظبط ابراهيم جلسته على الكرسى و جاب له عدى الملف فتحه ابراهيم ليتفاجأ بـ عقد زواج عادل و هاله و شهادت ميلاد سيف و كمان تحليل DNE من افخم المعامل تسبت ان سيف يبقا ابن هاله ابنته و عادل…
…اما مروان فـ كان ينظر ل سيف بسعاده لا توصف تعجب لها الجميع كثيرآ فـ سعادت مروان هي غريبه كأنه كان يعلم بوجود سيف من قبل🤔🤔…
…فنظر ابراهيم ل سيف بسعاده تملأ اعينه ان واخيرآ فى حته من بنته لسه و ان بنته تركت له حاجه اخيره قبل ما يتحرم منها للابد بسبب ابنه😢…
فقال بتنهيده عميقه = الورق صحيح و سيف يبقا ابن عادل و هاله الله يرحمهم
سيف بكراهيه = هه بتترحم عليهم و انت انتم السبب فى متـ*ـهم
صدم الجميع من كلام سيف و بزاد ابراهيم الذى نظر ل سيف بصدمه و احمد الذى فقال بتهكم و توتر شديد = أ أصده أيـ أيه من الكلام ده يعنى ايه احنا اسبب فى متـ*ـهم
سيف بخبث = علشان يعنى رفضو جوزهم
تنهد احمد براحه فكان خالد ينظر ل احمد بشك فقال سيف بسخريه = بس مالك اتوترت كده يا استاذ احمد هه ولا اللى على راسه بطحه ها
احمد ببرود عكس اللى جواه من خوف و توتر من كلام سيف = وعلى راسى بطحه لي بقا ان شاء الله اديك قولت هما ما*تتو علشان كنه رفضين جوازت عادل من هاله مش اكتر
نيهال بسخريه = و اهى هربت معاه و اتجوزهوفى السر و كمان جابوك فى السر هه غير ان مامت سيدك جابت للعيله العار و دلوقتي جاى واحد لا نعرفه اصل ولا فصل و بتقول ابن هاله هه ما يمكن هاله كانت جيباك فى الحرام وااا هربت مع عادل و اتجوزه علشان يسترو على الفضيحه
اقترب سيف من نيهال خطوتين و اعينه اكتسحت اللون الاسود و عروقه برزت بطريقه مخيفه لدرجت ان نيهال اترعبت من قربه فقال سيف بكل غضب = اخرصى خالص انا امى اشرف منك و من علتك كلهم و لولا انى مبضربش الحريم كنت دلوقتي عرفتك مقامك يا بنت الحسب و النسب
احمد بغضب = انتا مين انت علشان تعالى صوتك على مراتى كده ها
هند برفع حاجب = الله ماهو قالك يا انكل هوا مين ولاااااا حضرتك وقعت و انت صغير على ودنك
ابتسم البعض على كلام هند فقال مروان بضيق = احمد خلاص اخرص بقا انت و مراتك
احمد بغضب = ولا عال ياسى مروان كبرت و بقالك صوت تتكلم بيه اللى يشوفك دلوقتي ميشفكش زمان هه ولا عاوز الكل اخرص زيك يااااا مروان
مروان بكراهيه = اممممم متأكد ياسى احمد من كلامك ده اصلللل لو الاخرص نطق مافيش غيرك هتتأذى من ده هه
غضب احمد من تهديد مروان له علنن امام الجميع فراح خبط مروان فى صدره وقال = انت بتهدتنى بقا يا مروان
لكمه مروان بكس قو*ى و قال بغضب = ايوا بهدتك يا احمد
الجد ابراهيم بتعب = خلاص يا احمد خلاص يا مروان كفايه
سيف بهمس و استمتاع لهي المشاهده = كده احلوت اوى هه
سليم بقلق خفيف = مش كده خطر على صحت أاااا….
سيف باستمتاع = سبهم يكلو فى بعض شويه اهو الواحد مستمتع بلمنظر الحلو ده
عمر بضيق = انهى يا سيف المهزله دى
سيف بحده = لا و محدش فيكم ينطق بكلمه ولا يدخل
هند بعتراض = بس يا سيف كده ممكن…..
سيف بأمر = قولت خلاص يا هند بقا
نيهال بغضب = انت ازاى يا حيو*اان انت تمت ايدك على جوزى كده
هبه بعصبيه = احضرمى نفسك يا بتاعه انتى
نيهال بغرور = انا محضرمه غصب عنك يا جربوعه انتى
هبه بغيظ = بصى لولا انك فى بيتى كنت عرفتك مقامق دلوقتي بس مضريه احضرم وحده زييك علشان بس البيت ده بيت كرم و اصول اللى انتى اساسآ متعرفيهاش يااا محضرمه
…زاد الشجار مابين احمد و مروان و هبه و نيهال و كان عدى و خالد و ابراهيم بيحولو يهدو مابنهم اما ملاك فكانت تنظر بصدمه للكل و هيا بتحاول تهدى الاطفال بحنان و سليم متابعها بغموض ففجأه بده مروان يشعر بختناق شديد و ان قلبه يدق بشده…
و كأنه شعرت هبه به فقالت بقلق = خلاص يا مروان اهدا علشان صحتك
لم يبالى لها مروان من كم غضبه و كره لاحمد فقال = اخ كبير هوا فين ده انتا مجرد ابن عاق بس يا احمد غير كده لا
احمد بغضب = صح ولو انا ابن عاق انت ايه شيخ جامع سيدك
عدى بخوف على والده = بابا خلاص كفايه بقا شكلك بدأت تتعب اهدا
مروان بتعب = لا يا احمد مش شيخ جامع ولا حاجع..(فـ كمل مروان بضعف)..بس بس مش مش أ أ…..
…وفجأه بدأت الدنيا تسود اما اعين مروان وكان رح يصقت ارضآ ولاكن لحقوه هبه و عدى سريعآ بخوف شديد على مروان…
فقالت هبه ببكاء = مروان فوووق
ابراهيم بخضه = هوا ايه اللى حصل
عدى بغضب = بابا مرض قلب و قلبه ميستحملش كل ده العصبيه دى ، معااااذ هات العلاج بسرعه
معاذ بخوف على والده = حاضر حاضر
شاور سيف ل سليم انه يساعدهم بحكم معرفته فى الطب فتقدم منهم سليم فورآ وقال بعمليه = وسعو وسعو انا دكتور
…فى نفس الوقت تقدمت ملاك من مروان بخوف لتساعده فتعاونت مع سليم الذى بخبرته فى الطب قدر يعالج مروان و يفوقه من الاغماء…
…فكان الكل فى حالت خوف و توتر معدا سيف و احمد الذى كانو ينظرون لبعضهم نظرات نا*ريه تحمل الكثير و الكثير من الكراهيه و الشر و الحقد و الغل…
🖤-^- تسريع الاحداث -^-🖤
…كان الكل يجلس بصمت فأستأذنت ملاك هبه و عملت مشرود دافى ل مروان صحى له و ل مرضه فتقدمت ملاك من مروان بلمشروب…
وقالت بحنان = اتفضل يا عمو اشرب ده هيريحك شويه
مروان بابتسامه = شكرآ يا صد……يا ملاك💔
ابتسمت ملاك بطيبه وقالت = انا برضو زى صدره يا عمو
…ابتسم لها مروان بحنان فتركته ملاك و جلست على الاريكه بجانب شقيقها و سليم متابعها باعجاب حاول تخبيأه ولاكن لا يستطيع…
فقال الجد ابراهيم ل سيف = وانت كنت فين السنين دى كلها يابنى
سيف ببرود = كنت عايش مع اهل ابويا فى بورسعيد و لسه جي القاهره من ست سنين
احمد بسخريه = ولسه فاكر تظهرلنه دلوقتي ولااا كنت خايف يا ابن اختى
سيف بكره = والله مش المفرود انا اللى اخاف يا احمد بيه ولا اي…..!؟😏
احمد بنظرات حاده = تقصد اي من تلميحاتك دى
سيف ببرود = ولا حاجه ده مجرد كلام دردشه يا احمد بيه
الجد ابراهيم ل هند و سليم و عمر = و مين حضارتكم بقا
عمر بهدوء = احم انا المحامى عمر فؤات الاسعدى ابن عم سيف
سليم ببرود = و انا الدكتور سليم فؤات الاسعدى
هند بغرور = و انا البشمهندسه هند عامر الانصارى صديق انكل عادل الله يرحمه و اخت سيف فى الرضاعه
الجد ابراهيم بابتسامه = اتشرفت بمعرفتكم
عمر بزوق = احنا اكتر يا ابراهيم بيه
سيف بتعجب واضح ل مروان وقال = ببس غريبه يا استاذ مروان الكل اتفاجأ بيه و فيه كذبنى معدا انت اي مكذبنى زييهم ولا مش مهتم للموضوع من اصلآ
مروان ببصاده = ولا ده👉🏼ولا ده👉🏼😶
سيف بتعجب = اماااال اي🤔🤔
مروان بتنهيده عميقه = انا مصدقك يا سيف قبل ما حته ما تدلنا ورق يسبت انك ابن عادل و هاله
سيف باستغراب =اممممم و ده ازاى بقا
مروان بحزن فاجأ الجميع حته سيف من كلامه = لا انا كنت مع مامتك يوم ما ولدتك يا سيف حته كنت كمان شاهد على جواز هاله و عادل
الجد ابراهيم بصدمه = ازاى الكلام ده يا مروان
مروان بهدوء = هي دى الحقيقه يا استاذ ابراهيم
…نظر ابراهيم للجميع بكسره و قهره تملأ اعينه و انه قد ايه بقا قليل اممهم و عاجز فنظر ل حفيدهسيف لقاه ينظر له بجفاء و كراهيه تملأ اعينه فنظر لابنه مروان لقاه يتهرب من النظر له فتنهد ابراهيم بألم…
وقال = خالد
خالد = نعم يا جدى
ابراهيم بضعف و كسره واضحه جدآ فى صوته = نادى للحارص ينزلنى يابنى تعبت و عاوز اروح
نظر خالد للجميع و رجع نظر للجد وقال = حاضر يا جدى
هبه بسرعه = لي حضرتك ماشى يا ابراهيم بيه هوا حد ضيقك فى حاجه
كان لسه ابراهيم هيرد على هبه بس رد مكانه مروان ببرود = سبيه يا هبه ابراهيم بيه شكلو تعبانه و عاوز يرتاح
نظرت له هبه بضيق فقال ابراهيم بوجع = مروان صح يابنتى انا تعبان فعلآ و محتاج ارتاح
…و طلع الحارس ساعد ابراهيم فى النزول بمساعدت خالد و نزلو فودعت ملاك الجميع بطيبه و ابتسامه بشوشه قابلتها بحب و راحه من الخرون فهبا عكس عائلتها تمامآ مثل الملاك حقآ و حصلت ملاك جدها و تابعها نيهال و احمد بعد ما نظر للكل بتحدى و توعد…
فـ كان جالس الجميع فى صمت فقالت هبه بلوم ل مروان = لي يا مروان عملت كده شكلو زعل من كلامك ده باباك مينفعش طرقتك دى معاه
اومأ لها مروان بتنهيده فقال عدى باستغراب = طلمه يا بابا كنت عارف من الاول بوجود سيف و انك كنت شاهد على الجواز لي خبيت طول السنين دى
سيف ببرود = واضح ان مش انا بس اللى عنده فضول يعرف ازاى حضرتك كنت مخبى الحقيقه دى عن الكل ها
مروان بحزن = انا اللى ساعدت هاله اختى فى الهروب يوميها يا سيف
صدم الجميع بشده فقال سيف = ازاى…….!😨
مروان بدموع =هاله كانت غاليه عليا اوى حته عادل باباك كان انسان كويس و كان بيحب اختى من قلبه فعلآ ، ولان هاله كانت قريبه منى فى يوم حكتلى على كل حاجه و انها بتحب عادل فى الاول مكنتش مطمن ل عادل و فكرته بينصب على هاله لان فى كتير كان دخل ل هاله باسم الحب علشان فلوس استاذ ابراهيم و هاله علشان كانت فى سن المراهقه مكانتش مفكره انهم بيحبوها علشان نفسها بس لما قبلت ابوك رأيها اختلف لانها عرفت معنى الحب الحقيقي ، المهم فى يوم قالتلى ان عادل و امه جيين يطلبو اديها و كانت فرحانه اوى ففرحت لفرحت و حب اختى ولاكن لما عادل اترفض و اتهان دخلت هاله فى حالت اكتأب صعبه حبست نفسها فى اوضتها ايام و ايام بشوف اختى بتتعـ*ـذب فى صمت لترحم نفسها من ضرب احمد ولما جه عز و طلب اديها ووفقه عليه قررت اساعد هاله قبل فوات الاوان و قبل ما اساعدها مستحملتش هاله انها تكون لحد تانى غير عادل فـ انتـ*ـحرت ولاكن انا استغليت انها موجوده فى المستشفى و هربتها و جبتها لحد بيت عادل و مثلت انى معرفش مكنها و بعد حددو كتب كتاب و كنت مع هاله فى اليوم ده و ساعد عادل ليهربو ل بورسعيد قبل ما استاذ ابراهيم و احمد يعرفو مكنهم و بعد متجوز عادل و هاله و سفرو ل بورسعيد كنت باجى اظرهم من ورا اهلى كل فين و فين😢 ، حته يوم ولدك كنت موجوت مع عادل و جدتك ، احد ما اكتشفت فى يوم انهم اهم ما*تو💔😭
سيف باعينه السوداء و حمره مثل لون الد*م و عروقه برزه بطريقه تخوف و قال = تقصد اتقـ*ـتله يا استاذ مروان صح
فهم مروان ما يقصده سيف عكس هبه و عدى اللى مفهموش حاجه من توضيح سيف فقال مروان بحزن = سيف يابنى انا..
قاطعه سيف وهوا يقف ببرود وقال = حاليآ انا مش فاضى لاى كلام تانى ، انا كنت جاي لحاجه معينه و اعزيك فى مو*ت بنتك البقاء لله تعيش و تفتكرها ، عن اذنكم
لف سيف و توجه نحو باب الشقه و الباقى يذهبون خلفه ولاكن فجأه وقف مروان و قال بسرعه = هشوفك تانى
وقف سيف بضيق و لف وجهو ل مروان و قال ببرود = متخفش الايام دى هتشفنى كتير اوى
…جه سيف يمشى ولاكن فجأه لمح صوره معلقه ل صدره على الحائض و هيا مثل الملاك كانت حطه ورد احمر فى شعرها اللى عمله على هيأد دفيره طويله كانت مثل اميرات تزنى و اعينها العسليه تبرقة فى الشمس بكل هيام…
فلمح عدى نظرات سيف للصوره فقال بحزن = دى صدره الله يرحمها
…حزن كل من سليم و عمر و هند حته سيف على ان عدى ربط اسم صدره بلمو*ت اه الرحمه للحي و للمـ*ـيت بس حاجه تقهر لما تترحم على حد لسه عاش و على قيد الحياه…
…فـ ابتسم له سيف بخفه و تركهم و غادر المكان و معو سليم و هند و عمر…
فـ اغلق معاذ الباب بعدم استوعاب كل الذى حدث فقالت هبه بقلق = مروان انت كويس
قام مروان و توجه ل غرفت نومه وهوا يقول بألم = سبونى هرتاح شويه لانى تعبان
…اومأ له الجميع بهدوء ووجع لانهم يعلمون قد اي مروان بيتحارب من داخله بوجع و ألم و قهر لاشياء عديده فـ الدنيا كلها جت عليه و فارق اكتر اتين غاليين على قلبه اخته و بنتك…
🖤-^-^-^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^-^-^-^-🖤
~ فى الاسفل
الكل نزل ليتفاجأون باحد من الحرس جي وهوا راكب سيارت سيف الخاصه كما امره سيف فقال سيف ببرود = امشو انتم و انا رايح مشوا
هند باستغراب = مشوار اي ده
سيف بضيق = من امته و انا بعرفكم انا رايح و جي منين ولا هوا تحقيق يا هند
هند اضيقت من كلام سيف ولاكن فضلت الصمت علشان تعلم ان سيف الان فى سراع نفسى حاد فقال سليم = طب جدتى هتعمل اي معاها يا سيف انت عارف ان غيابك ده مش هتعدهولك بسهوله كده
سيف وهوا يركب سيرته = مش هطول يا سليم رايح و جي بليل
مستناش سيف رد سليم فساق سيرته و تحرك بها بسرعه جنونيه دبت الرعب فى قلوب اهل الحاره فتنهد سليم بعمق فقال عمر = سيف بيغلط وللاسف معاه حق و احمد السيوفى لازم يتعاقب بس احسن بـ
سليم بضيق = عارف هتقول ايه يا عمر بلقانون و لو القانون كان نافع لي متعاقبش احمد زمان ها و بسببهم ضاع حق عمو عادل و مراته
هند بتنهيده = عمومآ يلا نمشى من هنا الناس عماله تتفرج علينه
🖤-^-^-^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^-^-^-^-🖤
~ اما فى قصر ابراهيم السيوفى
…ساعد خالد و ملاك فى دخول ابراهيم لغرفته و حولو انهم يساعدوه يرتاح على فراشه ولاكن رفض ابراهيم و امرهم بأنهم يتركوه و يخرجو و يتركوه لوحده فى غرفته…
~ اما فى غرفت المعيشه
كان احمد ماسك المكان ذهابآ و ايابن بغضب جحيمى و نيهال تتابعه بملل فقال احمد بغضب = ازااااى الكلام ده اكيد مش صح اكيد
خالد بسخريه = هه و انت مالك اذا كان صح او غلط و لي متعصب كده يا استاذ احمد و كده كده هيا حاجه متخصكش متخفش واضح ان سيف مرتاح مش هياخد حاجه من فلوس عظمتك😏
احمد بعصبيه = خااالد اخرص خالص و احترم نفسك بدل ما والله ل……
قاطعه خالد بكره قائلآ = هتعمل ايه يعنى تانى يا استاذ احمد ها هه ، بقولك اي ريح نفسك شويه ياولدى علسان صحتك اصلك كبرت ولازم ترتاح علشان الكل يعرف يرتاح
…و تركهم خالد و ترك القصر كلو و خرج و كذلك احمد تركهم و ذهب للمكتب الملحق بلقصر بكل غضب فحولت ملاك تنده ل خالد ولاكن بلا فيده…
فقالت نيهال بتجاهل الذى يحدث حولها و هيا تتفحص اكونت سيف و صوره فقالت = بس شفتى يابت يا ملاك سيف ابن عمتك مز ازاى وااااو بجد
ملاك بضيق = اسغفر الله العظيم من كل زنب عظيم ، و انا مالى يا ماما اذا كان حلو او لا و اي مز دى حضرتك
نيهال بغيظ = اي ماما دى ميت مره قولتلك بلاش يا شحته انتى تقوليلى ماما بتكبرينى وانا لسه صغيره ، قوليلى يا نونه او نينو بلاش ماما دى اففف
ملاك بختناق = ممكن اعرف حضرتك عاوزه ايه منى دلوقتي
نيهال بحماس = عاوزه اعرفك ان طنطك زيزى عامله بارتى و عزمانه انا و انتى فـ ياريت يا لوكه تغيرى الشوال اللى انتى لبساه ده و الحجاب ده و تلبسى سوريه و تسشورى شعرك و تعملى ميكب علشان عوزه اعرفك على فادى ابن طنطك زيزى ايه رأيك يا لوكه
جزت ملاك على شفايفها بغيظ وقالت = لا يا ماما مش راحه فى حته و ريحى نفسك مش قلعه الحجاب مهما عملتى سلام
…وحملت حقيبتها و غدرت المكان وهيا تنفخ بعصبيه و ملل من حديث والدتها كل ما طراها بضيق…
…فنفخت نيهال بضيق و كملت متابعتها ل اكونت سيف برفع حاجب فـ من الواضح ان خلف سيف كثير من الاموال و الثراء الفاحش بس من مين كل ده دا كان والده فقير ولا يملك قرش من اين جاب سيف كل هذى الاموال…؟!🤔
🖤-^-^-^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^ـ^-^-^-^-🖤
~ اما عند سيف
…كان سيف يجلس اما مقبر*تين ولاكن كأنهم مثل مقا*بر الملوك من الورود بمختلف انوعها و اشكلها الذى محوته القبر*ين بكل خيال و كان القبر*ين فى مكان مثل مشتل مليأ بلورود و يطل على البحر فكان مكان شبه الخيال حرفيآ…
…اما سيف فكان يجلس فى المنتصف مابين مقـ*ـبرت والديه بدموع لاتنزل غير لهم فقط كان سيف يبكى بألم ووجع يملأ قلبه المكسور من قساوت الدنيا عليه فهوا ضحيت الدنيا اتحرم من اثمن اثنين فىةحياته غدرآ و فى لحظه اصبح يتيم الاب و الام…
فقال سيف ببكاء يقطع القلوب باعينه الرماضيه الذى تمتلأ بلوجع و القهر 😭= بابا ، ماما وحشتونى اوى اوى حاسس انى لوحدى و انى هفضل وحيد فى الدنيا ، مهما كان فى ناس فى حياتى بس طول ما انتم مش معايه حاسس ان ناقصنى شئ كبير جدآ ، انا تعبان اوى يا ماما مكنت اعرف ان لما اظهرلهم هتعب كده ، شفت النـ*ـار و هيا خرجه من عيون الاساذ احمد و شفت الكسره و الوجع فى عيون استاذ ابراهيم حسيت بشفقه على حاله و انه قد اي شايل كتير جواه و ساكت علشان يحمى ابنه الشيضان احمد ، انا تعبان اوى تعبان اوى و محتجلكم يارتكم كنتو معايه😭 دلوقتي ياريت كنتو معايه😭 كانت حاجات كتيره اتغيرت حاجات كتيره اوى اولها انى كنت عارف انك هتفرحى ليا اوى يا ماما لما تعرفى ان انا متجوز صدره على سنة الله و رسوله😑😑
(ومعاك اول صدمه و نصلحه😂😂ومش هنحكى فى تفاصلها دلوقتي ولا حصل ازاى لان دى اسرار عوائليه مش هتتحكى الان تمام 🤷🏻‍♀️🤷🏻‍♀️😂😂 )
كمل سيف بوجع = الكل مكذبنى و ببيقولى ان انا بحب صدره علشان كده قبلت اتجوزها و اخبى عنها ده علشان لما تظهر الحقيقه متفكرش تبعد ههه ميعرفوش الحقيقه انييي قبلت اتجوز صدره علشان علشان بعشقها ❤ من وهيا طفله 5 سنين فضلت 17 سنه احبها فى صمت و اراقبها من بعيد من و انا طفل 12 سنه كنت بهرب من بورسعيد برغم كرهى ل عيلت السيوفى بس كنت باجى مخصوص لاشفها من بعيد ل بعيد بس لازم صدره تكرهنى لازم انا مش هقدر اكون ليها فى نفس الوقت مش هعرف اسبها للدنيا لوحدها لان الحقيقه لو اتعرفت ساعتها صدره هتدمر و ممكن تحول تخلص من نفسها وده لو حصل هتكون الخصاره الكبيره ليا بس دى هتيجى فى مقـ*ـتل😭😭ياريت كنتو جنبى فى الوقت ده ياريت كنتو معايه يااااريت…….؟! 💔😭
~ فى نفس الوقت فى امريكه
…دخلت ممرضه إلى احد الغرف لتفحص الحالتين الذى بقالهم 23 سنه فى غيبوبه و لم يفقون منها لحد الان ولاكن فجأه لحظة ان…………..؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!🤔🤔🤔

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عرين الانتقام)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى