رواية عبدالرحمن وشمس الفصل السادس 6 بقلم منار همام
رواية عبدالرحمن وشمس البارت السادس
رواية عبدالرحمن وشمس الجزء السادس
رواية عبدالرحمن وشمس الحلقة السادسة
ايهاب اتنهد وقرب منها يفكلها الطرحه.. حور انكمشت علي نفسها بخوف لما قرب
ايهاب بضيق: اهدي… ايهاب شال الطرحه وبص علي سستة الفستان ووووو…. بعد شويه ايهاب بعد ولبس هدومه.. حور شدت اللحاف عليها وهي بتعيط في صمت
ايهاب بضيق: كفايه دلع هي او*ل مره كدا بتبقا صعبه وبعد*ين تتعو*دي
حور عدلت وشها النحيه التانيه وهي بتحاول تكتم شهقاتها.. ايهاب خلص لبس ونازل
: هبعتلك امي… ايهاب نزل وضرب النا*ر و الزغريط اشتغل إيهاب قعد شويه تحت
قعد جنبه عبدالرحمن
: عملتها برضو
ايهاب رجع راسه لورا
: انا مش ناقص زن من جدي يا عبدالرحمن…
سميه: قومي يا حبيبي اطلع شوف عروستك… ايهاب بص لعبدالرحمن وطلع… كانت حور عامله نفسها نايمه ومتغطيه كلها ايهاب ابتسم بسخريه لانه عارف انها صاحيه قرب اخد مخده ونام علي الكنبه
…..
تحت بعد ما الكل مشي والدوشه خلصت
الجد: شمس هتيلي الوكل علي اوضتي
شمس كانت واقفه في المطبخ بتغسل المواعين بتاعت الفرح اول ما سمعت كلام جدها اتوترت…شمس جهزت الاكل علي صنيه ودته لجدها
شمس: الوكل يا جدي
جمال شورلها: حطيه هنا
شمس حتط الاكل وقفت تستنا جدها لما يخلص علشان تشيله
الجد وهو بياكل
: عارفه يا شمس يوم جوازك من عبدالرحمن كان عندك سعتها 8سنين دلوقتي بقا عندك 23سنه سواء اتجوزتي عبدالرحمن في الـ 23 ولا الـ 8 مش هتفرق انتي كدا كدا لعبدالرحمن
(عبدالرحمن كتب علي شمس تاني بعد ما رجع هنعرف دا في الاحداث)
جوزك ونصيبك ومن وانتي في اللفه… احنا معندناش بنات تطلع برا العيلة برضو…. وبما انك لعبدالرحمن وخلاص خلص الامر ليه نستنا اكتر من كدا… عايزة نفرح بيكم ونشوف عيالكم… صـح يا شـمـس…. نطق الكلمه الاخيرة بحده هنا شمس فهمت ان دا تهديد صريح من جدها
شمس: صح يا جدي
الجد: و ايوه حاجه تاني لبس عبدالرحمن مش عجبني هو علشان سافر بلاد برا مستعر من الجلبيه الموضوع دا عليكي برضو
شمس بطوع: حاضر يا جدي
الجد: يلا شيلي الاكل وهتيلي الشاي
…….
شمس خلصت كل الشغل ولسه هتطلع كان عبدالرحمن نازل وهو بيظبط في نفسه
شمس: رايح فين
عبدالرحمن باسها علي جبينها قدام امه وجده وهي كانت هتموت من الكسوف
: خارج مع اصحابي هتاخر نامي
شمس: هفضل صاحيه لحد متيجي
عبدالرحمن بحده: لا يا شمس قلت نامي
شمس بصت لجدها الي هز راسه بهدوء وهي طلعت تنام
…. تاني يوم…..
ايهاب حس باحاجه طريه بين اديه…. ايهاب فتح ويا ريته ما فتح كانت حور نايمه في حضنه علي الكنبه الي شيلاهم بالعافيه ببجمتها الرقيقة وعيونها الزيتوني الواسعه خدودها الحمره
حور كانت بتبصله وهي من كتر التوتر هتعيط
: سميه هانم برا في الصاله وبتزغرط انا كنت عماله اصحي فيك ب.. بس انت مصحتش وانا خفت تدخل وتلاقيني نايمه علي السرير لوحدي
ايهاب بصلها بهدوء قام وهو بيمسكها من وسطها كويس علشان لما يقوم متقعش وحور اتشعلقت في رقبته
هنا دخلت نسمه بشيح وشافت المنظر…. ايهاب قاعد بالبنطلون بس و حور في حضنه… زغرطت
وحور استخبت في رقبة ايهاب
نسمه: صباحيه مباركه يا عريس
ايهاب مسح وشه من اثار النوم ولسه حور علي رجله
: لله يبارك فيكي يا امي
نسمه: جبتلك الفطار يا حبيبي…كملت وهي بتحط الصنيه قدامه…. و اهل حور جاين بعد شويه خليها تجهز
ايهاب: حاضر يا امي
نسمه مشيت وحور بعدت عن وش ايهاب وفي كام خصله من شعرها شبكت في دقن ايهاب ودا اداها منظر حلو خالص ايهاب بصلها بر”غبه وهو بيبلع ريقه وتفاحة ادم بتتحرك في رقبته
ايهاب قرب منها وووو…
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عبدالرحمن وشمس)