رواية عبدالرحمن وشمس الفصل الثامن 8 بقلم منار همام
رواية عبدالرحمن وشمس البارت الثامن
رواية عبدالرحمن وشمس الجزء الثامن
رواية عبدالرحمن وشمس الحلقة الثامنة
شمس بهمس: عبدالرحمن
عبدالرحمن: اممم
شمس: اشرب اللبن الاول علشان هيبرد
عبدالرحمن بعد بضيق
: وقته يعني
شمس: ايوه ونام شويه انت منمتش من امبارح
عبدالرحمن بعد وقام يخد اللبن
: لا انا متعود اطبق بس هو فنجان قهوه وبرجع زي الفل… وبعدين انتي شيفاني عيل جيبالي لبن
شمس: ومين قال ان اللبن دا لعيال..دا كله فايده وصحه ليك.. اتعلم من ايهاب
عبدالرحمن قلع التيشرت الي لابسه وهو بيعرض عضلاته قدام شمس
: قصدك اي اتعلم من ايهاب انتي مش عاجبك الفرمه دي
شمس ضحكت: لا عجباني
عبدالرحمن بدأ يشرب اللبن و شمس فضلت تتامل فيه بحب
…..
آيه فتحت الشنطه بتعتها ملقيتش غير 50جنيه نفخت بضيق
: يووووها ومحتاجه اصور ورق و ملازم… اكيد نايم وهيقعد يقلي لبسك ومش لبسك…. آيه حسمت امرها ودخلت اوضة ادهم الي نايم علي السرير عار*ي الصدر آيه قربت بتوتر وهي بتهز في كتفه
: ادهم… ادهم.. ادهم فتح عنيه بنوم
آيه بتوتر: عايزه فلوس
ادهم غمض عنيه تاني
: افتحي الدرج خدي الي انتي عايزه
آيه بتفتح وخدت الفلوس ولسه طالعه وقفها صوت ادهم
: عندك كام محاضره النهارده
آيه: اتنين
ادهم: تخلصي وتجيني علي المعرض(ادهم عنده معرض عربيات)…. آيه هزت راسها وطلعت
……
ام حور: خدي بالك من جوزك وحماتك يا حبيبتي
حور هزت راسها
امها: طاب يا حبيبتي اسيباك انا دلوقتي
حور مسكت فيها: لا خليكي يا امي
امها بحنيه: متخفيش يا حبيبتي.. هوصي ايهاب عليكي… حور بصتله بدموع وامها نزلت.. قابلت ايهاب طالع
ام حور: خد بالك منها يا ابني
ايهاب مكنش عارف يرد هو تعامله مع الستات محدود جدا
هز راسها: حاضر… ايهاب سابها وطلع لقي حور قاعده علي السرير بتعيط
ايهاب تمتم بضيق
: انا كان مالي ومال الصنف دا ما كنت قاعد مرتاح… كمل بصوت عالي لحور
: مالك
حور مردتش وصوت عياطها زاد
ايهاب بضيق قفل ضرفة الدولاب الي كان فتحه
وبحده: متردي هو انا هتحايل عليكي علشان تطلعي الكلام
حور صوتها اتخنق وهي بتعيط بزياده
: بطني وجعني
ايهاب بصلها بزهول ان كل دا علشان بطنها.. فاق وقرب منها
: اي الي واجعك طيب… اكلتي حاجه مش كويسه… نفخ بضيق… حتا فطرنا سو وانا مفيش حاجه اهو….. حور بتعيط بس.. ايهاب قرب وسعدها تنام علي السرير وحط ايده علي بطنها حور انكمشت بس خافت تتكلم منه
ايهاب: طاب معدتك بتتعبك من اللبن
حور هزت راسها بدموع
ايهاب قام.. وهو بيجبلها برشام من الدرج
: طبيعي هتتعبك اول مره لو مش متعوده عليه بكره تتعودي.. اشربي المسكن دا
.. حور قامت بتعب وشربته
ايهاب وهو نازل
:عندي مشوار وهتاخر هبعتلك امي لو حسيتي بتعب هترن عليا
…..
ادهم قاعد علي كرسي المكتب بتاعه ومركز في الورق الي قدامه… الباب خبط ادهم من غير ميرفع راسه
: ادخل… رجع بجسمه لورا علي الكرسي لما حس بيها انها هي الي داخله
ادهم وراسه علي الكرسي ببرود
: تعالي
آيه قربت وقفت جنبه.. شهقت لما شدها تقعد علي رجله.. آيه حولت تبعد هو اول مره يعمل كدا ولي زاد لما حاول يشلها الخمار
آيه: ا.. ادهم
ادهم: هشششش… ادهم شال الخمار ورجعلها شعرها ورا ودنها
.. هنا دخلت بنت باين عليها الخبث.. انتدهشت من المنظر
: اي دا ادهم الي كل البنات بتتمنا نظره منه وهو بيكرفهم كلهم مش مصدقه
ادهم قرب من آيه وبا*سها بو*سه رقيقه.. آيه بصتله بندهاش
: اي رايك… مراتي
البنت: بجد!!! زوقك حلو اوي دي اجنبيه
ادهم وهو بيبص لآيه وبيزيح شعرها
: لا مصريه بس احلي من الاجانب
البنت: طاب اي هنخلص الصفقه ولا.. كملت وهي بتبص لآيه بغل… ولا مشغول مع المدام
ادهم نزل آيه من علي رجله وقعدها علي الكرسي.. همس قبل ما يبعد وهو مميل عليها
: لفي الخمار وهبعتلك حد بعصير.. تمام
آيه هزت راسها… ادهم بعد وتجه لبرا
: يلا بينا..
…..
في بيت الخولي الكل متجمع علي الغدا عبدالرحمن بص لابوه
: احم بما ان مقدرناش نتكلم لما انا جيت وحضرتك سفرت علطول.. ف انا هتكلم النهارده قدام الكل… سكت شويه وكمل… انا عايز اطلق شمس و زي ما وعتني قبل ما امشي…
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عبد الرحمن وشمس)