روايات

رواية عاد من حيث اتى الفصل السادس 6 بقلم رحيق عمران

رواية عاد من حيث اتى الفصل السادس 6 بقلم رحيق عمران

رواية عاد من حيث اتى الجزء السادس

رواية عاد من حيث اتى البارت السادس

عاد من حيث اتى
عاد من حيث اتى

رواية عاد من حيث اتى الحلقة السادسة

و القميص بقا عباره عن د**م وقالها بوجع تعالى كملي عليا وخدي حقك مني دي فرصه ليكي قال كدا بتعب جامد وحياه قربت منه لسه هتغرز السكي*نه لاقت معتز بيخرف بأمه بتعب وبيقول بوجع ماماا مسبنيش أنا محتاجك ارجعي مش قادر اعيش من غيرك اوعدك هجيب حقك من سعيد بس ارجعي وبعدين حضن نفسه بعياط ود*مه كان غارق قميصه ده غير كمان كان بيتنفض جامد ..حياه استغربت اى علاقه ابوها بأمه مفهمتش اى حاجه غير أن ابوها اذاهم بد*م بارد وخلاني ضحيه ليهم…حياه اتنهدت بألم علي نفسها لأن اتاذت منهم كتير وهي ملهاش ذنب كل واحد مخليها وسيله عشان يحقق انتقامه .. حياه بصت عليه حست بشفقه ناحيته رغم قسو*ته وعنفه عليها وهي صغيره بس قلبها رحيم عنه وعمرها ما فكرت تاذي لأن هي ضعيفه في أخذ حقها ..راحت دورت علي اى حاجه تلم الجرح الي عنده بالفعل لاقت شاش وحاجات طبيه وشمرت ايديها وقربت منه وعدلت جسمه قلعته القميص بصت علي صد”ره اللي كلها عضلات منفوخه افتكرت قربه ليها جزت علي سنانها بضيق منه بس حاولت تتحكم في أعصابها بصت علي الجرح وبدأت تعالجه بس معتز حس بوجع نتيجه أنه طلع صوت وقالها بألم شديد براااحه حياه سمعت صوته بلعت ريقها بتوتر وحاولت تخفف ايديها عليه وبردو لسه بيصرخ من الوجع جامد حياه ابدات تخيط وتقفل الجرح وهو مش قادر عروقه بارزة من الالم وبيصرخ من قلبه جامد اخر لما زهق شدها من أيدها وحطها مكانه وهو بقا فوقيها وقال بوجع وضيق مش بقولك براحه انتي اى مبتسمعيش خالص مصممه توجعيني ..حياه خافت منه جامد وقربه ليها فكرها لما اغتص*بها زقت صد*ره وحاولت تبعده وهو محاصرها من كل النواحي معتز بص في عيونها بإعجاب وبص في شفا*يفها برغبه وقرب وشه ناحيتها وحياه خافت منه صر*خت جامد في وشه ضربته من ناحيه الجرح جامد بايديها ومعتز اتوجع جامد وقال ااااه يا بنت المجنو’نه زقته حياه جامد اترمي جنبها وهي قامت وقالت بصريخ انتتت.. اييي يا اخييي مبتحسش مش كفايه اللي عملته فيا زمان كمان عايز تكمل عملتك الوس*خه انت فعلا خساره فيك أن ساعدت واحد قذ’ر زيك اتفووو عليك وعلي بجحتك …معتز كان موجوع … وحياه لسه كانت هتمشي وتنتهز الفرصه بس وقفها بكلامه لما قال لو خطيتي باب الاوضه هتزعلي وكمان هوجع قلبك بابوكي بمجرد لما تروحي لعنده هتتافجي بدخوله في سجن وهجيبك بردو من بيتك في بلاش جو الفرهده عشان أنا تعبان ومليش صحه اجري وراكي …بصت عليه بغل وقالت انت بجد حقي’ر و مشوفتش في جبروتك ولا في بجاحتك يا اخي انسان زبا”له ومقر’ف ومعندكش انسانيه ولا ضمير …بص عليها بتعب وبرود وقال خلصتي !!!!! سكتت ببرود ومعتز قال اقفلي النور وتعالي نامي ربنا يهديكي ..قام معتز بوجع ودخل الحمام وغير لبسه وطلع وقفل الباب الاوضه وحياه كانت واقفه بعيد وقالت انت بتقفل الباب لي..معتز نام علي السرير بشويش والم وقال ببرود هنام عندك مشكله …حياه بغيظ وانا هنام فين !!! معتز بسخريه نامي في الحمام أو نامي علي الارض او بص جنبه وقال أو نامي جنبي..زفرت حياه بغيظ ومفيش قدامها حاجه غير أن هي تنام علي الارض جابت مفرش ومخده ونامت علي الارض بضيق .. الصبح صبح ومعتز لبس هدومه وبعدين بص علي الارض لقاها متلفيا بالبطانيه جامد وكأنها بردانه معتز نزل مستواها وبا*سها بحنيه علي وشها بهدوء وبعد عنها وحاول يصحيها بشويش لأن هو مش قادر يشيلها عشان الجرح وبالفعل صحاها وحياه بصت بتوهان وبعدين اتخضيت وقالت في أي انت عايز اي بعد عنها وقال بسخرية هعوز منك اى بصحيكي تنامي علي السرير عشان ماشي …حياه بضيق لا ..مشي معتز وقال احسن في داهيه وبعدين قفل الباب عليها .. قامت حياه تشوف هتهرب ازاي فتحت الشباك لاقت الدور عالي مينفعش تنزل قفلت الشباك تاني وحاولت تفتح في الباب كتير معرفتش…في بيت سيد خبطوا عليه جامد وهو فتح وقال بخضه وضيق في اى …قال الظابط بجمود أنا الظباط محمود علي جيلنا شكوي من النيابه العامه ضدك تفضل معايا وبعدين شاور علي الفريق بتاعه يكلبشوا وهبه صوتت جامد وقالت هتخدوااا عليه فييين يلهوووي سيد بعدم فهم طب أنا عملت اى وبعدين افتكر ودايق وقال اهااا يا وس*خ بقا بتقدم شكوي ضدي وديني ما هرحمك ….معتز رجع البيت ومعاه الشيخ واتنين شهود وقال اتفضلوا هنا لحد لما اشوف العروسه وبالفعل معتز دخل الاوضه وحياه كانت قاعده علي السرير وضمه رجليها الاتنين ناحيتها ومعتز قرب منها ومعاه شنطه فيها فستان وقالها خدي البسي ده حدفها ناحيتها وهي بصت بقرف وقالت وده هلبسه لي ناوي واخدني علي فين المرادي …معتز ببرود هنتجوز .. صدمه نزلت عليها لما عرفت انها هتبقي مرات المغتص*ب وقالت استحاله اتجوزك بعد اللي عملته فيا ده انا بكرهك ومش بحبك ومش بحب اشوف وشك فا تقوم تجوزني استحاله اجوز واحد حقي*ر زيك ..اتعصب معتز وضربها بالقلم وقال اخرسي بقااا كل شويه تقلي ادبك عليا اهينك وربنا اسمعي خمس دقايق والاقيكي البستي فاهمه..حياه عيطت جامد وضربته علي صد*ره ضربات متتاليه وقالت مش هتجوزك أنا بكرهك بكرهككك .. مسكها جامد وقال بغضب لا هتتجوزيني عارفه لي عشان ابوكي في السجن ولو عايزاه يطلع يبقا توافقي وتلبسي الزفت ده بسوكات سابها في الاوضه مصدومه وووووو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عاد من حيث اتى)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى