روايات

رواية ظننت اني جميلة الفصل السابع عشر 17 بقلم نور الفجر

رواية ظننت اني جميلة الفصل السابع عشر 17 بقلم نور الفجر

رواية ظننت اني جميلة الجزء السابع عشر

رواية ظننت اني جميلة البارت السابع عشر

ظننت اني جميلة
ظننت اني جميلة

رواية ظننت اني جميلة الحلقة السابعة عشر

في المشفي
-انت مين وجيت معنا ليه
-انت الي مين…وايه علاقتك بحنان
قبل ان يرد خرج الدكتور من الغرفه
-فات
-كان عندها ايه
-عندها ضعف في عضله القلب
تعحب ايمن متي كانت شقيقه مريضه
-ممكن اشوفها
-طبعا
**
دخل ايمن
-عامل ايه يا حبيتي
-ايمن..انا جيت هنا ازي
قبل اي يرد دخل معتز
-انتي مش بتاخدي دواكي ليه
-انت ازي تدخل كده ثم انت ايه علاقتك بيها
هتف حنان
-م..معتز
نظر ايمن لها ثم الي معتز..اذا هذا هو الشاب الذي اخبرته بيه سابقا
-انا مش منبه علكي يا حنان تاخدي دواكي…مش بسمعي الكلام ليه
صرخه به
-اطلع بره…م..مش عايزه اشوفك
اشاره الي نفسه
-انا؟!..انا يا حنان
-اه انت ..يا كداب
اتسعت عينه هل تصفه بي الكذب
تدخل ايمن
-لو سمحت اطلع بره سبها ترتاح
**
-ممكن افهم مين ده
-ده..ده معتز
-مش ده الي صدعتي دماغي بيه…مش عايزه تشوفيه ليه
-كده وخلاص
رفعه وجها له
-حنان..فيه ايه..احكلي ياروحي
**
كان جالس امام باب غرفتها وراسه بين يداه
-بعد ما قبلتها تاني القيها مع واحد ولا كمان بقول عليا كداب
تقدت فتاه منه تلك التي كانت تسير معه
-شوفي يا معتز
-هاااال…مفيش يا مليكه
-لاء فيه…وجهك مبين انك كتير مضايق
-انا كويس
خرج معتز حينها
-أستاذ معتز ممكن كلمه
**
-انا منستهاش ولله
-هي مفكره كده..قالت انك حتي محلوتش تسائل عليها
-لاء …كنت بحاول اجمع بلغ اتقدم بيه لها بعد ما ترفضت اول مره
-شوف اختي عانت كتير اوي لوحدها وسمعت كلام مت القريب قبل الغريب..فا انا مش هسمح بده..انت كنت هتسعدها وتقف جنبها انا هساعدك..اما لو زعلتها فهتندم اشد ندم
قال بسرعه ولهفه
-مستحسل ازعلها دي في عيوني
ابتسم ايمن عندما راء حبه لشقيقته
**
-مش هشوفه…يلا نروح
-اسمعي منه
-لاء…انا عايزه اروح
تحدث بحده
-حنان اسمعي الكلام
-اوووف
-اعدلي وشك
دخل معتز
-حنان
ادارت وجهها
-حنان اسمعني انا عارف انك مضايقه مني بس ولله منستكيش ..ده انا علي طول بفكر فيكي
-بأمرات الي ماشي معها
-دي بنت عمي
-مطلبتش اعرف هي مين
-متجوزه
-نعم
-ولله
-يعني مش خاتبطك
-لاء
فرحه بهذا الخبر
-بحبك
احمر وجها وهمست
-مش قدام اخويا
وضع ايمن يده علي كتفه
-سمعني بتقول ايه
-ب..بقول نحد معاد الشبكه بقي
ضحكه حنان من قلبها وضحك الاثنان معها
قاطع هذا الجو اللطف رن هاتف ايمن اجاب ليتغير وجه
-اايه حصل ده امتي..طب هننزل حالا
-ف..فيه ايه يا معتز
-يوسف..عمل حادثه

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ظننت اني جميلة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى