روايات

رواية ظننت اني جميلة الفصل الحادي عشر 11 بقلم نور الفجر

موقع كتابك في سطور

رواية ظننت اني جميلة الفصل الحادي عشر 11 بقلم نور الفجر

رواية ظننت اني جميلة الجزء الحادي عشر

رواية ظننت اني جميلة البارت الحادي عشر

ظننت اني جميلة
ظننت اني جميلة

رواية ظننت اني جميلة الحلقة الحادية عشر

-شكراا…بحبك اووي
اتسعت قدحت عينه مما سمع
حمحم احمد لتبعد حنان فورا عنه عندما ادركت ما حدث
تحدث بخجل شديد
-ا.انا….م..مش عاؤفه عملت كده ازي…اسفه
ضحك معتز بشده
-انت غريبه اوي يا حنان
تحدث احمد
-انا هخرج اشوف هتخرجي امتي
خرج وتركهم
كانت جالسه علي الفراش تعض على شفتها من شديد الخجل
-حنان
رفعت رائسها له
-اوعدني بحاجه
امسك يدها ويكمل
-انك تهتمي بنفسك..وتفضلي معايا علي طول
لم تستطع الرد كان لسنها عاجز عن الحركه من توترها وتضارب مشاعرها
-ها وعد
-و..وعد
ابتسم بسعاده
-بس انت مش هتستعر مني ومن شكلي
-ابدا…انتي اجمل واحده شفتها يا حنان
نظرت له ببراء
-بجد
هز رأسه
-يلا ظبتي هدومك عشان تخرجي
***
كانت جالسه في سياره في الخلف تنظر من النافذه
-بعد ما عدتك تخلص بقي نكتب الكتاب علي طول
تحدث بسرعه
-وفترت الخطوبه
-نعممم…انتي عايزاني استني اكتر من اربع شهور
-مش لازم نتعارف
-حنان
-نعم
-بحبك
اتكسفت وعادت لتنظر من النافذه
كانت سعيده بكم المشاعر التي تجربها لاول مره
كان رئ ابتسمها اعظم انتصارته
***
-دي الادويه بتاعك كلها…كتلبلك معاد كل واحد
-بس دول كتير
-لاء انا جايب من كل واحد كذا علبه عشان متتعبيش..ولما يخلص تقوليلي
-بس…
-مابسش..مش عايزك تضعي مني
ابتسمت يسعاده علس اهتمامه هذا
-شكرا
قرب وجه من وجها وملامح الغضب باديه عليه
-مفيش شكرا بنا مفهوم
-م..مفهوم
اعتدل
-تمام..تصبحي علي خير
كان سيصعد
-استني
لف لها
-في حاجه
-انت ليه قولتي مش هروح الشغل تاني
-لان بابا قفل المحل
-م..ماشي
-هبقي اشغلك معايا
-فين؟!
-انا فاتح مطعم علي قدي…ابقي شرفني فيه
-ان شاء الله
لوح لها وصعد
***
-انا اسف
-ليه
-عشان اتصرفت في محلك من غير اذن
-هو بتاعك اصلا
-عارف بس انا كان مفروض ارجعلك
-انت فرحتها فدها المحل
-مش زعلان
-هز رأسه بي الرفض
-يلا روح نام كان يوم طويل
**
رن هتفها
-الو
-حنان
-يوسف
-حضري شنطك هاجي اخدك بكره
وو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ظننت اني جميلة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى