رواية طفلتي الحامل الفصل الرابع 4 بقلم عنبر عمر
رواية طفلتي الحامل الجزء الرابع
رواية طفلتي الحامل البارت الرابع
رواية طفلتي الحامل الحلقة الرابعة
تدفعه لميس بقوه بعيد عنها… وتنهض بسرعه البرق وهي تتلفت حواليها…. بفزع وخوف……وفتحت باب الغرفه وجرت كل هذا وهذا المتغطر’س يقف يشاهد زورعها ورعبها ويس’تمتع بهذا وابتسامه الش”ر مرسومه علي وجه….ورافع حاجبه باعجاب….
اكسيل: ياه ده انا كنت بدور علي براءه زي دي من زمان اصل بحب اللعب اوي اهربي يا فراشه بس مصيرك في المصيده…..
الشخصيات
اكسيل ده يبقي الوريث لي امبراطوريه الظلم يعني منظم الفساد الدولي وقد ورثها بعد وفاه ابوه لوكس ملاحظه اكسيل ابنه بتبني واسمه الحقيقي ادم من اصل باكستاني…..عمره ٣٠سنه شخصيه مجنونه لي ابعد حد…
تعشق تعذي”ب الضحايا قبل قت”لهم…..وسيم وشكله يخدع النساء والرجل بوسامته ورزانته….التي تخفي خلفها وح”ش …..
لميس فتاه مصريه عمرها ١٤سنه كانت متفوقه في دراستها لكن الحياه كانت اقوي منها.. وخطط لها قدر اخر…. في بلاد غريبه عنها
جميله وبريئه.. طيبه لكنها ليست غيبه شخصيتها قويه رغم انها لم تتشكل بعد بحكم صغر سنها وانعدام التجارب لكنها لا تستسلم بسهوله لديها قبول عندما يراها اي احد يحبها….
عمر شاب ثري جيدا من اصل مصري شديد الوسامه وسبق وشرحت معلومات عنه
مريان: فتاه لبنانيه تعيش في اسبانيا بعد ما هاجر واهلها وستقروا هناك لكن حدث ظروف فركتهم هكشفها مع الاحداث هي شخصيه طيبه لكنها شكاكه جيدا…
الباقي هيظهر مع الاحداث
ظلت لميس تجري من غرفه لي غرفه وقلبها يخفق بقوه ومعالم الخوف تظهر عليها وفي افعالها واكسيل يشمي خلف اثرها وهو يضحك عليها لانه يراها من خلال الكاميرات…. الموجوده في كل انش في القصر العجيب هذا….
الي ان دخلت غرفه غريبه مظلمه لا تري فيها كف يدك…. خافت اكثر….واكثر….. ورجعت بظهرها لي الخلف واصطدمت بي الباب….. ووضعت يدها علي قلبها الذي يدق يدق يدق ببنعفوان الخوف… وانفاسها تتعالي بسرعه دليل علي توترها……
جن اكسيل وصرخ بغض”ب ايه الا خليها تدخل الاوضه دي غبي انا ايه الا خليني اسيبها تهرب مني دلوقتي هكتشف حاجات انا مش عوز اكشفها كلنا هنبقي في خطر….
وجري علي الغرفه التي دخلتها لميس….. لكنه عجز عن فتح الباب… ظل يهب”ده عليه بيده وقدمه….علي الباب…..
لكن الباب والغرفه كلها حاجبه لي الصوت يعني محدش يسمع ايه الا بيجري بداخل ولا الا بداخل يسمع ما يدور بلخارج……يعني مثل الكهف……
اكسيل بيصرخ لا لا بلاش هي ارجوكي سبيها انا عوزها خلص مش هلعب معها تاني…..وجلس علي الارض وباكي مثل الطفل الخائف
فجأه تشم لميس رائحه نت’ينه..
تجعلها تتقيئ. وتجلس ارضا وهي تمسك بطنها وتتألم وبدون انذار تشعر بيد تتحسس يدها وفجأه
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية طفلتي الحامل)