روايات

رواية طعنة العاشق الفصل الثاني 2 بقلم سيرين مداد

رواية طعنة العاشق الفصل الثاني 2 بقلم سيرين مداد

رواية طعنة العاشق الجزء الثاني

رواية طعنة العاشق البارت الثاني

رواية طعنة العاشق
رواية طعنة العاشق

رواية طعنة العاشق الحلقة الثانية

ألو يا باشا. أركان:بتعب نعم عامر سامعك
عامر: صراحة مدام رجعت مصر وهيا كانت ب أمريكا وكانت عايشة بهوية مختلفة لهيك ملقينهاش ألو سامعني ياباشا.كان أركان شبه مغيب هل حقا يعد هذه سنوات قد عادت أحس أن روحه قد نزلة إليه تكلم بدموع رجعت حبيبتي طب هيا فين
عامر:هيا كانت ب المطار وهلأ رايحة عند أبوها ونحنا وراها
أقفل الهاتف وذهب يجهز نفسه بسعادة خرج يجري ويركب سيارته
رهام:أركان أركان فين رايح وميعاد دكتور
تكلمت زهرة:وهيا والدته هههه ميعاد إنتي وحدة زبالة وسراقة رجال تجوزك عشان جيبي عيال بس إخواته تزوجو وراه وخلفو جيش ضلت تضحك عليها بشماتة هتفت بحزن وحشتني حور
حور:فرح كاران خديه على فيلا وخلى بالك حدا يشوفك
فرح:بس إزي عرفتي أنو أركان علم برجعتكي وكان حاطط حراس يراقبوكي ب المطار
حور:هههه عارفة أنه قلب عليا دنيا وكويس إنك أخدتي كاران قبل ما يحسو مش لازم يعرف أبدا أصلن كلها أيام تنجح عملية بابا وهرجع عطول
وصلت فرح وكاران إلى فيلا وجدا خديجة وكريم وفهد وزوجاتهم مريم وياسمين جرا كل عليهم
كاران:ثيثا وحثتيني. خديجة:وهيا تقبله وإنتا أكثر يا إبن غالية صحيح حور فين مجتش ليه
حور:أنا جيت وحشتوني وحضنت أخويها وزوجاتهم وقبلت رأس والدتها هتفت فين بابا أنا جيت عشانه. خديجة:بشركة فين يعني
حور:ليش بيتعب نفسه كدا لازم يرتاح
خديجة:الشركة كبرت وكمان الشغل كبر معاه
حور:مفهمتش يا ماما. خديجة:بلعت ريقها بخوف حور أبوكي دمج شركتة مع أركان سيوفي
إتسعت عينيها بصدمة فهيا تعلم ذلك الإسم سوا قاتلها وحارق فؤادها هتفت كيف مستحيل
حملت حقيبتها وهمت ب الخروج
كاران:ماما ثديني معك. حور:لاء رح أرجع روح نجيب جدو ونجي مش هطول فرح خلي بالك منو باي حبيبي ضل معا تيتا ولا تعزبها ماشي
كرات: ببرائة ماشي طب حاثي بوثة
حور ها بوسة وخرجة تتجه نحو شركت ولدها وزوجها كانت بداخلها أحاسيس متلخبطة وحزن هل ستقابله هل لا زال يتذكرها عقلها جاب ألف سيناريو دخلت إلى شركة ووصلت أمام مكتب كبير لعله لوالدها فشركة تغيرة كثيرا منذ ذهابها دلفت وهتفت بابا حبيبي وحشتني لاكن إنصدمت عندما وجدت وو

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية طعنة العاشق)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى