روايات

رواية طعنة العاشق الفصل الثامن 8 بقلم سيرين مداد

رواية طعنة العاشق الفصل الثامن 8 بقلم سيرين مداد

رواية طعنة العاشق البارت الثامن

رواية طعنة العاشق الجزء الثامن

رواية طعنة العاشق
رواية طعنة العاشق

رواية طعنة العاشق الحلقة الثامنة

كريم:بلله عليك الولد شبعها بوس يابني لم إبنك بقا خليه يبوس أخوها فهد وأسر ولا ولاد عمك شاهر ونديم بنتي ذنبها إيه
أركان:عجبتو دا إبني وغمز بطرف عينه لحور أصله طالعلى بيحب بوس خجلت حور وحمرت وجنتيها فضحك الكل إلا رهام التي كانت تنضر لها بضيق شديد وهيا تتوعد لها برد على صفعة الأمس لتشتعل نار إنتقام لن يطفأها سوا تأر
كان أركان يجلس في مكتبه ويتحدث ب الهاتف دلفت حور دون أن يعلم لاكنها إنصدمت عندما سمعته يقول وحشتني يا حبيبتي ريناد عاملة إيه كانت تسمع إليه بصمت وغضبها داخلها كأنه إعصار من نار قد اشعل لحرق كل من فيه
أكمل المكالمة لاكنه تفاجأ بها خلفه “حور”
حور:ببرودة صرخت بغضب أركان طلقني
فتح عينيه على مصرعيه بصدمة وقال:طلقك لاء مستحيل لمي نفسك وموضوع الطلاق تنسيه
حور:دي خاينة ثالثة يا ترى كتبت عليها ولا لسا نمت معها كنت مفكرتك ندمت يا أركان بس خسارة نسيت أنو إنسان لي بيخدع بيعيد الكراة
كلمات ألقتها أحس بصوت تكسير قلبه وكأن حمل ثقيل وضع عليه هتف بحزن وهوا يحاول كبح دموعه عايزة تعرفي مين كنت بكلم ماشي هترجع بكرا وعرفك عليها بس لما تعرفي الحقيقة واني مخنتكش هيبقا كلام تاني
حور:وهيا توليه ضهرها لتذهب كيف يكذب بأنه لم يخنها وهيا رأته كانت تلك لحضة أكثر من كاسرة
رن هاتفه مجدا. أركان:ألو!!!!
راشد:لقيناه يا باشا ونحنا خدرناه وصبح نوصل لمصر إنتفض من كرسيه بغضب وهتف عايز أشرب من دمه جيبوه بسرعة
راشد:تمام ياباشا
في بيت فرح:كانت تجلس بتعب بعد أن أنهت عملها في المستشفى تتابع تقارير أحد المرضى
دق الباب همت لتفتح لاكنها تفاجأت بيحى على باب……هتف هتسيبيني واقف على باب مش هدخل تنحنحت بحرج وأدخلته قالت تشرب إيه
يحيى:وهوا يقترب منها عارفة يا فرح علاقتنا صارت إزي إنتي بقيتي تتهربي مني فنعم هيا تبتعد عنه بسبب ضروفها النفسية فوالدها خان أمها وتركها لتعيش وحيدة وصديق أيضا حدث معها ذلك حاولت كبح دموعها لتخفي وجعها لاكنه تقدم أكثر وهمس أمام شفتيها بطريقة جعلت قلبها يدق بسرعة وصدرها اذي يعلو ويهبط بحبك
فرح:يحيى أنا من……….لاكنه إبتلع شفتيها بقبلة أذابت كتل الجليد من حولها تراجع إلى خلف وهوا مصدوم من فعلته وخرج مسرعا أما هيا فوضعت يدها على شفتيها وإبتسمت على حبه
ليمضي اليوم بدون شيئ يذكر ويحل المساء ليكش عن سر دفين

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية طعنة العاشق)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى