رواية صقر الصعيد الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم مي محمد
رواية صقر الصعيد الجزء الرابع والعشرون
رواية صقر الصعيد البارت الرابع والعشرون
رواية صقر الصعيد الحلقة الرابعة والعشرون
صباحأ ، في اليوم التالي
فاق عاصم بتعب وحوليه الكل وتم خروج فهد من المستشفي وذهب هو وزوجته الي منزلهم بعد اطمأنانه علي عاصم
فريدة..طمني يابني انت كويس
ابتسم بوجع.. الحمدالله
طارق.. كده تخوفنا عليك ياض ولا بتشوف بنحبك ولا بنكرهك
ضحك عاصم بخفه.. انا كويس
صابر.. الحمدالله علي سلامتك ياعم
عاصم بزعل .. فهد عامل اي دلوقتي
طارق بهزار.. راح عند الحبايب
عاصم بصدمة..مااااات
طارق بخضة.. لاا لاا ياراجل معا مراته ياساتر عليك فقر
عاصم بزعيق.. امشي اطلع براااا
ضحك طارق وخرج كي لا يشبك معه
وبعد تحسن حالته جيدا ذهب الي البيت ، بيحاول يصلح الي عمله
قاعد في الجنينة بتعب وقهر علي ما فعله متذكر كلمه كلمه
..عندماا دمر ذالك العقد..
( قاطعه عاصم بزعيق.. بسسس بقييي كفااااااية خلي الناس كلهااا تعرف مين صقر الصعيد علي حقيقته ، الي بيقتل ويهرب ومش عارف اي كمان )
وعندما علئ صوته علي خالته التي ربته مثل امه
( اميرة.. كفااااااية مسخرة بقي يااااا
عاااااصم
قاطعهااا.. انتي اللي كفااااااية اؤامر بقي ، انتي مش امي انتي يادوب خاااالتي وبسس)
اغمض عيونه بقهر وترك الدمعه تنزل منها بوجع علي ما فعله قاطعه ادهم.. مالك
عاصم بوجع.. تعبان ياادهم ، اول مرة اتعب من جوا كده
ادهم ربت علي كتفه.. صلح الي عملته وان شاء الله هترتاح
عاصم بص عليه.. طب اعمل اي ياادهم قولي
ادهم بابتسامه قائلا.. روح راضي ابن خالك وصاحبك ، راضي الست الي ربتك وققلت منها قدام الكل
عاصم بندم.. هعمل كده
ادهم.. تمم هسيبگ انا بقي
عاصم..هتروح فين
ادهم..معاي جلسة علاج طبيعي ، ادعيلي معاك
عاصم قام .. هروح معاك يالا
ضحك ادهم.. مفيش داعي يابني و
عاصم..هشش قولت هروح معاك يعني هروح معاك
انصرف عاصم وادهم الي المستشفي ليتم العلاج الطبيعي لادهم
( ومعا الايام التي مضت حالة ادهم تحسنت كثيرا وعاصم قام بصلح اميرة ولكن فهد لم يقبل بصلح ابدا ، انه تسبب ف عقد عمره الذي ضيعه عاصم وغباءه )
ف ماركت كبير
عاصم قام بشراء اشياء كثيرا وذهب كي يحاسب ولكن توقف عندما ندهت عليه تلك البنت.. نعمممم
رزان بابتسامه.. انت مش عارفني
عاصم.. للاسف لا ، انتي تعرفني يا انسه
رزان بتوتر.. احم، ايوا انا اللي وديتك المستشفي يوم ما تعبت ف بيت ادهم
ضحك عاصم بخفه قائلا.. كنت تعبان طيب ازاي بقي عيزاني افتكرك
رزان بأحراج.. والله انا
قاطعها بابتسامه.. بهزر معاكي ادهم قلي علي كل حاجه
وبشكرك جدأ والله وعلي ال،م لولاكي مكنتش هعيش اصلا
رزان بابتسامه.. بعيد الشر ، احم قصدي الحمدالله علي سلامتك ، عن اذنك
وتركته وذهبت
عاصم بحب وينظر لطيفها هي وتغادر.. والله ، هو فيا كده لسه
اخذ نفس عميق وأخرجه
وجد هادفه يرن وكان المتصل ادهم
عاصم بضحك.. هههه طب وربنا جيت ف وقتك
ادهم بضحك.. حبيبي ياعصوم ، فينك كده
عاصم.. انت الي فين
ادهم .. ف المصنع عند فهد
عاصم..تمم مسافة السكه وكون عندك
ادهم..تمم وزي ما اتفقنا
عاصم بتوتر.. انت متأكد ولا
البس ف الحيطة ياادهم
ضحك ادهم بخفه
قائلا..متقلقش زي ماقلتلك والله
عاصم..تمم سلام
ادهم ..سلام ياعم
وصل عاصم الي المصنع وكان فهد وادهم هناك
وقف عاصم امام فهد قائلا
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية صقر الصعيد)
