روايات

رواية صعيدي لكن مشتاق الفصل العاشر 10 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية صعيدي لكن مشتاق الفصل العاشر 10 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية صعيدي لكن مشتاق البارت العاشر

رواية صعيدي لكن مشتاق الجزء العاشر

رواية صعيدي لكن مشتاق
رواية صعيدي لكن مشتاق

رواية صعيدي لكن مشتاق الحلقة العاشرة

مشتاق لما النور دخل في عينه لف الدريكسيون بسرعه و الحمد لله تفادى العربيه اللي كانت هتخبطه
وقف عند طريق على البحر و نزل وقف
مشتاق لنفسه : انا لازم اردها و لازم افهم حوار الورقه دي انا عمري ما حبيت سعاد زف*ت دي و مش مشتاق سراج اللي يكتب لوحده جواب…. انا لازم افهم
في الفيلا و تحديدًا في جناح ابراهيم و سحر
سحر في التليفون : مبروك لينا يا بت يا سعاد.. مشتاق طلق الزف*ته ورد و الساحه فضيت ليكي يا بنت اختي
سعاد : بجد يا خالتي لولولولي
سحر : اه طلقها و خلصنا منيها. المهم سلام دلوقتي عشان شكل في حد جاي
بره
شوق : بابا حبيبي انا و ورد هنخرج نجيب شويه حاجات
ابراهيم : ماشي يا بتي اهم حاجه متتأخروش بره

 

 

 

شوق باسته في خده : ماشي يا حبيبي متقلقش
شوق اخدت ورد و خرجت راحوا محل هدوم محجبات
شوق : الفستان دا هيبقى جميل عليكي اوي خدي جربيه و لفي عليه الطرحه دي و تعالي
ورد دخلت تقيسهم و خرجت
كانت قمر بمعنى الكلمه
هي وشها جميل و الحجاب زاد علي حلاوتها حلاوه
و الفستان الكم الطويل كان هياكل منها حته( 😂)
الفستان لونه اسود و فيه خطوط ملونه و كان نازل بنفشه من تحت فاكانت اميره من الاميرات
شوق فضلت بصالها من جمالها : ما شاء الله البارك الرحمن… ما شاء الله ايه الجمال دا يا ورد.. بجد قمر
ورد :بجد يا شوق
شوق : بجد ايه بس… انتي مش محجبه من زمان ليه
ورد :انا مش عارفه الف الطرحه اوي يعني لان اول مره و كده
شوق بضحك : يا ريت كلنا نلفها بايظه زيك كده
ورد ضحكت
شوق : خدي قيسي دا كمان و دا و دا
ورد : اي كل دا
شوق : اخترتهم وانتي بتقيسي دا.. يلا عشان لسه هنختار طرح تليق معاهم
ورد : ماشي هاتي

 

 

مشتاق رجع الفيلا
مشتاق :السلام عليكم
ابراهيم : و عليكم السلام ورحمة الله
مشتاق طالع لفوق بالخطوه السريعه
ابراهيم : رايح علي فين؟
مشتاق : طالع فوج يا أبا
ابراهيم : طالع لمين
مشتاق : لمراتي هيكون لمين
ابراهيم : كان زمان الكلام دا دلوقتي هي مش مراتك و هي اصلا مش فوق
مشتاق بخضه : راحت فييين
ابراهيم : اهدى يا ولدي….خرجت ويا شوق و زمانهم جايين… تعالى هنا فاهمني ايه اللي بيحصل
مشتاق :معلشي يا أبا مش عايز اتكلم دلوقتي
ابراهيم بعصبيه : وانا قولت هنتحدث دلوق
مشتاق : حاضر يا أبا
مشتاق قعد قدام ابراهيم
ابراهيم : ليه طلقتها

 

 

مشتاق :لحظه شيطان و راحه لحالها
ابراهيم بصوت عالي : يعني إيه لحظه شيطان.. و هو كل لحظه شيطان هطلق مراتك…. انا وعدت اخويا الله يرحمه اني مش هزعل بنته ابدا وانت خليتها تعيط قدامنا هنااا
مشتاق ندم علي اللي حصل : انا هصالحها و اردها متقلقش
ابراهيم : غور من وشي السعادي يا مشتاق غووور
مشتاق طلع فوق و فضل قاعد علي السرير بيفتكرها
تحت
ورد و شوق دخلوا الفيلا
اسماء : ما شاء الله ما شاء الله ايه القمر دا ورد
ابراهيم بحب : ايوه كده يا بنتي كنتي قمر بقيتي قمرين
ورد ابتسمت بخجل
ابراهيم : يلا عشان نتغدى
ورد : ماشي هدخل الأكياس دي اوضتي و اجي
ابراهيم : يا هنيييه… نادي علي مشتاق من فوق عشان الغدا
هنيه : حاضر عنيا

 

 

هنيه طلعت و قالت لمشتاق فا غير هدومه و لبس تيشيرت اسود مبين عضلاته و بنطلون اسود بردو
و ورد فضلت زي ما هي بالفستان لان ملحقتش تجيب هدوم بيتي
كلهم قعدوا على السفره ما عدا ورد كانت في اوضتها
مشتاق طول ما هو قاعد بيدور عليها بعينه
شوق اخدت بالها فا حركت شفايفها من غير كلام : في الأوضه و جايه متقلقش
مشتاق غمض عنيه بمعنى ماشي
خرجت ورد و هي بالحجاب
مشتاق بث عليها بطرف عينه كده و لما شافها رفع وشه و فضل باصصلها و قال بصوت مسموع :تبارك الخالق فيما خلق و فضل سرحان في جمالها
ابراهيم بصوت عالي : احم لحم
فاق مشتاق من سرحانه و بص في طبقه
ورد غمزت لشوق تقوم تقعد جمب مشتاق و هي تقعد مكانها
ورد قعدت بخجل مكان شوق و بدأوا ياكلوا
في القاهره و تحديدا في كافيه
خالد : قوليلي هي فين
اميره : معرفش بقولك

 

 

خالد : بقى كده يا اميره و انا اللي كنت فاكرك بتحبيني
اميره : بحبك يا خالد بس انت عايز منها ايه
خالد : بقولك افترت عليا و جابت واحد يضربني
اميره : بص لما عم هشام مات عرفت انها كانت جايه من الصعيد عند أهل ابوها
خالد : ااااه عند عمي…. شكرا يا اميرتي و قرب منها باس*ها في خدها و خرج
اميره : طب و فلوس الكابتشينو
خالد بعتلها بوسه في الهوا : ادفعيها انتي يا قلبي
خالد بعد ما خرج : الو ايوه يا اسطا جمعلي شويه من اصحابك و تعالى عايزك في خدمه
نرجع الفيلا

 

 

شوق بتخبط علي ورد : يا ورد يا وردتي
ورد من جوه : عايزه ايه يا مص*يبه حياتي
شوق : حبيبي حبيبي
ورد : با*رده
شوق : يلا يا بنتي جايبالك مفاجئه
ورد فتحت و شهقت :ايه دا… امي لو شافتك هتعمل منك بطاطس
شوق : ما انا عماله استعجل فيكي.. يلا عشان هيبرد
ورد : طب ادخلي بسرعه….
و قفلت الباب ورا شوق
ورد : الله…. بس الطبق التالت دا لمين ؟
شوق : الطبق دا ل م…..
الباب خبط….

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية صعيدي لكن مشتاق)

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى