رواية صعيدي لكن مشتاق الفصل السادس 6 بقلم الكاتبة المجهولة
رواية صعيدي لكن مشتاق البارت السادس
رواية صعيدي لكن مشتاق الجزء السادس
رواية صعيدي لكن مشتاق الحلقة السادسة
مشتاق راحلها بالخطوه السريعه : انتي ايه اللي جابك هنا ارجعي حالا
ورد و هي مش فاهمه : مش انت اللي قولتلي..أ
مشتاق بيبص حواليه لقى الرجاله بيبصوا عليها : ارجعي الفيلا حااالا و لينا كلام تاني في البيت
وفتح بابا العربيه و زقها فيها
ورد : اسمعنى طيب.
مشتاق قفل بابا العربيه عليها و قال لفتحي بعصبيه:
عاودها الفيلا يا زفت انت…
ورد فهمت ان مشتاق لما بيتعصب بيتكلم صعيدي بس مش فاهمه هو متعصب ليه اصلا
مشتاق للرجاله : كل واحد يشوف بيعمل اييييه.
ورد رجعت الفيلا و عيونها مدمعه
سحر : مالك يا حبيبتي (قال يعني متعرفش😒😒)
ورد و هي بتمسح دموعها : مفيش حاجه.. فين سعاد
سحر : سعاد رجعت بيتهم
ورد : ماشي
و كانت لسه هتطلع الجناح بتاعها بس لقت شوق
شوق : عامله ايه يا ورد…. ايه دا مالك؟
ورد راحت حضنتها : 🥺😭
شوق بخضه: مالك يا ورد في اييه حاجه حصلت؟ مشتاق حصله حاجه
ورد : لا هو كويس
شوق اخدت بالها ان سحر مركزه معاهم :طب تعالي نتكلم في اوضتي فوق
طلعوا فوق
شوق : ايه اللي حصل احكيلي
ورد حكتلها كل اللي حصل
شوق : 🤦🏻♀️🤦🏻♀️سعاد دي فظيعه يا وررد انا اللي نسيت اقولك متصدقيهاش في اي حاجه انا اسفه
ورد : انتي معملتيش حاجه عشان تعتذري… بس هي ليه هتعمل كده
شوق : عشان… عشان.. الصراحه بقى هي بتحب مشتاق
ورد : اييه.. طب وهو
شوق بضحك : مشتاق؟؟ 😂😂 مش بيطقها اصلا
ورد اخدت نفسها بهدوء
تحت
سحر : الخطه باينها نفعت يا سعااد
سعاد بضحكه خبيثه : مش هسكت غير لما يسيبها يا خالتي
محمد : كيفك يا مرات ابوي
سعاد بخضه : كويسه يا ولدي… انت انت من امتى؟
محمد : لسه داخل حالا
سعاد : حمدلله على سلامتك يا حبيبي ماشي يا سعاد يا حبيبتي مع السلامه
محمد طلع بره الفيلا و اتصل علي مشتاق
مشتاق : خير
محمد: عامل ايه
مشتاق : مش فايجلك يا محمد عايز ايه
محمد : يطمن عليك بس.. انت بره؟
مشتاق بقلة صبر : عايز ايه يا محمممد
محمد : عايز اقولك علي حاجه مهمه جدا
مشتاق : تعالى الأرض
محمد : تمام
فوق
شوق : هتعملي ايه
ورد : مش عارفه.. هو حتى محاولش يسمعني
شوق : يا ورد المكان دا مفيش ست بتدخله كله رجاله و اكيد كله بصلك لما روحتي و مشتاق دمه حامي يا بنت عمي
ورد اتنهدت: ربنا يستر.. بس انا زعلانه منه حقيقي
شوق : ربنا يهدي اموركوا
ورد : يا رب… انا هروح الجناح بقى سلام
عند مشتاق في الارض
محمد من بعيد: مشتااق يا مشتااااق
مشتاق راحله : خير ايه الكلام المهم اللي جابك
محمد : حصل حاجه بينك و بين ورد صح
مشتاق : انت عايز ايه يا محمد
محمد : قول حصل مشكله بينك و بينها ولا لا بس
مشتاق : الاستاذه جايالي هنااا
محمد : طب هي قالتلك ايه
مشتاق : انا رايح اشوف شغلي
محمد : خلاص خلاص بص انا وانا جاي من بره امبارح سمعت مرات ابونا بتكلم سعاد بتقولها تعالي وانا هتصرف و لما سمعت صوت قفلت التليفون بس انا مكنتش فاهم
مشتاق : انا مش فاهم منك حاجه
محمد : ما تصبر يا اخي 😠 المهم انهارده بقى سمعتها بتكلمها تاني بتقولها الخطه اللي عملناها نفعت و انا مش هسكت غير لما يسيبوا بعض
مشتاق : ااااه يولاد ال…
محمد : انت كده ظلمت ورد يا مشتاق
مشتاق : انا لازم اروحلها حالا
و اخد محمد و رجعوا الفيلا
دلخوا لقوا سحر : اعملك اكل يا مشتاق يا ولدي؟
مشتاق : شكرا يا مرات ابوي هاكل مع مراتي
سحر :😤😤
فوق
ورد نايمه علي السرير بتلعب في الموبايل
مشتاق فتح الباب و دخل من غير ما يخبط
ورد اتخضت و رمت التليفون
مشتاق : معلشي مش واخد علي اني اخبط علي الباب
ورد :…..
مشتاق : هغير هدومي عشان التراب دا و هاجي نتكلم
ورد : مفيش حاجه نتكلم فيها..
مشتاق اتنهد : هغير و اجي
دخل غير هدومه و رجع لقاها نايمه
مشتاق : ورد.. يا روودي.. يا وررد.. انتي نمتي بجد طيب اما انزل اجيب القطه ورد من تحت بقى
ورد : لا بالله عليك لااا
مشتاق : ما انتي صاحيه اهو
ورد و هي بتبوز زي الأطفال : انا زعلانه منك يا مشتاق بجد
مشتاق : ما انا جاي عشان اصالحك
ورد: مش هتعرف تصالحني لو عملت ايه و عملت كده 😛
مشتاق : كده دا انا حتى كنت هوديكي لعمي بكره
ورد بفرحه بجد هروحله بكره
مشتاق : اه ان شاء الله .. المهم انتي جيتي الأرض ليه
ورد : لو كنت سمعتني هناك كنت عرفت
مشتاق : ما كفايه عناد بقااا
ورد ربعت ايدها و ادورت
مشتاق قرب و قعد جمبها : خلاص يا ورد بقا انا عرفت الحقيقه
ورد : لا كتر خيرك..
مشتاق : متزعليش مني بقا
ورد : انت حتى مش عارف تقولي انا اسف
مشتاق: متعودتش اتأسف لحد
ورد : وانا مش حد انا مرات….
مشتاق بابتسامه : انتي ايه؟؟؟
ورد : مفيش وقامت عشان تنزل تحت
مشتاق شدها من دراعها قعدها جمبه تاني
زعلك غالي عليا يا وردتي
Stop
من سنين كتير
-انا زعلانه منك يا مشتاق
-حد يزعل من حبيبُه بردو
– انت زعقتلي وانا معملتش حاجه
– ما انتي كنتي واقفه مع علي و بتهزروا
– بس انا زعلانه دلوقتي
– زعلك غالي عليا يا وردتي
وحضنها
نرجع تاني
ورد لما سمعت الجمله دي افتكرت زمان فا غمضت عنيها و سندت راسها علي كتفه
مشتاق غمض عينه و رفع ايده عند شعرها
شويه و مشتاق رفع لورد وشها بإيده : انتي لسه فاكره
ورد و هي تايهه في عين مشتاق : عمري ما انسى
فضلوا يبصوا علي عيون بعض
مشتاق بحنان و هو مركز في عونها : ورد انا لسه ب… هوب هوب الباب خبط 🤦🏻♀️
ورد فاقت من عيونه و قامت جري علي الحمام
مشتاق قام فتح لقى…….
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية صعيدي لكن مشتاق)