رواية صعيدي لكن مشتاق الفصل الثامن 8 بقلم الكاتبة المجهولة
رواية صعيدي لكن مشتاق البارت الثامن
رواية صعيدي لكن مشتاق الجزء الثامن
رواية صعيدي لكن مشتاق الحلقة الثامنة
مشتاق : انا مين ايه يا ورد… انتي كويسه
ورد : انا معرفكش فعلا…
مشتاق :… ازاي يعني
ورد : انا اسفه بس انا مش فاكره حاجه
مشتاق غمض عنيه و اتنهد : قومي تعالي نروح للدكتور
ورد : انا مش عايزه اروح في مكان انا كويسه شكرا لحضرتك
مشتاق : حضرتك كمان.. قومي يا ورد يلاا لازم نروح
ورد: ممكن اعرف حضرتك تعرفني منين
مشتاق : انا جوزك يا حبيبتي
ورد برقت عنيها : ج. جوزي… جوزي ازاي يعني.. انا هتجوز مشتاق
مشتاق بلهفه : مهو انا مشتاق
ورد بصتله كده 😐🤨: مشتاق ازاي انت مش مشتاق
مشتاق بحنان : طب هثبتلك…. فاكره لما قولتلك انا عايز اقولك حاجه مهمه و اخدك و طلعنا الجنينه نتمشى و بعد كده قولتلك ان انا بحبك حتى جبتلك ايس كريم
ورد : اه فاكره و الايس كريم وقع
مشتاق : اااه وانتي عيطتي و انا حضنتك كده.. و قرب منها حضنها
ورد : انا بحبك يا مشتاق
مشتاق : وانا بحبك يا وردتي
و اخد ورد و وداها للدكتور
الدكتور : هي لما وقعت راسها اتخبطت في حاجه
مشتاق : مكنتش جمبها
الدكتور : هي عندها فقدان مؤقت في الذاكره بس هيرجع مع الوقت و لو حاولت تفكرها بحاجات قديمه الذاكره هترجع اسرع
مشتاق: تمام يا دكتور شكرا
الدكتور : و أهم حاجه متنفعلش عليها لان هي دلوقتي بعقل طفله عنها 9 سنين
مشتاق : تمام متقلقش
مشتاق لورد :تعالي يا وردتي يلا نروح
ورد : يلا يا ميشو
مشتاق في سره : ياااه الاسم دا انا طول عمري مبحبوش بحس انها بتنادي فار
مشتاق : يلا يا قلب ميشو (😂😂)
ورد : انا عايزه شيبسي
مشتاق : احلى شيبسي لاحلى ورد
عدى شهر علي نفس الوضع و مشتاق بيفكرها بحاجات كانت بينهم و مكنتش بتنام غير في حضنه
المهم الذاكره رجعت لورد تاني و افتكرت ان باباها اتوفى
مشتاق كان بره في الوقت دا و لما دخل الجناح لقاها بتعيط
مشتاق: وردتي.. مالك يا حبيبتي
ورد بتبصله و عنيها كلها دموع 🥺: بابا
مشتاق : انتي افتكرتي
ورد : للأسف 😢… يا ريتني فضلت ناسيه علي طول
مشتاق حط صباعه علي شفايفها: هششششش متقوليش كده.. تعالي واخدها فحضنه
ورد خرجت من حضنه و مسحت دموعها : مشتاق
مشتاق : عيون مشتاق
ورد : بابا مات خلاص يعني انت مبقتش مجبر علي حاجه يا ابن عمي
مشتاق بدون فهم : يعني ايه؟
ورد :… طلقني
مشتاق :.. ايه…. ايه اللي انتي بتقوليه دا
ورد : اللي انت سمعته.. طلقني
مشتاق و هو بيتكلم صعيدي : جرالك ايه ورد… طلاج اييه عاد
ورد :مفيش داعي انك تخبي عني يا مشتاااق انا عرفت كل حاجه
مشتاق : بتتكلمي عن ايه؟
ورد قامت و فتحت الدولاب و طلعت ورقه: عن دااا بتكلم عن دا يا مشتاق بيه
مشتاق و هو بيفتح الورقه : هيطلع ايه دا كمان….. ايه داااا ايه الورقه دي مين اللي كاتب الكلام الماسخ دا
ورد : طلقني يا مشتاااق
مشتاق: اهدي يا ورد بقاا… ايه الورقه دي
ورد : مش انا اللي المفروض اسأل يا استاذ مشتاق
مشتاق :ايه استاذ دي… انا معرفش حاجه عن الورقه دي
ورد : متكدبش عليا يا مشتاق انا كده كده عارفه انك متجوزني غصب… من غير ما تكتب في الورقه و يا عيني شوق بتقولي انك مش بطيق ست هانم دي
الباب خبط
مشتاق فتح بنرفزه
شوق : في ايه يا جماعه استهدوا بالله صوتكوا جايب تحت
مشتاق : مفيش حاجه يا شوق روحي انتي دلوقتي
ورد : لا في يا شوق… تعالي
شوق دخلت
ورد : في الورقه دي يا شوق شوفي اخوكي اللي مش بيطيق ست سعاد هانم
شوق مسكت الورقه و قرائتها بصوت مسموع : سوسو حبيبتي انتي عارفه اني متجوز من بنت عمي دي بالاجبار و عمرها ما هتبقى مراتي حقيقي ابدا كل دا جواز علي ورق بس لكن انتي الأصل يا سعاد و انتي عارفه اني بحبك…انا هطلق ورد في أقرب وقت و اجي اتقدملك.. حبيبك و زوجك المستقبلي مشتاق…. مشتاااق ايه دا؟.
مشتاق : معرفش حاجه عن الورقه دي انا لو بحبها هخبي لييييه
ورد : طلقني يا مشتاااق
شوق : استهدي بالله يا ورد طلاق ايه بس
ورد : و نعم بالله… مشتاق…. طلقني
مشتاق :دا اللي هيريحك
ورد : اه
شوق : لا يا مشتاق دي لحظه شيطان اوعى يا مشتاق
مشتاق : روحي و انتي…….
💔💔
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية صعيدي لكن مشتاق)