رواية صعيدي لكن مشتاق الفصل الثالث 3 بقلم الكاتبة المجهولة
رواية صعيدي لكن مشتاق البارت الثالث
رواية صعيدي لكن مشتاق الجزء الثالث
رواية صعيدي لكن مشتاق الحلقة الثالثة
مشتاق و ورد جريوا علي الصاله لقوا هشام واقف و خالد واقف وراه و ايده ملفوفه حاولين رقبه هشام
اسماء خرجت من المطبخ بسبب الصوت:ايه الدوشه دي في اي…. هشااام!!. بتعمل ايه يا خالد سيب عمك
خالد بتهديد : لو خايفه علي باباكي يا ورد. توافقي تتجوزيني
هشام بصرامه : اوعي توافقي يا ورد.. عمري ما اوافق علي جوازك منه لو علي موتي
خالد : انت اللي عايز كده وخرج مسد*س من جيبه و وجهه لراس هشام
ورد بدموع : لا يا خاااالد لااا سيب بابا و هعمل اللي انت عاى..
هشام بسرعه : اسكتي ياا ورررد اسكتي
ورد بدموع : بابا 🥺
مشتاق : اهدى يا خالد خلينا نتكلم
خالد و اخد باله من وجود مشتاق : مش انت اللي اخدتها مني انهارده.. انت بتعمل ايه هنااا
مشتاق بعصبيه : سيب عمك يا خااالد
هشام حاول يفلت من ايد خالد فا خالد ضغط علي المسد*س بالغلط جت في ظهر هشام
ورد بصراخ : باااابااااا وجريت عليه
خالد حاول يهرب بسرعه بس مشتاق جري وراه
اسماء بصدمه: هشام لاا هشام وجريت عليه
هشام وقع في الأرض و فقد الوعي (هو مريض قلب اصلا و الدكتور كان مانعهم من اي انفعالات)
و ورد اتصلت بالاسعاف
بره
مشتاق مسك خالد من دراعه فا خالد لف و ضربه طل*قه جت في رجله فا وقع علي مدخل الفيلا
الإسعاف وصل واخد هشام الفاقد للوعي و مشتاق المصاب و راحوا المستشفى
ورد قاعده علي كرسي بين اوضتين الأوضه اللي علي اليمين فيها باباها أغلى انسان علي قلبها و علي شمالها اوضه فيها حبيب طفولتها و ابن عمها
خرجت الممرضه من عند مشتاق
ورد بلهفه : هو كويس؟
الممرضه : اه هو كويس الحمد لله الرصا*صه موصلتش للعظم… تقدري تشوفيه دلوقتي
ورد : تمام شكرا لحضرتك خبطت علي الباب و دخلت : انت كويس
مشتاق بابتسامه مصطنعه : اه انا تمام.. عمي عامل ايه
ورد بحزن : الدكتور لسه مخرجش من عنده
مشتاق : هيبقى كويس متقلقيش
ورد : يا رب.. ارتاح شويه بقى. انا بره لو احتاجت حاجه
مشتاق بابتسامه : ماشي
خرجت و قعدت جمب مامتها اللي متكلمتش كلمه واحده من الصدمه : ماما.. ماما انتي كويسه
اسماء : خايفه يسيبنا يا ورد.. ملناش حد بعده
ورد بدموع : بلاش تفكري كده ارجوكي
و حضنوا بعض و فضلوا يعيطوا
خرج الدكتور و ورد و اسماء جريوا عليه
ورد : طمني يا دكتور بابا كويس
الدكتور : احنا قدرنا نخرج الرصا*صه من جسمه بس هو لسه فاقد الوعي و منعرفش هتستمر لإمتي
ورد : بس هيبقى كويس صح؟
الدكتور : مفيش حاجه في ايدنا غير الدعاء بعد اذنكوا
ورد رجعت قعدت علي الكرسي و هي مش عارفه تعمل ايه
عدى اسبوع و الوضع كما هو عليه مفيش جديد غير ان مشتاق رجع يمشي عادي و فضل معاهم مرجعش الصعيد
اتصلوا عليهم من المستشفى انهم يروحوا حالا
ركبوا العربيه و راحوا المستشفى بسرعه
الممرضه : الدكتور مستنيكوا في مكتبه
ورد و اسماء و مشتاق دخلوا مكتب الدكتور
الدكتور : احنا عملنا كل اللي علينا و كل اللي نقدر عليه بس للاسف……
ورد بدموع : لا لا لا 💔💔💔
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية صعيدي لكن مشتاق)