رواية أحببت ظبوطة الفصل السابع 7 بقلم محمود التركي
رواية أحببت ظبوطة الجزء السابع
رواية أحببت ظبوطة البارت السابع
رواية أحببت ظبوطة الحلقة السابعة
ليل بتكلم نفسها: ايه دا هو ممكن فعلا يكون بيحبني
قلبها: طب مهو قال بحبك وكل إللي بيعمله دا مش هيكون بيحبك
عقلها: لا طبعا اكيد بيتسلي بيكي
ليل: باااس مش مهم بس الصراحة أنا الظاهر كدة هحبه
اما اروح اعمله شوية اكل كدة اخليك ينبهر بيا
محمد وصل شغلة ودخل مكتبة وقعد شوية وبعدين جتله رسالة ( طبعا حضرت الظابط المحترم قاعد في شغله ميعرفش مراته ام اخلاق عالية بتعمل ايه دلوقت روح شوف مراتك ي حضرة الظابط)
محمد قرء الرسالة وعنيه كانت بطلع نار فضل قاعد يفكر
عقله:هل ليل فعلا ممكن تكون بتعمل حاجة
قلبه: ايه لا طبعا ليل مفيش زيها
وبعد صراع طويل بين قلبه وعقله
محمد: خلاص انا هروح كأني روحت بدري اقعد معاها
محمد هو بيفتح الباب سمع صوت ليل
ليل وهي بتحضر الاكل: الله عليا لأ حقيقي أنا مبهورة بيا
محمد: دا ايه الانبهار دا كله
ليل بخضة: ايه ي جدع خضتني انت مش كنت في شغلك جيت بدري يعني
محمد بتوتر: هاا اصل الصراحة لقيتك وحشتيني قلت اجي اكمل اليوم معاكي
ليل اتكسفت بس حست انو في حاجة
محمد دخل يغير: غبي غبي غلطان إني مشيت ورا كلام هبل اكيد عيل صايع كدة ولا كدة أنا بكرة هحط رقمة واعرف عنه كل حاجة واعرف مين دا
ليل: تعالي بقي عشان تشوف عاملة ايه عاملة شوية اكل الشيف بوراك ذات نفسه ميعرفش يعملهم
محمد: ايه ايه كل دا اما نشوف ها عملة ايه
ليل: امم بص عملالك مكرونة نجرسكو وفراخ وملوخية بص مش هتصدق الطعم
محمد: ايه العك دا إزاي فراخ وملوخية مع مكرونة
ليل: أنا بحب اكلهم مع بعض كل وانت ساكت خد ضوق
محمد: اممم لا حقيقي خطير
ليل: دوق بقي المكرونة
محمد: لا جامدة الصراحة
ليل بكتبر: خلاص بقي أنا اصلا عرفة نفسي إني أكلي قمر وأنا اصلا قمرين وكل حاجة بعملها قمر
محمد:🙄😏
ليل: ايييه كلامي مش عجبك
محمد: اهااا وأنا اقدر دنتي قمرين ي ليلي انا
ليل: وبعدين بقي علي فكرة انت بقيت مش محترم أوي الفترة دي لم نفسك بقي
محمد باموشن حمدي الوزير: طب ومالها قلة الادب متيجي نخش جوه نكمل كلامنا
ليل جريت من قدامه
محمد: هههه والله مجنونة
خلصو اكل ولمو وطلعو قعدو في البلكونة
محمد مسك ليل من دونها: أنا مش قلت متقطعيش من النعناع ده تاني
ليل: يعم اوعي يعم محسسني إني بقطع التفاح والمنجه دا نعناع يسطا
وبعدين هو انت مالي البلكونة ورد من كل الانواع كدة ليه دنت رومانسي أوي علي كدة
محمد: لا أصل بحب جديد
ليل مسكته من لياقة التيشرت: سمعني كدة قلت ايه يلا
محمد: اهدي ي شبح بهزر
ليل: صحيح ناس تخاف متختشيش 🙄
قضو بقيت اليوم عادي
محمد: بصي هنزل ساعة مع صحابي وجاي
ليل: ماشي ي حبيبي مع السلامة
محمد بصدمة: قلتي ايه
ليل استوعبت اللي قالته: ها قلت ماشي
محمد: لا إللي بعدها
ليل بتوهان: قلت مع السلامة
محمد: لا اللي في النص
ليل بكسوف: امشي يلا امشي
محمد نزل وليل قررت تعمله مفجاة
محمد جه بليل لقي النور مطفي وفي شموع
لقي ليل واقفة ولبسة بيجامة زي القمر
محمد: هو انا جيت بيت غلط صح أنا آسف
ليل شدته: خد هنا بس تعالي يلا روح غير وتعلالي
محمد: والله فريرة وهتلاقيني
محمد جه
ليل: تعالا نسمع فيلم الاول
قعضو يسمعو فيلم وليل في حضن محمد وهما الاتنين نيمين في حضن بعض
دخلو نامو في الاوضة
نسيبهم مع بعض بقي😂🙂
زياد: خلاص عرفتي هتعملي ايه بكرة
نادية بخوف: ماشي يباشا
جه الصبح
ليل: اوعي بقي مسكني من امبارح
محمد بنوم: همم خليكي في حضني شوية
ليل: اوعي بقي
ليل قامت ومحمد قام وراها
وهما بيفطرو
ليل: صحيح أنا راحة الجامعة انهرده
محمد: في القاهرة
ليل: لا منا كلمت وحدة صحبتي خلتها نقلتلي كل حاجة جامعة اسكندرية
محمد: امم دنا مش موجود علي كدة خالص
ليل: لا والله مش كدة بس كل دا حصل لما كنا متخنقين
محمد: امم ماشي يلا اللبسي اخدك معاية
ليل: ليه بس احسن تتاخر
محمد لسة هيرد
ليل: خلاصه بقي مدام حلفت خمس دقايق وتلاقيني
محمد: يا بنتي بقالي ساعة إلا ربع مسنيكي هو ده إللي خمس دقايق
ليل: يسطا استني يسطا مكنتش لقية الطرحة البوستاج
محمد: بوستاج ودا لون ايه دا
ليل: لون الطرحة إللي لبساها
محمد : اسمه اخضر ي ليل اخضر ي حببتي قال بوستاج قال
مشيو ومحمد وصل ليل الكلية وهو طلع علي شغله
ليل قعدة بتزاكر فجأة لقيت وحدة قدمها
نادية: لو سمحتي
ليل: نعم
نادية بخبث: أنا لسة جديدة ومعرفش حد وشيفة كل شوية قعدين مع بعض لقيتك أنتي قعد ة لوحدك قلت ممكن نبقي اصحاب
ليل بقلق: اه تمام ماشي اسمك اي
نادية بغباء: اسمي تأدية ي ليل
ليل بقلق اكتر: وانتي عرفتي اسمي منين
نادية بتوتر: ها شفت اسمك مكتوب علي الكتاب
ليل: اهاا
قضو الوقت ما بين كلام ونادية عمالة تفتح حوارات وليل تصدها
ليل كانت قلقانة منها ومش مرتحلها
خلص اليوم وليل روحت قعدة تستني محمد
محمد وهو بيفتح: انااا جيييت
ليل: ضلمت البيييت
محمد: ي ساتر منك😏🙄
ليل: يلا اغسل ايدك وتعالي علي طول قبل ما الاكل يبرد
كلو وخلصو قعدو في البلكونة
ليل: اسكت انهرده وأنا في الكلية جت عليا وحدة كدة مطمنش فضلت تقولي نبقي أصحاب وهري وكلام كتير بس أنا مكنتش مرتحلها
محمد: خلاص ملكيش دعوة بيها تاني
ليل: منا هعمل كدة فعلا تخيل كانت عيزاني اركب عربيتها تروحني
محمد: لا طبعا وحولي تتجنبيها
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت ظبوطة)