رواية صدفه خيرا من الف معاد الفصل الثاني 2 بقلم رحمة محمد
رواية صدفه خيرا من الف معاد الجزء الثاني
رواية صدفه خيرا من الف معاد البارت الثاني
رواية صدفه خيرا من الف معاد الحلقة الثانية
ضحكت ريناد بشماته وقالت
اهو التقيل اهو
بس تصدقي في الحقيقه احلي من الصور
بس انتي طلعتي سوسه دورتي في كل صور اكونتات الناس لحد ما لقيتيه
اخرسي مسمعش حسك يااما والله اقول اني معرفكيش
خلاص يختي سكت
اتكلم مراد وقال
عامل اي ياعمرو كنت جاي اسلم عليك قالولي انك عندك محاضرة فقعدت استناك
مكتبك ياعم الحمدلله انت عامل اي وعمي عامل ايه زعلت اوي لما عرفت انه تعب
اتكلم بحزن
عرفنا ان عنده جلطة وقاعد في المستشفي وقالي اكون مكانة هنا في الجامعة
لا إله إلا الله ربناا يشفيه باذن الله
واتكلم بمزاح
وبعدين يبني بقي انا اكبر منك بسنه وهتبقي مدير عليا
ضحك مراد وبعدين انتبهوا للبنات فقال مراد مين دول واي اللي جايبهم هنا
دول طلاب كانوا واقفين بيتكلموا ومش محترمين الامتحان ولا اني واقف وهيعيدوا السنة
لاحظت ريناد ان سيلين بتبص بغيظ لمراد فسألتها بهمس مالك يبت مدايقه انو التقيل بتاعك هو هيبقي العميد
ركز مراد اوي فيها لانه كان بيشبه عليها وقال
هو انتي
قالتله
اه يا يخويا انا
اي ده انا عاوز افهم حد يفهمني
اتكلم مراد
انا هقولك ياعمرو البت ديه
بت اما تبتك وبعدين عنك انت انا هقولك يادكتور عمرو
الافندي ده كنت في المترو وجايه الجامعه والمترو مشترك فاعادي يعني
وشاورت علي ريناد وقالت
وانا كنت بكلم في التليفون الانسه ديه
ف اتعصبت شويه وانفعلت وصوتي علي لانها كانت بتقولي
مش هتيجي
فلاش باك
اتكلمت بزعيق
يعني اي مش جايه ياريناد مش انا قولتلك الف مره لو مش جايه قوليلي انك مش جايه عشان منزلش اديني في المترو اهو وراحه الجامعه علي الفاضي هنم مع مين انا يعني دلوقتي
بسس ياانسه صرعتينا وطي صوتك
وانت مالك انت اتكلم براحتي انا في ارض الحكومه
اتكلم بنفاذ صبر
حضرتك في المترو وفي ناس راحه مصالحها ودماغنا وجعانا مش ناقصين صوتك فا وطي صوتك بقا
ملكش الحق خليك في حالك وكملت كلام في التليفون وكانت وصلت المحطه ونزلت
عوده من الفلاش
يرضيك يادكتور عمرو
مين اللي غلطان
انتي ليكي عين تتكلمي اصلا
خلاص يامراد
انا سمعت كل حاجه ياسيلين
بس انتي وريناد هتملحقوا في الماده ديه
ياعمرو خلاص
قرصتها سيلين
اااه يابت
احم قصدي يادكتور عمرو ممكن نكمل الامتحان
خلاص ياعمرو انا المدير وبقول خليهم يكملوا الامتحان
ماشي يامراد
اتحركوا بقا
خلصوا الامتحان وكان عندهم محاضره
(معلومه هما في تالته جامعه ومراد يبقي ابن عميد الجامعه بس العميد تعب فا في فتره علاجه مراد هيبقي مكانه مراد اصلا كان شغال في جامعه تانيه هو معيد بردو زي عمرو وهما صحاب ف هو يعتبر السنه هبقي العميد وها يدي محاضرات بردو…… لو في حاجه مش مفهومه قولولي في التعليقات)
دخل دكتور اسمه هيثم
وبدء يشرح وكان الكل مركز في شرحه
بس هيثم كل شويه كان يبص لريناد
ريناد بهمس لسيلين
بت الدكتور ده عمال يبصلي اقوم اخزقله عينه
بطلي تكوني منفعله كده ديما اهدي خلاص خمس دقايق وتخلص المحاضره
………….
خرجوا بس وقفهم هيثم
وقال لريناد………
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية صدفه خيرا من الف معاد)
