روايات

رواية صدفة الزين الفصل السادس 6 بقلم يارا عبدالعزيز

رواية صدفة الزين الفصل السادس 6 بقلم يارا عبدالعزيز

رواية صدفة الزين الجزء السادس

رواية صدفة الزين البارت السادس

رواية صدفة الزين الحلقة السادسة

– وفجأة لاقى حد بيحط المسد’س فى دماغه
– زين : نفذ
– وقتها دخلت القوات وقبضوا على كل الموجودين
– زين راح وقف قدام كاميرا كانت متعلقة فى الحيطة وقف بكل ثقة
– زين بثقة وابتسامة سخرية: هااى مش زين بدران اللى يضحك عليه بس ايه رأيك أهو انا هفضل وراك كدا ومش هفوت فرصة الا اما اقبض على رجالتك وكمل بثقة بس والله العظيم لهجيبك مفكر انى هسيبك تدخل مخاض’رات جوا البلد وتأذى شبابها واسكتلك تبقى بتحلم وهجييك دى بس بداية زين بدران
– مجمهول بعصبية وهو بيوقع الكرسى اللى قدامه برجليه: اه يا ابن ال*********** هدفعك تمن الوقوف قصدى يا زين يا بدران
– على : اهدى يباشا
– محهول بصوت عالى: اهدى ازاى كل اما اعمل اى حاجه يبوظهالى ابن يوسف بدران بس والله ما انا سيبه وياانا يا انت يا زين

 

 

(فى الادراة)
– عمار: برضوا مش راضين يعترفوا بأى حاجه ولا مين هو الريس بتاعهم
– زين : اكيد مش هيعترفوا وهيخافوا على عيالهم منه احنا لازم نعرف مين الشخص دا بأى طريقة
– عمار: ناوى تعمل ايه
– زين بثقة: مش انا اللى هعمل هو اللى هيعمل
– عمار: مش فاهماك
– زين : انا دلوقتي عصبته وهو اكيد هيعمل اى حاجه كرد فعل لى دا و من غير حتى ما يفكر وانا عايز كدا لأنى عايز امسك عليه اى غلطة
– عمار: خد بالك من نفسك يا زين حياتك بقيت فى خطر
– زين : متقلقش يا عمار
( فى ڤيلة زين بدران )
– رانيا وفاطمة كانوا قاعدين تحت فى الريسبشن بيتفرجوا على التلفزيون وصدفة نزلت
– صدفة : مساء الخير
– رانيا: مساء النور على اجمل صدفه
– فاطمة: هو زين راح الادراة
– صدفة بخوف : ايوا ولسه مجاش لحد دلوقتي
– فاطمة: متقلقيش يا صدفة واتعودى على كدا زين ظابط وشغله ملوش مواعيد
– صدفة: ربنا يحميه
فاطمه بحب: تعالى وقعدتها فى حضنها
– راينا: يا سلام طب وانا
– فاطمه: بس كدا تعالى انتى كمان يستى
– فاطمة : بتحبيه اوى كدا
– صدفة وطيت راسها بخجل

 

 

– فاطمة: مفيش داعى للكسوف دا جوزك
– صدفة: بحبه جدا
– فاطمة ببأتسامة: ربنا يديمكوا لبعض يبنتى
– رانيا: يا رب
– وفجأة فون رانيا رن وكان محمود
– رانيا بتوتر : طب عن اذنكوا انا طالعة انام
– فاطمه: مش هتكملى الفيلم
– رانيا: لا مش مهم بقى تصبحوا على خير
– صدفة و رانيا: وانتى من اهله
– رانيا طلعت و ردت على محمود
– رانيا: الو
– محمود : وحشتينى
– رانيا ببأتسامة: وانت كمان
– محمود : هبقى اعدى اخدك من الكلية بكرة ماشى
– رانيا: تمام يحبيبى
– محمود : يلا تصبحى ع خير
– رانيا: وانت من اهله
– فاطمه: على فكرة زين كمان بيحبك اوى
– صدفة بفرحة: بجد
– فاطمة: انا هحكيلك كل حاجه لان مفيش غيرك يقدر يخرج زين من اللى هو فيه
– صدفة بخوف : هو كويس ؟؟
– فاطمة : زين كان بيحب بنت اسمها مايا كانت شغاله عنده فى الشركة و قرر انه يتجوزها على الرغم من اننا كلنا كانا معرضين دا بس هو صمم انو يتجوزها وفعلا اتخطبوا بس بعد كدا اكتشف انها متسلطة عليه من شركات منافسة عشان تساعدهم انها تدمر الكيان اللى عمله زين و قتها زين ادمر اما اعرف وبقى واحد تانى خالص غير زين اللى نعرفه ومبقاش عنده ثقة فى اى حد و قفل على قلبه و رفض الجواز من اى بنت

 

 

– صدفة بزعل : طب هو لسه بيحبها
– فاطمة: لا زين دلوقتي اللى فى قلبه هو انتى وبس ابنى وانا عارفه بس هو هيفضل يعارض نفسه عشان هو خايف توجعى قلبه انتى كمان
– صدفة: طب اعمل ايه عشان اخليه يعترف
– فاطمة: تفضلى وراه ومتسبيهوش ولا تستسلمى انا واثقه انك تقدرى تخليه يطلع من الحالة دى
– زين وقتها دخل وكانت صدفة حاطه راسها فى حضن فاطمة
– زين بغيرة قعد جانبهم واخد صدفة فى حضنه تحت نظرات فاطمة اللى كانت مبسوط جدا
– صدفة وقتها بصت لفاطمة وفاطمة غمزتلها
– فاطمة: باين عليك تعبان اطلع ريح فوق يحبيبى
– زين مسك ايد صدفة وهو بيقوم : يلا
صدفة ببأتسامة و رقة : حاضر
زين طلع هو و صدفة و زين كان ماسك ايد صدفة ومش عايز يسيبها
فاطمه ببأتسامة: ربنا يسعدك يبنى
(فى أوضة صدفة و زين)
زين وهو بيقرب من صدفة: وحشتينى
صدفة بحب: وانت كمان انت اتأخرت ليه
زين : خفتى عليا
صدفة : اكيد مش جوزى
زين دفن راسه فى رقبتها وضربات قلبه بدأت تزيد
صدفة بغيرة: هو انت كنت فين
زين وهو لسه دافن راسه فى رقبتها وبا’سها : كنت فى شغل
زين قرب من شفايفها وقب’لها وصدفة كانت تايهة فى حبه وشالها وذهبوا معا الى عالمهم الخاص
( فى الصباح)
صدفة صحيت وكانت نايمة فى حضن زين قربت منه وبا’ست خده
زين ببأتسامة وحب : صباح الخير
صدفة: صباح النور
زين وهو بيقوم وكان بيولع سيجارة
صدفة جت من وراه وشالتها منه: اول حاجه هى اصلا مضرة بالصحة تانى حاجة عايز تشربها وانت لسه مأكلتش حاجه طب افطر الاول
زين ببأتسامة: انتى اد الحركة دى
صدفة بتحدى: اااه
زين شالها على ضهره
صدفة بخوف: يلهوى نزلنى

 

 

زين ببأتسامة: انتى مش ادى
صدفة: شايف نفسك اوى
زين : والله طب مش منزلك
صدفة : لا خلاص انا اسفة نزلنى بقى
زين نزلها بحنية وبا’سها : انا داخل الحمام اخاد شاور البسى عشان ننزل نفطر
صدفة برقة: تمام
صدفة وزين نزلوا وقعدوا فطروا
زين : انا ماشى عايزين حاجه
فاطمه: سلامتك يحبيبى
رانيا: حاول متتاخرش يا ابيه صدفة بتقلق عليك
زين ببأتسامة وحب وهو بيبص لصدفة ومسك ايدها بحنية : انا شغلى كدا متخافيش
صدفة بخجل: تمام
( فى كلية الهندسة جامعة القاهرة)
– صدفة كانت قاعدة فى المكتبة وكانت سرحانة فى زين
– سارة: اللى واخد عقلك
– صدفة ببأتسامة: انا مبسوطة اوى
– سارة: طب ابسطينى معاكى
– صدفة: انا بعشق زين بجد خلاص بقى كل حياتى
– سارة : ايوا بقى طب قالك حاجه
– صدفة: لا بس عارفة انا بشوف الحب فى كل تصرفاته وفى حنيته عليا
– سارة ببأتسامة: اجيب العود والحن

 

 

– صدفة : عقبالك يحبيبى
– سارة : يا رب بقى
– حد من الدكاتره دخل : لو سمحتوا يشباب احنا مضطرين نفتش كل الشنط لان فيه اسورة الماظ مختفى من زملتكم هنا فى المكتبة وهى دورت عليها وملاقتهاش
– كل اللى كانوا قاعدين فى المكتبة وافقوا على التفتيش وبدأ فرد الأمن يفتش كل الشنط
– فرد الأمن: لاقيت دى يا فندم
– الدكتور: شنطة مين دى
– صدفة بصدمة : شنطتى

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية صدفة الزين)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!