رواية صبا الفصل العاشر 10 بقلم ندى أحمد
رواية صبا الجزء العاشر
رواية صبا البارت العاشر
رواية صبا الحلقة العاشرة
سيف دخل الشقة و انصدم من اللى شافه و اللى سمعه
لاقى باب الشقة مك*سور و الجيران ملمومة و سامع صوت عياط صبا
احد الجيران : الحمدلله يا بنى ربنا سترها و لحقنها قبل ما الند*ل ده يعمل فيها حاجة
سيف : هو في ايه فين مراتى
احد الجارات : جوه يا بنى فى الأوضة مش قادرة تهدى يعنى عمالة تعيط
سيف اول ما دخل
صبا راحت جريت عليه و دخلت جوه حضنه زى العيال
سيف: مالك يا صبا انتى كويسة
صبا فضلت تعيط و مش قادرة تسكت
سيف : مالك
احد الجارات : يا بنى كان فى حد بيحاول يتع*دى على مراتك و هى فضلت تصرخ لحد ما احنا اضطرنا نك*سر الباب و الحمدلله لحقنها
سيف : فين ال🤬🤬 ده
احد الجارات : هو مربوط فى الحمام
سيف راح قام
صبا : سيف ارجوك متسبنيش ارجوك
سيف راح طبط على صبا و بدا يملس عليها بحنان
سيف : اهدى يا صبا اهدى انا بس هقوم اشوف الحيو*ان ده مش هسيب حقك
سيف دخل
سيف دخل و انصدم ده قريب صافى
سيف : انت
قريب صافى : انا …. انا هفهمك انا ملمستهاش والله و صافى هى السبب
سيف هجم عليه بالضر*ب لحد ما الناس خلصت الراجل من ايد سيف و اتصلوا بالبوليس و هو اعترف على صافى
سيف راح الشقة لصبا ملقهاش فضل يدور و ملقاش اثر اخدت هدومها
سيف سافر البلد و لاقى صبا هناك
سيف راح يطلع اوضتها ابوه وقفه و منعه
سيف : فى ايه يا ابوى طالع لمراتى فى حاجة
صالح : لما متقدرش تحميها تبقى متستحقش تكون مراتك و هى طلبت الطلاق و استنجدت بيا و هى مسئولة منى بعد وفاة ابوها الله يرحمك يا أخوى لو كان عايش مكنش هيسمح يحصل فى بنته كده
سيف : صبا على ذمتى و انا اعرف احمى مراتى كويس و هى مسئولة منى قبل اى حد تانى انا جوزها
صالح : هى مش عايزة تشوفك
سيف بيبص لقى خديجة و خالد خرجين من أوضة صبا
سيف : انت كنت بتعمل ايه جواه
خديجة : خالد دخل يطمن على صبا و كانت معهم
سيف : يعنى انت تدخل تطمن عليها و جوزها مش عارف يشوفها فى شرع مين ده يا عالم
سيف دخل الأوضة
صبا : انت ازاى تدخل الأوضة كده انا مش عايزة اشوفك
سيف فجأة مسك ايديها باسها : انا اسف يا صبا
صبا اتفجات من ردة فعله
سيف : اقعدى ارتاحى انتى كويسة عاملة ايه دلوقتى
صبا هزت راسها انها كويسة
سيف راح ماسك ايد صبا اكتر و شبك صوابعه فى صوابعها
سيف : انا اسف يا صبا تعالى نبدأ صفحة جديدة و انا جبتلك حقك من صافى و الحيو*ان ده
صبا : كنت خايفة اوى يا سيف فضلت اصرخ كنت خايفة
سيف دخلها فى حضنه : اهدى يا صبا اهدى خلاص
صبا : مش قادرة يا سيف
سيف : خلاص اهدى اتعشتى ولا لسه
صبا سكتت
سيف : قولتلك خلى بالك من اكلك
سيف نزل و طلع بالعشاء و قعد ياكل صبا بحنان
سيف : بالهنا و شفا
صبا : سيف انا عايزة اطلق انت عمرك ما حبتنى يا سيف انت كنت مجبور عليا
سيف : موافق اطلقك بس بشرط
صبا سمعت الكلمة و نصدمت انه عادى يطلقها
سيف : ……..
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية صبا)