رواية شكب الفصل العشرون 20 بقلم صفاء حسني
رواية شكب الجزء العشرون
رواية شكب البارت العشرون
رواية شكب الحلقة العشرون
+١٨ يعني ياريت اصغر، من ١٨ سنه مش يقر الحلقه دي وصف جزء من العذاب
انفعل شمس ومسكها من شعرها بتقولي
ايه عنوان مين انا صبرت عليكي كتير
لكن النهارده هتشوفى العذاب الصح مش بتقولي ان عمار الجنه وانا النار هوريك مين شمس
اتنهدت شكب وقالت
جسدى نحس اصبح لا يتاثر بتعذيبك ومهما شمسك حرقتنى هلاقي القمر اللى ينور طريقي فى الظلام
ضحك شمس وترك شعرها ،وقطع هدومها ولمس صدرها وقال
طيب لو خليتك تتلذذ القرب منى هتعمل ايه
واستمر يحسس على جسمها وهي مشميز الوضع
انا عملت المستحيل عشان تكون لي وهتكونى
دفعته شكب بكل قوتها وقالت
انت حيوان ويجي اليوم الا هتتحسب فيه
سحبها من شعرها ورمها على الارض وهو بيضحك بهستريا وقال
انتي الا عملت مني حيوان ،لم رفضتنى رغم عشقتك بجنون حطيت كل ما املك تحت رجلك
كانت نسمة بتشهق وقالت
لكن انا هفضل شايفك شيطان حيوان وفاكر الفلوس كل حاجة
مازل يضحك شمس وقال
لكن فلوسي اشتريتك من عمك والنتيجة بقيتي ملكي، ومن وقت ما دخلت حياتي حبيتك مش عارف ليه لكن انتى دايما غرضك تذلينى
ويمسك ايدها وقال
رفضك لي بيموتني ،ومحاولت هروبك بتجنيني خوفي كله انك ممكن تسيبيني وتمشي، ومقدرش اعرف طريقك وانتي عملتيها كذا مره
ردت شكب وقالت
لانك خطفتني وحجزتني بالقوة ،انت مريض ومتعرفش معني الحب ،وانا عمري ما احبك في يوم والا اتقبلك حتي لو موتني عمرك ما هتكون
الشخص المناسب لي
صرخ فيها وقال
انا مش مناسب ليك ،انتى كنت مجرد طالبة في تانية يتيمى عايشة لوحدها مع جدتها
وعمها في شقة الاوطة الا انتي اقعدة فيها دلوقتي قدها مرتين وكمان بتتينكي عليا
اتكلمت شكب بدموع وقالت
اه كنت فقيرة لكن كنت حرة بتنفس الهواء لكن انا دلوقتى سجينة فى مملكتك المزيفة
..
واذا بتلفون غريب
ورد عليه الوحشى اخيرا وصلت
مما جعلنى اعتقد ان هذا الاتصال ربما انقذنى منه وافكر متى سوف استطيع تخليصى منه واكون حرة وها هو بعد انتظار ياتى اليوم
وخرج و تركنى فى غرفتى مرة
اخرى وبعد ساعات دخل و وبيده صندوق
متوسط الحجم
واذا به يقول جاء هذا هدية من ايطاليا
كان يشبه الحرير ف خامته
وكرباخ من خيوط تشبه الحرير
وشىء يشبه البيض فى صورة معدنية
ويقولى لى خلاص
عاوزانى اتركك ساتركك
قولت ربما سوف يتركنى بعد فقدت كل شيء ولكن مرة واحدة كنت قد احتميت ف سريرى
ومن شدة النهاك وتعب
غلب عليا النوم
وعندما استيقظت
الا اننى فوجئيت بقدامى
لا استطيع ان احركها
رجلى اليسرى معلقه
فى حافة السرير
ورجلى اليمنى ف للجرف الاخر
وقد تم تجريدى من جميع ملابسى ورجلاى معلقتان
بحبل او شىء يشبه الخيط
اذا بصرير من الهواء
ينساب بين رجلاى
التى لم اشعر انهما مكبلتان
ثم بعد اخرج جهاز وبدا يفتح ساقى التى لا تسطتيع الحراك ويمسك بهذا الشى المعدنى
الذى يشبه البيضة او اكبر قليلا
وبكل جراءة وهوس
يقوم بزرع هذه الالة داخل احشاءى
ثم تركنى وكان
يتحكم فيا عن طريق قطعة صغيرة تشبه الريموت
وتحرك الجهاز التى بداخلى
لتثيرنى وتحرك رغباتى
لينتقم لكرامته الا اتهانت عندما شبهته بالنار، والشمس الذي تحرق
وكان تفكيرى المسيطر عليا والشاغل ان ينزع هذه الاجهزة اللعينة
من احشاءى
حطها حواها وبريموت
كنارول بيثيرها ويحرك البيضا دى جوايا
ليجعلنا دايما ف حالة اثارة استمر
اربعة وعشرين ساعة
و هو يستطيع للتحكم عن بعد
علشان اضعف واكون ف حالة شهوة ورغبة ليه
كانت تنزل دموعى
ويحدث منى تاوهات جنسية غير مرغوبة بالغصب
هو كان يستمتع بذاك وقال
من اليوم لم ترفضنى
كان يستمتع بانينها
بس اثارة غير مسروعةوانين وتؤهات الم وهو يحتسبها اااهات رغبة ثم جاء بحبل يربط اطرافها
ويمسكى نوع من الحبل الناعم
بين ثدي
ونزولا على بطنى واسفل البطن
حتى يموتنى من الاثارة ودون ان يتدخل
هو كان يتمتع بتعذيبي
ثم يقوم ب اغتصابى ويوما بعد يوم وانا على هذا الحال واتوسل اليه
الى ان قال لى
اذن فسوف ازيل الاجهزة ولكن بشرط
ان تجربى الشيكولاته التى جاءت الى
من ايطاليا
قولت ربما بها مخدر اوشىء وكنت مترددة ولكن هربا من الالم الذى تسببه الاجهزة بداخلى قد وافقت بعد تردد
فتح برميل الشيكولاته يضع يده بداخلها
ويدهن بها جميع اجزاء جسدى
بداء دهن الرقبة حتى اطراف اصابع رجلى
وبداء بعد ان غمرنى بهذا الشىء الذى يطلق عليه شيكولاته ايطالية
بداء يلحس جسدى وكل خليه ف جسدى بشفاه المتوحشة ويتزوق هذه الشيكولاته من على اجزاء جسدى المنتفض
وفضل يستخدم هذا الاسلوب كالثعلب
حتى تفضل
وحينما وجد انه لا مفر
وكان لا تنفد طاقته بالتعذيب
بداء يعاشرنا غصبا واغتصابا يوم بعد يوم
فاتت ايام عذابي الذي كان يطلق عليهم تجديد شهر العسل
قطع هذا السجن بدق الجرس
تركنا وقام وجسده عاري ويبتسم وقال
لسه مش شبعت منى صح وانا كمان اشوف مين وارجع ليكي
وضغط الزر وهو يصرخ وقال
لماذا الاتصال الان انا قلت قولي للبنت امها مريض ومن قطعنا وازعجني سوف اقوم برفضه
اعتذرت الخادمة قالت
اسفة يا فندم ،في ظابط شرطة تحت عاوز يقابلك.
اتجدد الامل في وجه شكب عندما سمعت كلمة ظابط
اخرين في منقذ ينقذها ،لازم تحاول تخرج وتبلغه
قراء ملامح وجهها شمس
ف ابتسم وسحبها من شعرها وفتح بابا الغرفة السرية الدخلي ،ويطلق عليها غرفة الملابس لكن يوجد فيها سرير من الحديد واجبرها تنام عليه وربط ايدها بكلبش علشان متحاولش تهرب
وكان يوجد ايضا دولاب، وملابس واكسوسرت واغلق الباب
ثم ارتدى ملابسه وجهز حاله وخرج
كانت شكب جسمها يتالم عذاب هذه الايام الذي لم تعرف عددهم ومشتاقة لبنتها وهتجنني عاوزة تخرج من المكان واستمرت في محاولة فتح الباب فضلت تبحث وسط الملابس على اي الة حاد، تفتح بيها وايديها بتتلم من الكلبش لكن مكنش فارق معها الالم لازم تقدر تخرج من هنا
وفجاءة وجدت شكب صورة،الذي، همست بيها
درة من سنين ولم دققت في الصورة شافت رقم محفور جوي الصورة
استغربت انها منتبهتيش قبل كدة من الارقام دا ركزت كويس طلع رقم موبيل وقالت
ازي مخدش بالي قبل كدة
انا لازم اتصل بالرقم ده كانت قالت انه ظابط في الشرطة اصبحت تبحث مثل المجنونة على هاتف اكيد فى هاتف انا كنت سرقته من الممرضة
عشان يوم الهروب اين وضعته تذكر يا شكب
نعم تذكرت رجعت خلف السرير ومدت ايدها داخل عمود السرير واخرجت الهاتف وبدات تفتحوها وتطلب، من الله ان يكون في شحن لو دقيقه
وبالفعل فتح معها وبدت تضغط على ازارة الهاتف
بالارقام
فى نفس الوقت دخل ظابط من الامن الخاص كان يحرس ملك سعودي بجور منزل شمس
وقبل الدخول من بوابة البيت جاء الاتصال
تنهدت شكب وهى مش مصدقه نفسها تم الاجابة عليها وقالت
انا بنت عم شغف اسمى شكب ومحجوزة في فيلا على البحر يمتلكه شمس الفاروق هل تسمعنا
رد مروان وهو مش مصدق نفسه وقال
اه سمعك الحمدلله الذي تم العثور عليكى. ومتقلقيش انا سوف انقذك انا كنت مطالب في حراسة ملك سعوديه وبالصدفة بجوار، منك
سمعنا. الو
كان خرج شمس امام البوابة فى نفس الوقت تم الاتصال بالشاب وقال لها كلام يقوله ل شمس
وبالفعل ابتسم الضابط وقال
انا من الحراسات الخاصة مكلف بحراسة الملك السعودي عدنان وهو اليوم سوف يقوم حفل في المنزل ويطلب من حضرتك الحضور انت والاسرة
ابتسم شمس وقال
نعم شكرا قبلت الدعوه لكن انا بمفردى
قطع كلامه جري الفتاه وهى تبكي وتجرى من الخادم وقالت
فين ماما انا عاوزة ماما
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية شكب)