روايات

رواية شقة اسكندرية الفصل الثاني 2 بقلم سارة سامي

رواية شقة اسكندرية الفصل الثاني 2 بقلم سارة سامي

رواية شقة اسكندرية الجزء الثاني

رواية شقة اسكندرية البارت الثاني

شقة اسكندرية
شقة اسكندرية

رواية شقة اسكندرية الحلقة الثانية

سمعت صوت بنوته بتقولى دور عليا هتلاقينى بصيت حوليا ملقتش اى حد خالص دورت ف كل الشقه ملقتش حد فضولى اشتغل وفضلت اقول ف نفسى يعنى ايه دى عفريته عفريته ازاى لا لا انا بخرف شكلى من كتر ما بسمع احمد يونس بقى الموضوع ف دماغى طنشت بس بردو كلامها كان شغال دماغى يعنى ايه دور عليا هتلاقينى قررت انى فعلا ادور ف الشقه كلها ع اى حاجه غريبه او اى علامه او اى حاجه لمدة نص ساعه ملقتش اى حاجه من التفكير والتعب نمت ع الكنبه وشوفت وانا نايم انى واقف ف الشقه وشايف بنوته زى القمر واقفه قدامى وقدامها واحد واقف بضهره قدامى مش شايفه وشكلهم بيتخانقوا جامد وبيقولها انتى لو موافقتيش بمزاجك هتوافقى غصب عنك قالتله انا مستحيل اتجوز واحد زيك واتفضل اطلع بره ولو الحركه اتكررت انا هحبسك وفتحت الباب وطلعته وفجاءه لاقتنى اكن بيجرى ييا الاحداث وشايف البنت واقفه وقدامها نفس الولد ده وصوته جاى بضعف بيقولها انا بحبك يايارا افهمينى وادينى فرصه بصلته هى بهدوء وقالتله يانوح صدقنى انا بعتبرك زى اخويا وشم عاوزه اظلمك ارجوك بلاش طريقتك اللى بتبوظ كل حاجه فجاءه لاقيته بيقوم وبيزعق فيها هتبقى بتاعتى غصب عنك وخرج وسابها وفجاءه الاحداث جرت ولاقيت نوح واقف مع واحد تانى وبيقوله لو وصلت انى اقت&لها هعمل كده بس تكون ليا صاحبه قاله اهدى وفكر بهدوء البنت دى بتدمرك سيبها ف حالها نوح اتعصب وسابه ومشى وجه مشهد تانى نوح بيدخل الشقه ويارا مش موجوده فيه وبيلف فيها لحد ما دخل تحت السرير بتاعها وبعدها مشهد ويارا نايمه وبيظهر نوح قدامها وبيقول لو مش ليا مش هتكونى لغيرى يارا سمعته وفتحت عينها لسه هتصرخ حط ايده ع بوقها لحد ما غابت عن الوعى وشالها وفجاءه اتغير المشهد وبقى…..
ياترى ايه اللى شافه نادر تانى وياترى نوح عمل ايه ف يارا

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية شقة اسكندرية)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى