رواية سليم وأمينة الفصل التاسع 9 بقلم زهرة البستان
رواية سليم وأمينة الجزء التاسع
رواية سليم وأمينة البارت التاسع
رواية سليم وأمينة الحلقة التاسعة
سليم:ايوا عايش لو كان كلامك اللي قلتيه دا صح
امينه:طب ازاي وليه عمي ق*تل امي وليه كان عايز يقت*لني ازاي يسليم
سليم:هنفهم كل حاجه بس لما نوصله الاول لازم نعرف مكانه فين يا امينه
بعد عده ثواني
اتاه اتصال من حازم سليم:ايوا يحازم عرفت حاجه
حازم:سليم مريم عايشه
سليم:ازاي عايشه بتتكلم جد حازم راقبها اظن ابويا معاها اوعي تروح عن عينك يحازم اعرفلي هي هتروح فين وانا مسافه السكه انا وامينه هنكون عندك
حازم:ماشي سلام انا
بعد ساعه
وصل سليم للمكان اللي وجد حازم مريم دخلاه واتصل علي ابو امينه ييجي
دخل سليم وامينه وحازم للداخل ووجد من كان يتوقع
سليم:ابوي يعني انت لسه عايش زي ما توقعنا
ابو سليم بصدمه:سليم
دخل محمد في وقتها للداخل ووجد اللي لم يكن يتوقعه ابدا
محمد بصدمه:اخوي انت ازاي عايش
سليم:’ادخل يعمي انا هفهمكو كل حاجه ولا اي يمريم هانم مفكره لعبتك هتتخبي طول العمر
مريم:لعبه اي يسليم انا اعتبرتك زي ابني يسليم
سليم بغضب:اه زي ابنك ابنك اللي كنت عايزه تخلصي منه عشان تكوشي علي كل حاجه ولا اقول الصدمه بقي ان انت اللي عملتي اللعبه دي عشان تستفردي بكل حاجه واهو انا كنت صغير وكنت هتخ*لصي مني وتكوشي علي كله ولا اي يمريم بس لعبتك نجحت والباقي منجحشي اللي هو قتلي
مريم بخوف:انت بتقول اي يسليم اقترب منها علي ومسكها من شعرها
ابو سليم:انتي عملتي كدا ليييه
سليم:استني يبوي يعني هو انت اللي عملته شويه متنساش انك قتلت ام امينه وحاولت تق*تل امينه
ابو سليم:لا يسليم يبني انا مت*قلتش حد انا مكنتش اقدر اعمل كدا انا فعلا خطفتهم وهدتت منه ورفعت المس*دس عشان أخوفها بس بس انا مقت*لتهاش لا يمكن اعمل كدا يبني ولا يمكن اق*تل بنت اخويا لما انا رفعت المس*دس وقتها حد اطلق الرص*اص علي منه وايجي علي امينه الرص*اصه ايجت في دراعها انا كنت هتصل باللاسعاف عشان ينقذهم بس البوليس ايجي وقتها وانا لو كنت فضلت كانو هيفكرو اني اللي قت*لتهم عشان كدا هربت ومظهرتش تاني
سليم :امال مين اللي عمل كدا ولم يكمل حديثه لاحظ مريم مش موجود نظر الي الباب وجدها بتتسحب حمل بعضه وذهب قفل الباب كويس وشدها لجوه
سليم:عايزه تهربي ليه ولا يكون انتي اللي عملتي كدا برضو
مريم بضحكه شر:ايوا انا اللي عملت كدا عايزني اعمل اي يعلي وانا اللي حبيتك بجد مبصتليش حتي حاولت اوقع بينكو مفيش فايده رحت انت حبيتها هي وهي رفضت
مريم :انت رحت حبتها هي وانا اللي كنت معاك وحاولت اخليك تحبني وانت دايما مش شيفني لا ولما انا خليتك تبعد عنها برضو محصلشي اللي انا عايزاه بعدت عني وسافرت ورجعت متجوز ليلي انا كنت بحبك بجد وانت حتي مبصتليش واقلك بقي انا اللي خليت منه تسيبك مهي بصراحه مكنتشي هترضي تفضل معاك وانا خلتها تقتنع اني حامل منك وانك عمرك ما حبيتها عشان كدا وافقت تتجوز اخوك وفعلت خطتي نجحت بس هي حبت اخوك معني كنت عايزه ادمرها بس منجحتش فكان لازم اقتل*ها عشان اطلعك انت القات*ل لما يمسكوك بس انت هربت علي اخر لحظه
محمد:صحيح اللي انا سمعته ما يعلي
علي:انا اسف يخوي بس صدقني انا بطلت احبها من وقت ما تجوزتها وبسبب الحقي*ره دي حياتنا ادمرت ثم اقترب منها وضربها ثم البوليس دخل وقتها وأخرجت امينه التسجيل وذهب الشرطي وقبض علي مريم
مريم بصراخ: حابه اقلك يمحمد ان سميه تبقي اختي وكانت مشاركاني في كل دا كلكو عبط محدش فيكو سلم من خدعنا
في القصر
الجد:علي انت عايش يبني ازاي علي اخد ابوه بالحضن ثم حكي له ما حدث بالكامل
ثم ذهب لأخيه محمد:انا اسف يخوي لو مكنتش عملت كل دا كان زمان مراتك معانا ولو مكنتش صدقت الكل*به دي كنا زمانا دلوقتي عايشين كويسين
محمد نظر اليه نظره مطوله وبعدها حصنه:مسامحك يخوي انسي اللي حصل المهم دلوقتي ان احنا مع بعض ثم ذهب محمد لامينه وحضنها ثم قال سامحيني يبنتي انا كنت معمي سامحيني يحبيبتي
امينه بحب:مسامحاك يبوي ربنا يخليك ليا ولامير
جلسو مع بعض لساعات والضحك لم تفارق وجوههم
ثم ذهب الجيمع للنوم
عند حازم ذهب لبيت شيماء وهند
حازم:هند انا بحبك
هند:اسكت اسكت انا مش موافقه اتفضل يحازم اخرج
حازم:هند انتي حتي مسمعتنيش انتي بتكرهيني للدرجادي
هند :ارجوك يحازم افهمني مينفعشي نبقي سوا امشي يحازم لو سمحت
شيماء خرجت من الداخل
شيماء :بقلك يحازم دي عبيطه اخطفها واتجوزها يلا يما عايزين نخلص ثم همست لهند:به وافقي الواد هيموت مننا دلوقتي وانتي بتحبه ويستي اوعي تكوني بتفكري فيا انا كنت معجبه بيه بس يلا وافقي
هند:بس قاطعتها شيماء:مفيش بس يلا يبه هند بخجل لحازم:موافقه حازم:طب واي كان لزمتها يعني بقلك بكرا هاجي اخدك نجيب الشبكه باي يقطه هند بضحك:مج*نون
عند سليم وامينه سليم:امينه بحبك
امينه :وانا بحبك
سليم بفرحه من جنونيه:هموت يجدعاان ثم ضحكو الاتنين بسعاده
تمت ❤
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سليم وأمينة)