روايات

رواية سفاح المدينة الفصل الأول 1 بقلم روان أحمد

رواية سفاح المدينة الفصل الأول 1 بقلم روان أحمد

رواية سفاح المدينة الجزء الأول

رواية سفاح المدينة البارت الأول

رواية سفاح المدينة
رواية سفاح المدينة

رواية سفاح المدينة الحلقة الأولى

فتحت عينى تقريبا كدا من كتر الخوف اغمى عليا

 اتفحصت المكان المكان حلو يعنى ولا فيه تلاجه فيها اموات ولا زنزاله يحبس حد فيها كانت عباره عن اوضه معيشه فيها كراسى عاديه وايدا الله تليفزيون الله لو يشغله اتفرج عليه هشكره والله ومره واحده سمعت خطوات حد جاى غمضت عينى بخوف صوت الخطوات اختفى وفتحت نص فاتحه كدا لقيت خير اللهم اجعله خير والظاهر كدا ان دا الراجل اللى بيظهر فى الفيلم الرعب ماسك منشار ايون هو دا …

طب اعيط انا ولا اعمل ايه غمضت عينى بسرعه وفضلت اقرا قرأن فى سرى يمكن لو عفريـ….ت يتبخر من قدامى .

ـ سمعت صوته بيقول :مفيش داعى تمثلى انك نايمه .

احييه لقد وقعنا فى الفخ صوته غير منظره نهائى صوته مرعب وشكله يرعب اكتر .

فتحت عينى ببطئ لقيته قاعد قدامى بمنظر امه اللى عايز الحر..ق دا …

ـ بقا العيون الخضرا دى تغمض عينها منى .

ـ الله دا بيعاكسنى عينى عينك كدا .

ـ بقا يحلوه جديده فى المنطقه وبتبلطجى كمان دا انا مخلى رجاله المنطقه بنسوا…نهم تترعب منى وتيجى انتى وتبلطجى .

ـ بدموع :انا عيله والله ما هعملها تانى بس يارب خدنى لماما انا عايزه ماااااماااا وعياطى زاد وانا عايزه ماماااااا يا ماماااا .

ـ زعق :بااااااس ايه طفله عندك خمس سنين فوقى دا انتى عندك 24 سنه تعملى كدا .

ـ خوفت منه وقولت : طب انت دلوقت هتعمل بيا ايه .

ـ اولها كدا ياحلوه عينك الخضرا دى تلزمنى فى البرطمان اللى هناك دا .

ايييييه!!!

ـ وصوابع ايدك ورينى كدا ومسك ايدى يتفحصها لا شغاله هقطعها واحطها فى العلبه الحمرا دى شاور عليها بايده بصيت لقيتها بلعت ريقى بخوف وهو كمل ولو ناخد حته كبد او ناخد كليه اهو الرزق واسع قدامى .

ـ لا وكمان مؤمن بالارزاق يوحاشتك .

=بتقولى حاجه . _بخوف:لا ما بقولش حاجه والله .

ـ خلاص صدقتك . _ ربنا يخليك والله .

ـ شخط فيا :انت اخدى عليا اوى اما اقوم اقطع منك صوبع علشان تحرمى تتكلمى تانى .

ـ بعياط واستسلام : بقولك ايه اعمل اللى تعمله يعنى مش كفايه هموت لا وكمان بتخوفنى حراام عليك بص هات ابره مخـ..در وخلص بقا .

ـ تمام بما ان دا رأيك فنخلص علطول .

ـ فضلت اعيط كتيييرررر لحد اما حسيت بحاجه اتحقنت فيا ووووو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سفاح المدينة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!