رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر الفصل الحادي عشر 11 بقلم يارا محمد
رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر الجزء الحادي عشر
رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر البارت الحادي عشر
رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر الحلقة الحادية عشر
مؤيد: عرفت الخبر اللي هيقضي علي اياد ده نهائي وسمعته هتبقي ف الأرض.
سالم: ايه هو قولي بسرعه.
مؤيد: والدته كانت مسجون*ه بتهم*ه قت*ل باباه واخدت خمسه وعشرين سنه وكان مقاطعها لغايه مات*ت امبارح.
سالم: بخبث لو كلامك ده لو اتعرف واتنشر سمعته هتبقي ف الأرض بقولك ايه الخبر ده تبعته لاي جريدة كبيرة بس من غير ما حد يعرف انت مين عايز فضيحته تبقي مسمعا
مؤيد: اكيد وهيبقي مش عارف يرفع رأسه ونقدر ناخد عاليا وسيرا تاني.
سالم: بمناسبه عاليا عايزها باي طريقه اخويا كان كاتب لها فلوس كتيرة حبها هنا عايز اعرف وداهم فين.
مؤيد: هيحصل هروح أنا الشركه اشوف الشغل
عند عاليا كانت ف أوضتها وبتفكر ف مؤيد وهتعمل ايه معاه بس قررت انها مش ترمي عليه واحدة من الأماكن اللي بيروح لها هتخليها واحدة من الشركه وهي عارفه مين هتعمل كده واتفقت معاها قبل ما ترجع البيت اتصلت عليها واتكلمت.
عاليا: ريم نفذي النهاردة حاولي تخليه يوقع علي الورق فاهمه.
ريم: حاضر هحاول النهاردة.
اياد دخل عليها وهي قفلت الفون وبصلها كتير واتكلم.
اياد: ايه خطوتك الجايه ناويه ع ايه.
عاليا: مش ناويه علي حاجه مش هعمل غير كده بحلك من وعدك معايا.
اياد: يعني ايه عايزة تسبيني دلوقتي وف محنتي دي.
عاليا: ما انت كويس اهو وبعدين انت مش محتاجني معاك .
اياد: وضحي كلامك يا عاليا ناويه ع ايه بالظبط.
عاليا: طيب أنا هقولك نطل*ق وحقي هعرف اجيبه وهقدر علي عمي وابنه هعمل اي حاجه علشان أظهر براتي.
اياد: وده هتعمليه زي ما حولتي فلوسك من غير ما هو يعرف.
عاليا: بغض النظر علي مين قلك بس اه هعمل كله لوحدي ياريت تجيب المأذون النهاردة وننهي كل حاجه
اياد: بس أنا محتاجك يا عاليا أنا لسه مش اتعافيت من م*وت امي وكمان اتضح اني كنت ظالمه*ا قريت رسالتها والواضح اني كنت غبي لما ظلمته*ا كتير ومش عارف أكفر عن ذنب”ي ازاي وان ابويا هو الشخص اللي المفروض اخاف منه أنا مش عارف اتصرف ازاي.
عاليا: بهدوء أنا هبقي معاك لغايه ما تعدي محنتك وانا اخد حقي وبعدها كل واحد فينا ينفصل بهدوء.
اياد: تمام.
سالم نشر الخبر والكل كان بيتكلم عنه والصحفيين جم عند بيت اياد يستفسره منه وثائر جاله بسرعه.
ثائر: اياد بيه فيه صحفيين كتير برة وعايزينك.
اياد: صحفيين جايين ليه أنا هشوفهم خليكي هنا.
عاليا: لا هاجي معاك نشوف في ايه.
اياد وعاليا خرجوا للصحفيين اللي كانوا عاملين جدل كبير وواحد من الصحفيين سأله.
الصحفي: اياد بيه صحيح مامتك كانت مسجون”ه وقتل*ت والدك ادهم بيه.
اياد وعاليا اتصدموا لأن اياد كان مكتم ع الخبر ده ومش عارف اتعرف ازاي وعاليا بصتله وهمست.
عاليا: عمي اكيد دور وراك كتير وهو اللي عمل كده.
يتبع…..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر)