رواية سجينتي الفصل الثاني 2 بقلم هدير بدر
رواية سجينتي البارت الثاني
رواية سجينتي الجزء الثاني
رواية سجينتي الحلقة الثانية
ابراهيم مسكها من شعرها : كنتي فين يابت
وتين ماكنتشي قادره تتكلم من التعب
الماذون : يلا ياجماعه فضلا علشان الوقت اتأخر
وبالفعل كتبوا الكتاب
يزن: اخدها انا بقا
ابراهيم : مش عارف اشكرك ازاي يابني علي الجميل اللي عملته دا
يزن خد وتين
ووتين كانت متغيبه في عالم تاني
وصلوا القصر .
ووتين نزلت معاه
اول مادخلوا : مرحبا بيكي في جحي.مي
وتين بصتله بضعف : عملت اللي عايزه ياريت بقا سيبني في حالى
يزن: اسيبك في حالك دا انا هاخليكي تتمني الموت ولا هاطوليه يابت
وبعدين شدها من شعرها
وتين بصتله بضعف
يزن: تعرفي انا اللى عملت صورك كدا علشان اذلك ودلوقتي برضو اتجوزتك وغصب عنك كمان
وتين اتصدمت: انت
يزن: ناسيه القلم والا اي عملتي نفسك بميت راجل وهنتيني وسط البلد دلوقتي جيه دوري
ونده علي الخدم كلهم
يزن : كله يجمع
بعد ما الكل اتجمع
يزن: كله واخد اجازه ولما أبلغكم ترجعوا تبقوا ترجعوا
وخد وتين وطلعوا
وتين كانت ماشيه معاه جثه من غير روح
رماها في الارض
يزن : دلوقتي جيه وقت الانتقا.م قرب منها وفضل يضر.بها
وتين اغمي عليها
يزن بصلها وتف عليها ونزل تحت
تاني يوم
يزن : قومي يابت
وتين بصتله
يزن : هاتنضفي القصر كامل مش عايز فيكي نقطه تراب
وبعد ماتخلصي القصر
تطلعي علي الجنينه تظبطيها وتسقي الزرع ولما تخلصي تطلعي علي اسطبل تنضفيه ماشوفشي خلقتك الا لما تخلصي فاهمه
وتين : ف فاهمه وقامت بضعف وفضلت تتسند علي الحيطه ودخلت الحمام
يزن خد باله انها اتاخرت دخل عليها لقاها واقعه
يزن اتخض وجري شالها بهدوء وحطها علي السرير وفضل يفوقها
وتين صحيت بخوف : ف في أي
يزن رجع لجموده تاني: قومي اخفي اعملى الي وراكي
وتين بدأت تنفذ اللي قال عليه
وبعدين حسيت انها هايغمي عليها
قعدت في الارض
يزن طلع : انتي قاعده حلو والله اجبلك نسكافيه لزوم القاعده الحلوة دي
وتين : انا حاسه اني هاموت
يزن : ماتقلقيش مش هاتموتي موتك علي ايدي
وتين بصتله وحسيت ان روحها فعلا بتطلع
يزن بصلها بخوف وفاجاه وقعت في حضنه
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سجينتي)