رواية سجينة طارق الفصل الثاني عشر 12 بقلم هاجر حسين
رواية سجينة طارق الجزء الثاني عشر
رواية سجينة طارق البارت الثاني عشر
رواية سجينة طارق الحلقة الثانية عشر
وفجأة تليفون طارق بيرن
الخاله وهي مغيرا صوتها…..لو عايز تشوف أميره تاني الكامير تكون عندي قبل الساعه 9علي العنوان ده
زين.. في اي ياطارق
طارق.. أميره اتخطفت
زين.. اي وازاي
طارق.. لسه بيتكلم بيلاقي خالته بعتت لي العنوان من رقم غريب وانو قبل 9يكون موجود بالكاميرا
طارق.. بيسيب زين وبيطلع يجري علي فوق وبيطلع وراه زين وروح
روح.. انت بتدور علي اي
طارق.. كاميرا قديمه الخاطف عايزها
زين بيبص لروح
طارق.. لقيتها ولسه طارق هيجري وينزل يروح لأميره
روح.. استنا ياطارق
طارق.. مش وقته ياروح
روح.. طارق اللي بيخطف حد بيطلب فلوس مش كاميرا قديمه
طارق.. قصدك اي
روح.. قصدي ان اكيد في حاجه مهمه في الكاميرا دي
طارق.. بيطلع تليفون وبيطلب حد بيفهم في الكاميرا
وفي ثواني بيكون الراجل موجود
الراجل.. في فيلم جوه الكاميرا انا محتاج وقت عشان الصور تطلع
طارق.. مفيش قدمك وقت كتير ابداء دلوقتي
الراجل.. بيخاف من طارق وبيبدء يشتغل وبعد مده من الوقت الرجل بينده علي طارق
طارق بيدخل والرجل بيديلو الصوره وروح جمبه
طارق.. دي صور امي وبابا قبل الحادثه وهما في العربيه
اكيد اميره هي اللي كانت بتصور
بس الخاطف عايز الصور ليه
روح.. قلب تاني في الصور ياطارق ممكن تلاقي حاجه
طارق وروح بيقلبو في الصور
روح.. استنا مين دي اللي ماسكه مسدس في ايدها
طارق بيبص مش عارف يبص كويس عليها
لحد مابيلاقو صور تاني واضحه
روح.. دي.. دي.. دي
طارق بحزن… خالتي
يعني اللي قتل عالتي وخطف اميره دلوقتي خالتي
طارق بيسيب روح وبينزل غضبان ورايح لخلته
روح.. زين انزل معاه بسرعه يازين
زين بيركب مع طارق العربيه وبيوصلو علي المكان اللي فيه اميره
خالت طارق.. بتبقي لابسه وش عشان ميعرفهاش
طارق.. لعبتك انكشفت ياخالتي تقدري تشيلي الوش
خالته.. طب مش تقولي انك عرفت ياااه متعرفش قد اي الوش ده كان خنقني
طارق.. ليه عملنلك اي ده انتي المفروض تبقي السند من بعديهم
عملولك اي عشان تقتلي، هم رددددددي
الخاله… عاملولي اي قصدك معملوش اي محدش حب امك قدي وكنت ديما اللي في ايدي بدهولها لحد متقدملها ابوك
مكنش ساعتها معاه فلوس بس كان شغال في الشركه سواق عند صاحب الشركه
وبعديها اتجوزت انا كمان كان حد كويس وعشتنا كانت احسن من عشتكو
لحد مافي يوم كل حاجه اتغيرت بعد ماخلفت اكرم ابو اكرم مات والديون اتكترت علينا في الوقت اللي كان ابوك كبر وبقا صاحب شركه
لكن عمرهم ماسعدوني غير بكام مليم كل شهر وانت واختك غرقانين في النعيم
وساعتها قرارت اقتلهم واربيكم وابقا الوصيه عليكم
لكن ازاي يطلع ابوك معلمك كل حاجه عن الشغل
وابن ال 18سنه يمسك الشغل كله
طارق.. انتي اي انتي استحاله تكوني ام ده انا طلعتكم من الأوضه وخليتكم في شقه محترمه وفلوس بتوصلك كل شهر انتي وابنك وكل ده مغيركيش خلتي ابنك كان هيعتدي علي اميره
الخاله.. اه صح بمناسبة كده اكرم والمؤذون في الطريق عشان جوز اختك علي ابني انهارده وموتك انت واخو السنيوره دلوقتي
الخاله.. بتطلع مس، دس ولسه هتضغط عليه الشرطه بتدخل هي وروح
وبيقبضو علي الخاله وزين بيطلع اميره
اكرم بيبقي داخل بالمأذون بيلاقي الشرطه واخده امه لسه هيهرب بيمسكو
الشرطه ماسكه اكرم وامه وماشين بيهم
اكرم.. فجأة بيتهور وبيطلع المس، دس وبيصوبه ناحية طارق
روح.. بتشوف كده بتروح واقفه قصاد الرصاصه
والشرطه بتروح ضاربه اكرم بالنار بتيجي في قلبه
الخاله.. ااااااااااابني لا لا لا لا اكرم انت هتعيش ياحبيبي
هتعيش وهناخد فلوسهم كلها واملكهم ونسافر
الخاله.. اكرم اكرم رد عليا
الخاله.. بتقعد تنده علي ابنها وتضحك شويه وتعيط شويه وبسبب الصدمه بتتجنن
في الوقت ده….
طارق.. روح ردي عليا روح متسبنيش
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سجينة طارق)