رواية سجينة خوفي الفصل السادس 6 بقلم شيماء حمدي
رواية سجينة خوفي الجزء السادس
رواية سجينة خوفي البارت السادس
رواية سجينة خوفي الحلقة السادسة
“طلبت فريدة من ذياد الدخول فشعر بالإحراج لكن طلبها كان هو مراده فهو يرىد أن يطمئن عليها فدخل غرفتها ووجدها شبه نائمة فقال بهدوء:-ألف حمدلله ع السلامة يا أستاذة ملك عاملة أيه دلوقت
“ردت بأرهاق:-الله يسلمك الحمدلله أحسن وشكرا لحضرتك واسفة تعبتك معايا
:-تعبك راحة المهم أنك رجعتى بالسلامة وأنا هعملك أجازة لحد ما تكونى أحسن
“أستاذن بالخروج وقبل خروجة لمح صورة زفافها على ماذن فشعر أن قلبه يعتصر فخرج مسرعا ودخل شقته وما إن أغلق الباب حتى نزع رابطة عنقه وألقى جسدة على الأريكة وزفر بضييق ورجع بذاكرتة سبع سنوات~~كان ىجلس ذياد على الفراش فى السكن الجامعى وينظر في الهاتف بهيام فقام ماذن صديقة الوحيد بخطف الهاتف من يده فصرخ ذىاد:-يوووه بطل غلاسه بقى يازفت أنت
“نظر ماذن بخبث للصورة:-أوبااا مىن المزة دى
“جذب ذياد الهاتف من يده بغضب
:-أحترم نفسك وملكش دعوة أصلا
“رد ماذن بمكر:-أهدئ بس يازيزو ده أنا أخوك حبيبك وقولى مين دى
“تنهد ذياد بحب ونظر لصورة ملك التى ألتقطها خلسة وهى فى مكتبة الجامعة:-دى ملاكى..دى أجمل حاجة فى حياتى تخيل أنى بقالى شهور مراقبها وهى مش شايفانى !
“حكى سره لصديقة ولكنه خسر كل شئ
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سجينة خوفي)