روايات

رواية زينة وليث الفصل السابع 7 بقلم جاسمين محمد

موقع كتابك في سطور

رواية زينة وليث الفصل السابع 7 بقلم جاسمين محمد

رواية زينة وليث الجزء السابع

رواية زينة وليث البارت السابع

زينة وليث
زينة وليث

رواية زينة وليث الحلقة السابعة

ليث خد زينه وطلعوا اتفسحوا وودها الملاهي كمان
بليل
ميرا… ها عملت اي
-كل حاجه تمام وبكرا هنحاول نختفها
ميرا بضحكه كلها شر… تمام ولم تخطفوها المبلغ هيوصلكم
-تمام يامزه سلام ♕♕♕♕♕♕♕♕♕
زينه… ابيه ليث يلا نروح بقا عشان انا نعسانه
ليث بضحك عليها وهي بتفرق في عينها زي الاطفال… ههههه حاضر وقولنا بطلي ابيه دي
زينه بوزت بطريقه الاطفال وربعت ايديها… اوووف هحاول المهم يلا نمشي عايزه انام
ليث.. حاضر ياختي يلا وضحك علي منظرها
زينه بصوت واطي… بارد
ليث برفع حاجب… بتبرطمي بتقولي اي يابت انتي
زينه… مش بقول حاجه يابرنس يلا نمشي ومشت بسرعه ركبت العربيه وليث واقف مصدوم… انا يتقالي برنس ومن عيله زي دي دانتي وقعتك سوده يا زينة لم اروح وراح ركب العربيه وبصلها بنظره تخوف وشغل العربيه ومشي
♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕
فيروز… ماما هي زينة فين
صفاء…معرفش ياحبيبتي من ساعه مخرجت الصبح مع ليث مشوفتهاش
ميرا بغضب… طنط انتي مش ملاحظه ان ليث بعد عني من وقت ما جه هنا وبقا مع الزفته دي
صفاء بقلق… معلش يابنتي مهو عشان حالتها وانها كمان مش بتحب تقعد مع حد غير معا هو وكلها فتره وترجع ليها الذاكره وتفتكر ويرجع زي الاول
ميرا بفخت بضيق… لم نشوف
عند ليث وصل بالعربيه وبيبص جمبه لاقي زينة نايمه حط ايدو علي وشها وبقا يمشي ايدو علي وشها كله وهو سرحان فيها وخد نفس طويل… يااااا اخير بقيتي ملكي وميل عليها وطبع بوسه سريعه علي شفايفها ونزل من العربيه ولف فتح باب العربيه وشالها ودخل بيها الفله والكل قاعد مصدوم وافاتح بوقه
ميرا بعصبيه… انت شايلها ليه كدا هي كانت رجلها اتكسرت
ليث بصلها بغضب وتجاهل كلامها ومشي ولسه هيطلع السلم ميرا مسكت ايدو وبزعيق… انا بكلمك علي فكره
ليث بعصبيه… ميرا انتي شكلك نسيتي انا مين فلمي نفسك عشان وقسم بالله ازعلك زينه صحت وبتبص لقت ليث شايلها زينه بحراج… ابيه ليث نزلني
ليث… لا خليكي نايمه
زينه بصتلوا بترجي… نزلني
ليث… حاضر ونزلها
ميرا مسكت ايدها… بصي بقا ياحلو انتي لو مبعدتيش عن جوزي هزعلك يخطافه الرجاله انتي انتي سامعه
زينة بصدمه… ابيه ليث هي مراتك
ميرا بتتريقه… ليه هي الحلوه متعرفش ولا اي
ليث… زينة تعالي نطلع وسيبك منها
ميرا بتتريقه… اه روحي اطلعي ياحبيبتي مهو انتي اهلك معرفوش يربوكي اصلا
ليث مستحملش وراح ضاربها بالكف علي وشه وبغضب… ان سمعت نفسك تاني هوريكي وش هتكرهي الدنيا بسببه انتييييي سامعههههههههه
الكل واقف مصدوم وحاطط ايدو علي بوقه وليث مسك ايد زينة اللي خافت منه لم شافته اتحول كدا بس هو مسك ايدها وشدها طلع بيها علي اوضتها ودخل الاوضه وقعدها علي السرير ولسه هيقرب يمسك وشها بايدو زينة خافت وحطت ايدها علي وشها ورجعت لوره
ليث بحزن انه خوفها منه… زينة
زينة… ابيه متضربنيش
ليث مسحملش وشدها في حضنه وبيمشي ايدو علي ضهرها…. هشششش اهدي انا مستحيل ازعلك ولا ارفع ايدي عليكي اهدي
زينة… بس انت ضربت ابله ميرا تحت وكان شكلك يخوف
ليث… عشان زعقتلك وانا اللي يزعلك او يقول في حقك كلمه غلط انسفه من علي وش الارض
زينة بعدت عنه وبصت في عينه… بس هي مراتك
ليث… حتي لو كانت امي يازينه محدش هيقدر يبعدنك عني تاني بعد النهارده
زينة… عارف يابيه انا اه مش فاكره حاجه بس لم بتكون معايا بحس بالامان وبحس ان قلبي طاير من الفرحه مش عارفه ليه وببقا عايزه افضل معاك دايما
ليث قلبه كان بيرفرف من الفرحه علي الكلام اللي قالته وبص في عينها وسرح وهي كمان سرحت في عينه وليث عماله يبص علي شفايفها وانفها اللي بقه حمر من كتر العياط وبلع ريقه
ليث… زينه انا عارف انه عيب اللي هعملوا بس مش قادر
زينة… مش فاهم… وقبل متكمل كلمها كان باسها من شفايفها بوسه بيعبر فيها عن فرحته وحبه ليها ومشاعره اتجاها وبعد عنها وبعشق…. بحبك
زينه… ابيه انت قليل الادب
ليث بضحكه رجوليه… ههههه يلا طيب ياصغيره عشان تغير عشان تنامي
زينة بغضب طفولي… انا مش صغيره
ليث… ههههه لا والله
زينة ملامحه اتغيرت لحزن
ليث بستغراب… مالك
زينة… بصراحه انا عايزه اعرف كل حاجه عن حياتي احكيلي عن نفسي قبل مفقد الذاكره
ليث بصلها شوي وتنهد… حاضر قومي غيري لبسك وتعالي احكيلك
زينة…. اشطااا وقامت خدت لبسها ودخلت الحمام خدت دش وغيرت وطلعت وكانت لابسه بنطلون برموده وعليه تيشرت نص كان مرسوم عليه كرتون بس كان بيبرز جمالها ورشاقتها وكانت سايبه شعرها طلعت في نفس الوقت اللي ليث كان غير لبسه لبنطلون قطن وتيشرت بنص
ليث لم شافها كدا فضل واقف مسحر من جاملها وشكلها اللي شبه الاطفال وقرب منها وبعد شعرها عن وشها وبحب… يخربيت جمال امك اللي بيسحرني ده
زينة ضربته في كتفه… ابيه اتلم
ليث… ههههه حاضر بس يلا تعالي نامي في حضني
زينه بفرحه… اشطااا يلا
وطلعت علي السرير وليث طلع جنبها وخدها في حضنه
زينه… يلا احكي
ليث…. حاضر بصي ياستي اولا انتي عندك 24سنه وكنتي هتبقا في اخر سنه طب
زينة بفرحه بعدت عن حضنه… بجد يعني انا دكتوره
ليث بفرحه… اه
زينة… كمل طيب
ليث شدها لحضنه… حاضر بس بشرط متبعديش عن حضني
زينة بكسوف… حاضر كمل
ليث… المهم ياستي ان ابوكي الله يرحمه متوفي وماماتك الداده مرفت اللي تحت دي وليكي اخت واخ بس انتو عيشين في بيت جمب الفله هنا وكانت حياتك حلوه وعاديه
زينة… اممم طيب ممكن اسالك سؤال بس هو محرج شوي
ليث بستغراب… اسالي
زينة… هو انا ليه بحس وانا معاك ان في احساس جواي حلو اووي ومش عايزاك تبعد مع اني ناسيه كل حاجه بس انت الوحيد اللي معاك مش عارفه بنسي نفسي اصلا
ليث… عشان انتي كنتي بتحبيني وانتي صغيره قبل مسيبك وسافر
زينة… مش فاهمه
ليث بتغير الموضوع عشان متزعلش منه لو عرفت انه سابها وسافر ومسالش عليهم… لا كفايه لحد كدا ومره تاني نبقا نكمل يلا ننام
زينة… كمل
ليث بمشاكسه.. ان منمتيش وسكتي هسكتتك وبطريقتي وبص لشفايفها بخبث وغمزلها
زينة فتحت عينها بصدمه… والله يابيه انت سافل مش قليل الادب بس وستخبت في حضنه وهو ضحك عليها وحضنه جامد ونام
الصبح
ليث صحي بدري وفضل باسس لزينه وسرحان في ملامحه زي اللي بيحفره ملامحها في قلبه وعقله وعنده احساس غريب ولم حس انها بتتململ في حضنه مثل النوم
زينه فتحت عينها لقته نايم جمبها فضلت باصه لملامحه وبتمشي ايدها علي وشه وبتمشيها علي دقنه وبعشق… بدمنك ياليث ووهتفضل ليا مهما يحصل ومستحيل اسيبك تبعد عني تاني ابدا زي ما سيبتني وسافرت زمان وباسته علي خده وسحبت نفسها من حضنه براحه وقامت دخلت الحمام وليث فتح عينه وبصدمه… يابنت الايه يعني بتمثلي عليه انك فاقده الذكره وبخبث وقعتي وهوريكي هعمل فيكي اي علي كدبك ده يانفس ليث

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية زينة وليث)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى