روايات

رواية زينة المراد الفصل التاسع 9 بقلم مريم محمد

رواية زينة المراد الفصل التاسع 9 بقلم مريم محمد

رواية زينة المراد الجزء التاسع

رواية زينة المراد البارت التاسع

زينة المراد
زينة المراد

رواية زينة المراد الحلقة التاسعة

اتكلم وهو بيبوسها،
مراد: انتي ملكى لوحدي
و نزل على عنقها يطبع ملكيته و فاق على صوت زينه لما اتأوت
مراد بصدمه: ز زز زيي زينه اان انا والله مكنش قصدي اكون قذر كدا، انا اسف
زينه بحزن مزيف لكن من داخلها فرحانه: انت قليل الادب ازاي تعمل كدا وانا مش مراتك، انا بكرهك
مراد دون تردد: والله انتي مراتي صدقيني انتي مراتي
زينه بعصبيه: انا مش بهزر يا ابيه
مراد: ولا انا بهزر، انتي مراتي يا زينه بس على ورق، زمان عمو ياسين لما جه يكتبك ب اسموا صمم اني اتجوزك عشان تبقى حلالي وانتي قاعده معايا، ولما تميتي 18سنه جبت مأذون و كتبت رسمي و كان ناقص امضتك و اديتك الورقه تمضي و كدبت عليكى و قولتلك انها ورقة عمل بينا و طبعا انا جددت الجواز عشان كان لازم ده يحصل لما تتمي السن القانوني
زينه بصدمه: يعني انا مراتك يا مراد
مراد بجمود: اه يا زينه بس على ورق وانا الي هفضل مربيكي،
زينه بحزن: ده انا تشكيلتك يا ابيه و تربيتك يعني مشكلني على مزاجك يعني هريحك لو كملت معايا انا لانك عملني على مزاجك
مراد: بطلي كلامك الاهبل ده، و خلاص مفيش نادي انهارده ولا شغل ليا و هنروح البيت
زينه بهدوء: ماشي يا ابيه
انطلق مراد بسيارته و في وقت قليل وصل القصر
دخل و زينه جنبه
زينه: هطلع اغير هدومي يا ابيه، و هنزل اعمل الغدا
مراد: ماشي يا زينة القلب
كما اشتاقت زينه لهذه الكلمه التي كان يرددها دائما
طلعت زينه و خدت شاور و وقفت قدام ملابسها بخبث، و اختارت شورت قصير جدا فوق فخذيها بكثير و توب يداري ثديها فقط و رفعت شعرها على هيئة ذيل حصان و حطت روج احمر ناري، و نزلت وهيا بتتوعد للشخص الذي يسمى زوجها، اخذت عهد على نفسها تجعله زوجها فعلا
وصلت زينه عند المطبخ كان مراد واقف بيحضر لها الحاجه الي هتجهزها
زينه: انا جيت يا ابيه
نظر لها مراد و تسمر مكانه
ظل يتردد في عقله اشياء كثيره
احقا تقف قدامه كتلة الانوثه و البراءه هذه
قرب منها مراد و صوت انفاسه بتعلى
مراد بصوت منخفض: كدا كتير
زينه بتسليه: انا جعانه يا ابيه
مراد وهو بيحاول يفوق: انا طلعتلك الي هتعمليه، جهزيه وانا طالع
زينه ببراءه مزيفه: لا ساعدني يا ابيه،
مراد: اساعدك في اي بس، اعمليهم انتي
زينه: ساعدني
مراد بنفاذ صبر: حاضر
كانت بتعمل الاكل و هيا بتقرب منه بدلع و تلمس داقنه بيديها و شعره و اوقات تحط ايدها على ضهره و تقع عليه عشان تجننه اكتر
و ريحة شعرها الي جننته
مراد: لسه كتير
زينه: قربت اخلص يا ابيه
خلصت زينه الاكل و حطته على السفره و دخلت تجيب اخر طبقين مع مرادها
زينه: عايزه اشكرك على مساعدتك ليا في تجهيز الاكل يا ابيه
و قربت باسته من شفايفه برقه و بعدت و طلعت من المطبخ
لكن مراد فضل واقف مكانه مصدوم هو ليه مش منعها تبوسه او يزعقلها، يمكن عشان بقت مراته
شال الافكار دي من دماغه و راح قعد عشان ياكل، و هيا قعدت على رجلوا
زينه بدلع: اكلني يا ابيه
وووووو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية زينة المراد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى