روايات

رواية زوجتك نفسي الفصل السادس 6 بقلم سلمى أسامة

رواية زوجتك نفسي الفصل السادس 6 بقلم سلمى أسامة

رواية زوجتك نفسي الجزء السادس

رواية زوجتك نفسي البارت السادس

زوجتك نفسي
زوجتك نفسي

رواية زوجتك نفسي الحلقة السادسة

البارت السادس
سما بزعيق ..يا متحرش يا بن المتحرش الحقوني يا ناس بيتحرش بيا انا قاعده فين ومع مين حمدي الوزير
تغيرت ملامح ياسين واحمرت عيناه وقد حطمت اخر نقطه صبر بداخله
اقترب منها بغضب وامسك برأسها بقوه وهووووب اداها روسيه
وقعت سما مغشي عاليها شالها ياسين وطلعها الاوضه وقفل عاليها جامد من كل حته ونزل
..معلش يا جماعه انا بعتذر بجد عن اللي حصل اصل هي عندها كهربا زياده في المخ انا اسف عدا اليوم
بعدما حصل كدا والناس مشيت
..افتحولييي ياسيييين انت بتحبسني ولله انا لو طلعت حفرجك افتحححح ابو الباب دا
فتح ياسين وتحدث بغضب
..بصي بقا انا مش عارف اتجوزتك امتا ولا شوفتك امتا برضو بس اللي اعرفه ان انا لو طلقتك حخسر كتير فياريت نقعد مع بعض كويسين بقا عشان مقلش قدبي عاليكي
..انت شايف انت عملت ايه
..تستاهلي انتي كنتي حتفضحيني ايه اللي انتي لبساه دا انتي عايزه تجرسيني
..براحتي بيتي واقعد فيه براحتي وسع عشان احط تلج نظر لها ياسين بغضب وخرج من المنزل بأكمله
كانت الساعه في حدود ال ١٢ ليلا والجو شتاء والامطار غزيره
..الو
..ياسين انا مش حقدر اسهر انهارده الجو تلج انت فين
..فالشارع
..دلوقتي انت عبيط
..مش طايق ابث في وشها مقرفه مش طايقها خالص
..طب ارجع يا ياسين يا اما تعلالي عشان انت كدا حتتعب
..شويه بس واقفل الخط ظل يتمي حتي الثانيه ليلا
وهدأت الامطار والعربيه غرست في الطيب
..يالهوي هو دا وقته اتحركي انا مش ناقصك حاول ياسين مرارا وتكرارا ولكن بدون جدو تركها وقفلها وذهب مشي لان الجو تلج ظل يسير علي قدمه في عز البرد حتي وصل الي منزله في نصف ساعه ولكنه بالتأكيد سيصاب ببرد دخل منزله وهو يرتعش ومش قادر يتحرك اكتر من كدا فنام علي الاريكه نزلت سما وهي تقول
..يا اهلا يا اهلا هو انت فاكرها كبار
..يالهوي مالك ذهبت لتجسه …انت مالك مولع كدا ليه يانهار ابيض ذهبت سما لتعمل له جمادات وبحثت عن ادويه لتجدها لتعمل له كمادات وشوربه وتعطيه الادويه وطلعت لتستريح
بعد مرور هذا اليوم
استيقظت سما واستغلت تعب ومرض ياسين ودخلت استحمت وقلعت هذه الاشياء التي تخفي جمالها
….
استيقظ ياسين بتعب ثم حاول الوقوف وذهب نحو الدرج ليطلع الي غرفته وعندما كان يسير وجد فتاه جميله وجهها مألوف اليه بدرجه بسيطه وسمعها وهي تتحدث في الهاتف
..انا زهقت مش حقعد طول عمري هنا انا ورايا اشغالي وبعدين انتوا جايبني اعالجه ولا ايه
…..
..بلا استحملي بلا قرف انا خلاص علي اخري
…….
خلاص ححاول سلام بقا احسن يصحي
…..
ياسين بخبث وابتسامه وبصوت واطي
اهلا تعالي يا قطه دا انت جيتيلي بصاروخ بس ايه القمر دا دا احنا نتسلي بقا ونزل مره اخري للاريكه
………في مكان تاني
..ها بتقولك ايه
..قال ايه زهقت
..طب وحتعمل ايه
..اتصرفت بس اللي مصبرها اساسا ان هي بتحبني وانا واعدها بالجواز خير بكرا يقع ياسين بين ايدي وافرجه
…………..
نزلت سما بعدما. استجمعت نفسها وعملت شكلها زي الاول اقتربت من ياسين لتجس جبهته ولكن بحركه مفاجأه امسك بها ونيمها تحته وهو يقول اكنه بيهلوس
..مريم انتي جيتي امتي
ابتلعت سما ريقها بخوف وقالت وهي تبعده
..ااامريم مين اوعي كدا
ولكنه اقترب منها وكاد ان ………

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية زوجتك نفسي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى