روايات

رواية زوجتك نفسي الفصل الثامن عشر 18 بقلم سلمى أسامة

رواية زوجتك نفسي الفصل الثامن عشر 18 بقلم سلمى أسامة

رواية زوجتك نفسي الجزء الثامن عشر

رواية زوجتك نفسي البارت الثامن عشر

زوجتك نفسي
زوجتك نفسي

رواية زوجتك نفسي الحلقة الثامنة عشر

انتفضت سما علي صوت خبط الباب اقتربت سما بخوف من الباب لتنظر من العين السحريه لتري رجل في منتصف الخمسين من عمره وورائه الكثير من البودي جارد تحدثت سما بخوف
..مين
..تبع الاستاذ ياسين
اخذت نفس عميق وامسكت اوكره الباب لتفتح
..خير
..انا كمال بيه عميل عند الاستاذ ياسين
..بس هو مش هنا حضرتك
..انا عارف انه مش هنا انا جايلك انتي يا سما تسمحي اتكلم معاكي شويه
..اه طبعا اتفضل بس ممكن دول بس يقعدوا برا قالت هكذا وهي تشاور علي البادي جارد
..اه طبعا استنوني برا
…………………………….عند ادم
..انت بقالك كام يوم مش مظبوط دماغك في حته وانت في حته في ايه
..بفكر
..في ايه
..في انتقامي من سما وياسين مش حسيب مرمطي دي تروح عالفاضي
..وحتعمل ايه
..حنهيهم
……………………..
..انتي تقربي ايه لياسين
..انا خطيبته
..بجد امتي
..هي اصل حاجه كدا جت عالماشي وبسرعه
..الف مبروك
..الله يبارك فيك شكرا
..بس يا خساره
..علي ايه
..حرام ورده زيك تروح عالمهدور
نظرت اليه بأستغراب ثم قالت
..يعني ايه وضح لو سمحت
..هو انتي متعرفيش ان ياسين قاتل
فتحت عيناها بصدمه وقالت
..ق قاتل
..اه هو مقالكيش انتي مكنتيش تعرفي ازاي يعني امال كنتوا حتتجوزوا ازاي يعني
..انا مش فاهمه حاجه انت كداب
..حقك متصدقيش اكيد مصدومه انا مكنتش اعرف انك متعرفيش .
نظرت له بدموع حتي قالت
..معرفش ايه و مصدومه ايه انت اكيد كداب امشي اطلع برا
..انا بقولك دا لمصلحتك احسنلك تبعدي عنوا ياسين قاتل محدش بيعمر معاه في حاجه ياسين قاتل
قال هذا وخرج الي الخارج اقفلت سما الباب وانهارت في البكاء وذهبت واحضرت حقيبتها و جمعت ملابسها وظلت جالسه تنتظر ياسين
………………………..عند ياسين
..كان جالس قافل الحاسوب ولم يري ما حدث مع سما حتي انهي عمله وذهب الي منزله
…………………
كان ايمن جالس يراقب تصرفات سمر بهدوء وسمر تنظر له مت تحت لتحت كدا فهي علمت انه يراقبها من بعيد ليقترب ايمن منها وهو يقول
..ايه
..ايه؟
..مش تتجهز بقا يا قمر عشان بكرا قرايه فتحتنا
..اللهي يقروا عاليك الفتحه وانت في قبرك يا بعيد
..الله وليه التقل
..هو دا اللي عندي و جواز و خطوبه و قرايه فتحه مش حعمل كدا وحل عني بقاا تمام
..بس بردوا تجهزي عشان قرايه فتحتنا بكرا
..واثق اوي
..اومال هو انا اي حد
نظرت له بقرف وغادرت من امامه واول ما ادته ظهرها ابتسمت. بسعاده فها هي اوقعت شاب وسيم جميل تحبه من زمان ولكنه الان يحبها ويتمني لها السعاده والحب منه
…………………
كانت سما جالسه حتي سمعت صوت بوق سيارته نظرت الي الباب تنتظره يفتح فحتما هذه المواجهه فهي تعيش مع ……..قاتل

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية زوجتك نفسي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى