روايات

رواية زوجتك نفسي الفصل التاسع 9 بقلم سلمى أسامة

رواية زوجتك نفسي الفصل التاسع 9 بقلم سلمى أسامة

رواية زوجتك نفسي الجزء التاسع

رواية زوجتك نفسي البارت التاسع

زوجتك نفسي
زوجتك نفسي

رواية زوجتك نفسي الحلقة التاسعة

..دا انا حوريكي النجوم في عز الضهر اما وريتك دا انا حبهدلك
ظلت سما جالسه بخوف في الفيلا بعدما انهت محاولتها في فتح الباب
………
..مالك يا ياسين
..مافيش
..انت علفكره لازم تركب كاميرات مراقبة في بيتك
بأستغراب..ودا ليه يعني
..عشان البت دي مش مضمونه ممكن تجيب حد وانت مش موجود يعمل حاجه كدا ولا كدا انت مش مغسل وضامن جنه يعني
..صح انت صح بس دا ازاي عايز اعمل كدا من غير ماتحس
..حقولك
…………………………
بعد مرور وقت رن جرس الفيلا تبع ياسين
ذهبت سما لتفتح الباب ووجدت شخصان غريبان
..خير مين انت
..اعوذ بالله ……قال ذاك العامل عندما رأي وجه سما بهذا الشكل
..افندم مين انت
..جاين عشان نصلح شويه كهربا لاستاذ ياسين
..شويه كهربا في حاجه اسمها كدا
..بعد اذنك يا مدام عايزين ندخل
..محدش حيدخل الا وصاحب الشأن هنا
..وصاحب الشأن هو اللي باعتهم
..وانا مش حدخل حد
امسك ذاك العامل الهاتف وقام بطلب ياسين
..الو ياسين بيه احنا وصلنا لكن المدام مش عاوزه تدخلنا
………
..طيب اتفضلي يا مدام
..الو
..اتنيلي دخليهم عشان الكهربا بترعش في اوضتي وفي الحمام
..ايه اتنيلي دي انت تتكلم بأدب واقفلت الخط وقالت بقرف
..اتفضل …اتفضل ادخل اما نشوف اخرها ايه ادخل يابني في الاماكن اللي استاذ ياسين قال عاليها
..تمام
..ظلت سما واقفه حتي انهوا عملها في الاماكن المخصصه للكاميرات وبعد مرور ساعه خرجوا
..الو ايه يا ياسين بيه الروؤيه واضحه
..اه تمام عدي علي ايمن وهو حيتصرف
..تسلم يا استاذ ياسين
..مع سلامه
…….انهي ياسين التليفون ونظر الي الحاسوب يتطلع الي سما وهي جالسه علي الاريكه تلعب بهاتفها بملل
معلومه
(سما بتطلع الموبايل بتاعها لما ياسين يمشي )
……… ………
..انا حفرجك ازاي تشتغلي ياسين كويس يا قطه
………
كامت تجلس تلعب بهاتفها بملل حتي شعرت بالجوع
ذهبت لتأكل اي شئ
و كان يتابعها ياسين من الجهه الاخري
…………بعد مرور ايام والحال عالحال ادم مبقاش بيتصل بسما وسما حتي مش عارفه تمشي من عند ياسين حاولت مرارا وتكرارا لتفتح لي من هذه الابواب ياسين يتابع سما من خلف الكاميرا وسما لم تعرف اي شئ بعد
… ……
ذات يوم كان ياسين يجلس في الحديقه حتي اتت له فكره خبيثه
.. دخل الي سما وجدها تجلس علي الاريكه تتابع التلفزيون
حتي اقترب منها ياسين ووضع يده علي كتفيها بخبث
انتفضت سما علي اثرها. وقالت
.. في ايه
..هو ايه اللي في ايه مراتي حلالي يعني
سما بصدمه وقد أدركت ما يدور بعقله
..في ايه وعايز ايه
..عايزك مع اني مش طايق ابص في وشك بس عايزك هو مش انتي مراتي بردوا ولا ايه
فتحت سما عيناها بصدمه وقالت …………..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية زوجتك نفسي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى