رواية زوجة للايجار الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم اسماعيل موسى
رواية زوجة للايجار الجزء الثاني والعشرون
رواية زوجة للايجار البارت الثاني والعشرون
رواية زوجة للايجار الحلقة الثانية والعشرون
خرج محمد من الفيلا، بعد ما بعت الرساله للشخص الغامض إلى بيهدده قعد يفكر.
انا مش هكون زى الأطرش فى الزفه، وايدى تحت ضرس حد، انا لازم اوصل للشخص ده إلى بيبعت الرسايل الغامضه واقتله واقتل سرى معاه
مش محمد نور الدين رياض السبنى إلى يساق زى الغنم!! انا متأكد ان الباشا شعر بحاجه مش تمام فى تصرفاتى
دا راجل ابن كلب كافر ومتعديش حاجه زى دى عليه واكيد دلوقتى بيراقبنى، راجل خاين معندوش ثقه فى اى انسان.
مكنش عايز يجوز وكان جواه جرح قديم من وهو صغير لما ش*اف مامته فى وضع مخل مع شخص غريب
والدته حذرته لو قال لوالده هتحبسه فى اوضه ضلمه
وفضل كاتم إلى شافه وكبر بيه لحد ما والديها ماتو
حاول أن يقنع نفسه ان دا حدث نادر وضغط على نفسه واتجوز
لكنه حول حياة مراته لجحيم
كان دايمآ بيشك فيها ومخلى ناس تراقبها، جوه البيت وبرا البيت
لحد ما مراته طلبت الطلاق، لكنه كان بيحبها واترجاها تفضل معاه ووعدها انه مش هيراقبها ولا يحد من تصرفاتها
لكن مراته رفضت كانت وصلت لمرحلة الاعوده، سابت الفيلا وكانت هت*خلعه
وقتها الباشا عمل المستحيل لحد ما رجعها الفيلا، كتب باسمها بيوت وفلوس عشان ترضى ترجع
متقبلش ابدا فكرة ان ست ممكن مترغبش فيه
اول ما رجعت البيت رتبلها حادث خ*يانه وقت*لها دفاع عن الشرف
واستمرت العقده معاه، لازم ي*زل كل النساء إلى يقعو فى طريقه
كان بينتقم بطريقته الخاصه.
البنات كانو بيسألو إسراء عن الخطه، إسراء كانت القائده هى إلى جمعت الفرقه حواليها
لما اتجوزها محمد كانت بنت صغيره يدوبك ١٦ سنه، والدها كان راجل فقير على قد حاله وكان شغال فراش عند الباشا
شغال فى الشركه ما ايام والده، وفى يوم إسراء راحت عند والدها والباشا شافها، كانت صغيره فى السن لكن جسمها اكبر من عمرها
عجبت الباشا اووى وكان نفسه يجرب النوع ده، لكن مش معقول هيجوز بنت الفراش
الراجل مكنش يعرف يقراء ولا يكتب، الباشا خلى محمد ورطه فى شيكات بمبالغ كبيره جدا
وفى يوم الشرطه جات خدته من البيت وجروه على السجن
إسراء كانت يتيمه والدتها ميته ومكنش ليها غير والدها ومكنتش عارفه تعمل ايه
راحت عند الباشا وباس*ت رجله، اترجته يشفق عليها ويسيب ابوها
الباشا قالها والدك مديون بفلوس كتيره
لكن انا هخرجه لو اتجوزتى محمد
القصه بقلم اسماعيل موسى
إسراء كانت صغيره وأهم حاجه عندها ابوها يطلع من السجن وكانت فرحانه بفكرة الجواز
وافقت إسراء، اتجوزت محمد وابوها خرج من السجن
يوم الدخله بعد ما الفرح خلص محمد خدها على الشقه، فتح الباب ودخلها الشقه وساب الشقه ومشى
إسراء سألته رايح فين وسايبنى هنا؟
محمد ضر*بها على وشها وزقها جوه الشقه، قفل عليها ومشى
دخلت إسراء تغير هدومها لقيت الباشا قاعد على السرير
معرفتش تعمل ايه
تصرخ ولا تهرب ولا تسكت لكنها كانت عارفه الباشا وعارفه يقدر يعمل ايه
الباشا قالها تعالى هنا
قربت إسراء بخوف من الباشا إلى طلب منها تق*لع هدومها
ولما حاولت تعترض الباشا خوفها وحذرها هيدخل ابوها السجن مره تانيه
قال انتى مش مرآة محمد، محمد اتجوزك بأمرى، انتى هتكونى تحت رج*ليه انا
إسراء كانت بتحب والدها جدا، ممكن تعمل ااى حاجه عشان يكون ابوها حر وسليم
اترمت على الأرض تحت الباشا وقالت إنها طوع أمره، من ايده دى لا يده دى بس يسيب ابوها فى حاله
نفذت إسراء أوامر الباشا وقل*عت هدومها
الباشا طلع سيجار دخنه وهو بيعاين إسراء وسحب سوط كان جنبه وامرها تديله ضهرها
وقعد ي*جلد فيها باستمتاع لحد ما حيلها اتهد، بعد كده اغتصب*ها
فى الايام والليالى الاحقه اعتادت اسراء الجلد، الاغتصا*ب اصبحت كل أيامها تعيسه سوداء
وبدأت تكبر وتعرف ان إلى بيحصل ده يبقى ايه
محمد بيكون فى البيت بالنهار
والباشا بالليل، كان ع*نيف جدا، بيعذبها ويستمتع بصراخها
كتير حاولت تن*تحر وتموت نفسها لكن خوفها على والدها كان مانعها
لحد ما جيه اليوم إلى مات فيه ابوها، بعد ما الدفنه خلصت، إسراء قررت الهرب
مش هتعيش فى الوضع المخزى ده تانى، هتهرب مهما حصل او هتقتل نفسها
اليوم ده إسراء لبست احلى هدوم عندها واتشيكت واستنت الباشا لحد ما وصل
لما الباشا وصل الشقه إسراء باست ايده ورجله وقالت كل الكلام إلى الباشا بيحبه
الباشا كان مبهور بيها ومستمتع، الأمر وصل ان إسراء قلع*ت هدومها وجابت السوط للباشا وقالت إنها مستعده لضربه وانها بتحب كده
لكن عايزاه يضربها وهو فى هيئه معينه يكون زيها بالظبط
الفكره عجبت الباشا من باب التغيير
نزع الباشا هدومه، إسراء قالت لحظه واحده ياباشا اجيبلك عصير
دخلت المطبخ كانت مجهزه حبل
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية زوجة للايجار)