رواية زواج للحماية الفصل الأول 1 بقلم رحمة محمد
رواية زواج للحماية الجزء الأول
رواية زواج للحماية البارت الأول
رواية زواج للحماية الحلقة الأولى
يا نهار مش فايت الباشا وصل برا ولسه الفطور مبقيش جاهز محدش هيعرف يخ؛ لصنا منه دلوقتي
فتاة ببرود :ايوا يعني هيعمل اي من عنده سيبك منه
-لا ابوس ايدك يا بنت بطني مش وقت التن؛ اكه بتاعتك دي خالص وقومي أقل؛ عي إلى انتي لابساه ده والبسي زي الباقي يلا
الفتاه :ماما مستحيل اعمل كدا انا مختمره وحابه ده وهو مش هيفرض عليا حاجه وانا حافظه المحاضرة بتاعت كل مره انه هو الي عطف علينا وكل كلامك ده بس انا مش هعمل حاجه تغ؛ ضب ربنا تحت أي ظرف
صباح :طيب قومي روحي يا نور انا مش فاهمه اي إلى خرجك من اوضتك
حور :خرجني إلى انتي هتشوفي اني هعمله دلوقتي
صباح :يالهوي هتعملي اي؛ بس مسمعتهاش وخرجت
حور :اااااااااه مش تحاسب يا ط؛ ور انت
أدهم :انتي بتكلمي مين كدا وانتي ازاي تدخلي بيتي بمنظرك ده
حور :اه قصدك الخمار يعني عموما مش موضوعنا انا ابقى بنت صباح
أدهم :نعععععععععععم العيله
حور بغيظ :لا مش عيله انا بقيت كبيره عندي ٢٠ سنه يعني كبرت ودلوقتي انا عايزه منك حاجه واحده
صباح بسرعه :الفطور جاهز يا أدهم بيه
أدهم :استنى دلوقتي يا صباح بس مش تقولي أن حور كبرت كدا وبقيت عروسه عموما كملي
حور بغيظ :ايوا انا عيزاك تسيب امي في حالها وتخليها تمشي من هنا
أدهم :لا مش هيحصل
حور :ايوا وده ليه أن شاء الله
أدهم :عشان انا مش عايز امشيها وبعدين انتي مش كنتي في المدرسه الداخليه وبعدها جامعه وأظن لسه مخلصتيش كمان
حور :يعني اي
أدهم :يعني الظاهر ان مدرستك دي علمتك التطاول على اسيادك ودي حاجه انا محبهاش
صباح :أدهم باشا صدقني متقصدش ابوس ايدك متاخدش على كلامها
حور :انتي بتترجي مين يا ماما كمان متبقا؛ ش غير ألجا؛ هل السكر؛ ي دي إلى هتترجيه
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط علي : (رواية زواج للحماية)