رواية زواج بهدف الانتقام الفصل الثامن 8 بقلم يارا محمد
رواية زواج بهدف الانتقام الجزء الثامن
رواية زواج بهدف الانتقام البارت الثامن
رواية زواج بهدف الانتقام الحلقة الثامنة
عزة كانت قاعدة ف الكافيه متوترة وخايفه بعد ما رحيم مشي وبسرعه اتصلت ع ابوها.
عزة: بتوتر بابا الغي العمليه بتاعت النهاردة ارجوك مش تخاطر فيها سلم الشحنه ف وقت تاني غير النهاردة.
عاصم: اهدي متوترة ليه حصل ايه لكل ده .
عزة حكتله اللي حصل لما كانت مع رحيم .
عزة: وده اللي حصل هو رايح مبني المخابرات علشان يتفقو علي ازاي يقبضوا عليك.
عاصم: متخافيش يا عزة احنا ف السليم واكيد ده اقتراح صاحبه الغبي اللي عايز يقبض عليا بس مش تخافي أنا بسبق بخطوات دائما.
عزة: ماشي لما اشوف هتعدي ولا لا.
رحيم كان ف عربيته وف طريقه لمبني المخابرات وافتكر عزة لما اتوترت لما سمعت اسم مستر اكس وحس أنه لحاجه مش مظبوطه رحيم وصل ودخل للواء فراس وكان قاعد فهد.
رحيم: انت صاحب هجوم النهاردة صح يا فهد برضو مصمم
فهد: لو فيها موتي يا رحيم أنا مش هسيبه غير لما اشوفه قدامي مسجون واخد حق اهلي اللي موتهم.
رحيم: اهدي يا فهد هتعمل كده والله.
اللواء فراس جهز معاهم الخطه وازاي هينفذوا ف وقت قصير خلصوا اجتماعهم ورحيم وفهد راحو مكاتبهم.
عاصم راح زيارة لرحيم ف المبني وطلب يقابله العسكري دخل وقال لرحيم أن فيه ضيف عايزة ورحيم أمر أنه يدخل.
عاصم دخل ورحيم استغرب أن عمه جايله وسلم عليه وسلم ع فهد بابتسامه.
عاصم: ازيك يا رحيم كده برضو مش بتسئل علي عمك.
فهد: طيب رحيم هسيبك شويه تمام فرصه سعيدة يا عاصم بيه .
عاصم: وانا كمان.
عاصم رفع أيده شويه وفهد لمح وشم غريب حس أن شافه قبل كده مش ركز وخرج.
رحيم: خير يا عمي ف حاجه ولا ايه.
عاصم: لا وحشتني بس شكلك مش فاضي .
رحيم: اه ماموريه صغيرة.
عاصم: وده مين ده بقي اللي مهتمين بيه قوي
رحيم بصله ومش اتكلم وغير الموضوع.
رحيم: عمي أنا اتفقت مع بابا أن الخطوبه بعد اسبوع ياريت تجهز نفسك.
عاصم اتصدم من كلام رحيم وفهم أنه عايز يمشي عاصم قام ومشي ورحيم مش اهتم بيه ورحيم بصله بعدم اهتمام وعمل فون وقفل عاصم هو وخارج لمح فهد وابتسم علي استعداده لعمليه مش هيحصل ف حياته فهد لمح عاصم خارج ولما رفع أيده مرة تانيه الوشم بأن اكتر وفهد اتصدم وراح علي رحيم بسرعه.
فهد: رحيم قلي الوشم اللي ع دراع عمك شفته قبل كده عامل من امتي.
رحيم: وشم ايه تقصد ايه.
فهد: ها ولا حاجه أنا هكمل شغل.
رحيم استغرب تصرف صاحبه ورجع كمل شغله ورحيم بعدها روح البيت وقعد مع باباه.
رحيم: قلي يا بابا مصدر فلوس عمي دي منين بالظبط.
كمال: باستغراب اللي اعرفه تجارة اغذيه ليه .
رحيم: طيب هو عامل وشم ع أيده.
كمال: معرفش يارحيم ليه اسئلتك دي.
رحيم: لا ولا حاجه ايه اللي ف ايدك ده
كمال: حسابات الشركه براجعها البنت اللي ف قسم الحسابات شايفه شغلها كويس بعتتهم لهنا علشان اشوفهم.
رحيم: بنت اسمها ايه.
كمال: حور حوريه اه حوريه رشدي .
رحيم……
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية زواج بهدف الانتقام)