روايات

رواية ريحانة الفصل الرابع 4 بقلم يمنى محمد

رواية ريحانة الفصل الرابع 4 بقلم يمنى محمد

رواية ريحانة الجزء الرابع

رواية ريحانة البارت الرابع

رواية ريحانة الحلقة الرابعة

دي هتبيع أعضائها
اتفاحات من الاسمعته والا حصل
حمزه.بغضب لمواظف الحسابات انت بتقول ايه اكيد انت متلغبط في اسم المريضه
مواقف الحسابات ..والله ياباشا انا جالي تليفون من الدكتور قال وقف الحسابات علشان كدا
حمزه سمع الكلام دا وجري زي المجنون علي فوق يلحق الدكتور
بس اول لما مصطفي لقاها جاي يجري
اترعش وحاول يمشي باي طريقه
حمزه فصل يخبط في المكان وينادي بأهله صوته كان علي الدكتور
لما خرج الدكتور من اوضه العمليات كانوا لسه ييهيوا المريضه ريحانه العمليات
خرج الدكتور بغضب علي الدوشه
انت ازاي يا استاذ انت هتعمل كده انا هندهلك الامن
حمزه بتعصب وغضب
تنده لمين الامن انا هطربقها علي دماغكم انت ما تعرفش انا مين انا حمزه الجارحي
الدكتور . اتهز لثواني فهو واسم عائلته شي كبير في البلد
اهلا ياحمزه يابيه انا اسفه انا معرفش سيادتك
حمزه..مش وقته الكلام دا هي مين الا هتبيع أعضاءها هنا

 

 

الدكتور بتعلثم ..المريضه الاجوه
حمزه المره دي ما اعرفش يسيطر على نفسه فضغط بيده علي كتف الدكتور
وقال انت بتقولي ايه انت اتجننت مين قال لك تعمل كده مين اداك الاذن كده
الدكتور ايه ده بس يا باشا وانا افهمك اخوها اللي اداني الاذن أن هي عايزه تبيع كليتها علشان ظروفهم ومضاا بكده وشاور للمرضه عشان تجيب له الاقرار من الملف
حمزه.اول لما شاف الاقرار قال ابن الك*لب علي اخوه ريحانه انا هعرفك
حمزه.اسمع يادكتور مفيش الكلام دا اوعا تكونوا عملتوا في البت حاجه
الدكتور لا لا اهدي كنا لسه بنجهزها للعمليه وعلشان البنج
حمزه..خرجوها انا هاخدها وامشي
الدكتور .بس هي لسه تحت تاثير البنج مكان الواقعه لما تفوق علشان خطر عليها
حمزه اتصرف فوقها انا عايزه امشي من هنا بدل لما ارتكب جريمه
الدكتور .حالا يابيه انا نطلب لحضرتك القهوه لحد ماتفوق
بس حمزه كان ساب الدكتور ومسك تلفونه ورن علي طلعت دراعه اليمن وقاله
انا عايز مصطفي اخو ريحان ويجلس حي بدون خربوشه علي بيت الجبل
طلعت..علم وسينفذ ياباشا
قال لنفسه أن ماوريتك يامصطفي مبقاش انا حمزه الجارحي
بس لقا تليفونه بيرن
لقاها أخته
حمزه.ايوه يارحمه
رحمه..بعياط الحقني ياحمزه بابا بيضرب ماما وعايز بموتها
حمزه .عمل زي الاعصار جري ركب عربيته وطار زي البرق علي الفيلا بتاعتهم
ونسي ريحانه اساسا الا كانت فاقت

 

 

الممرضه..ياه اخيرا فوقت دا الباشا الا معاكي بره قالب المستشفي علشانك
ريحانه .باشا بتعب .باشا مين
الممرضه .سمعت أن هو اسمه حمزه وواحد كبير في البلد لما اروح أبلغه علشان اخد الحلاوه
في الوقت دا ريحانه افتكرت الاحصل ورجع الحزن علي وشها تاني
بس الممرضه رجعت
وقالت ياخساره دا مشي تلاقيه بيخلص الحسابات وجاي وانا هروح اشوف المريضه الا جمبك هنا واجي تاني
رجعت الابتسامه ثاني على وش ريحانه ما صدقت ان الممرضه خرجت بره الاوضه وقالت من على السرير وبدات تتسند علي الحيطه وخرجت من الاوضه
هي سمعت أن حمزه يمكن يكون في الحسابات
فقالت تهرب من باب المستشفي التاني
وفضلت تستند لحد لما وصلت الجنينه
ولسه هتخرج من الباب الخلفي لشارع
سمعت الابيقولي
استني

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ريحانة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى