روايات

رواية روح الصخر الفصل الثامن والخمسون 58 بقلم روان محمود

موقع كتابك في سطور

رواية روح الصخر الفصل الثامن والخمسون 58 بقلم روان محمود

رواية روح الصخر البارت الثامن والخمسون

رواية روح الصخر الجزء الثامن والخمسون

رواية روح الصخر الحلقة الثامنة والخمسون

سأعلمكي يافتاه كيف تلعبين بمشاعر الصخر سأحطم كبريائك اللعين سأجعلك بين يدي كصلصال لشكله كيفما اريد فقد حان وقت عقابك ايتها الروح المتمرده ع حبي ساذيقك كبريائي وجنوني هو من سيجدي معك
سأجعلك تندمين ع كل خطوه تاخذينها بدوني واي حركه داخل احضان تلك اللعين تغضبينني فساريكي غضبي ايتها الجنيه التي روضت قلبي !♥
دخل صخر الي المكان يطوف بعينيه يبحث عن رجل لم يراه من قبل كل مايعرفه عن اسمه وانه يسهر بهذا المكان مع ابنته وزوجته
ولكن المفاجأه انه يري تلك المتمرده وليس بأي شكل فستان يريد ان يمزقه من قوه اثارته وضيقه الشديد وتكحل عيونها تبدو ساحره
تصاعدد غضبه يكاد يحرقها بنظراته ترقص باحضان ذلك المعتوه الذي يدعي كريم لم يتعلم من اللكمه الاولي فسيعلمه هذه المره عدم الاقتراب من ممتلكات ااصخر الذي سيحطمه
كريم.انا برقص مع اجمل واحده من المكان مش مصدق نفسي وربنا
روح.انت تعرف اني عمري مارقصت مع صخر الا مره واحده ويوم ماجي ارقص وابقي كده ارقص معاك انت
يعني اصوم اصوم وافطر ع بصله
كريم.هههه ربنا يكرم اصلك يارب
تنظر لهم زينه كانها تري كريم لاول مره يبدو جذاب للغايه بهذه البدله تكاد تراهن انه من احسن الموجودين بالمكان يشع رجوله بالاضافه الي جانبه الفكاهي الذي يضيف ع شخصيته جمالا
ولكن لماذا لم يطلبها هي للرقص وطلب هل لانها اجمل منها بالطبع لا هي لم تفكر بهذه الطريقه ابدا
هو مجرد انسان عابر في حياتها ولكن لماذا هي مستاءه وغاضبه من حركاته معها
روح.كريم انا هروح اظبط نفسي فالحمام واجي حاسه ضيق نفس
كريم.ماشي ياججميل ع مالاغي زنزانتي شويه
روح.كريم هتصدقني لو قولتلك اني حاسه بصخر حاجه غريبه صح
كريم.استغفري ربنا يابنتي واستعيذي ليه السيره دي
روح.مش عارفه انا رايحه اضبط نفسي واشرب ميه جتيز افوق
تذهب روح وتتجه الي حمام النساء
اما صخر فتكاد عينيه تطلق نارا يريد ان يهشم عظامها وعظامه معها
يستغل فرصه انها تركت المكان وانفرد بها لتشعر باحد يسحبها من خلفها ويضع يديه ع فمها حتي لاتتحدث تريد ان تصرخ ولكن تجد نفسها فجاه بغرفه في هذا المكان يستاجرونها ويرتكبون الزنا بها
سحبها فجاه لم تري ملامحه ولكن زادت ضربات قلبها فجاه
ظلام تام انفاس غاضبه حولها تكاد تقسم ان هذه انفاسه ورائحه عطره المثيره
ولكن مالذي ياتي به الي هنا من المؤكد انها خيالات
يغلق الباب ويسحب يديه من ع فمها ويضئ النور لتراه
اما روح استدارت لتري من الذي يكممها لتتفاجئ
بصخر نعم هو بهاالته االعجيبه التي تحيط به اينما كان هاله
الفخامه والرجوله الجذابه التي تجذب من حوله

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية روح الصخر)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى