رواية روان الفصل الثالث 3 بقلم لولو المصري
رواية روان الجزء الثالث
رواية روان البارت الثالث
رواية روان الحلقة الثالثة
روان لا مش بحب والله هما اصحابي عادي انا كنت بحب زمان وانا صغيره بس اختفي فجاه
شيماء بحزن : طب يلا يا حبيبي تروحي تنامي دلوقتي علشان السفر
روان تمام سلام
شيماء سلام
دخلت روان الغرفه فتحت صوره شخص متصور معاها وهيه عندها 12 سنه وهو عنده18 شخص ملامحه جميله وبسيطه قعدت تعيط لحد ما وقعت في النوم ونامت صحيت المغرب علي صوت خبيط شيماء
روان ادخل
شيماء كفياك نوم بقا كفايه اي ده شكلك مالو انتي معيطه ولا اي
روان بكدب : لا لا دا من كتر النوم اكيد
شيماء بعدم.تصديق طب يلا بقا جدي والعائله عايزه تسلم عليكي
روان تمام انزلي وانا جايه وراكي البس واجي
لبست روان فستان بيبي بلو طويل وبااكمام لانها لاحظت نظرات العايله لما كانت لابسه قصير عملت شعرها كعكه فوضويه ونزلت كانت في غايه الجمال
يوسف بصفير وهي نازله وهو وراها بصت بضحك اي ده ازيك يا يوسف عامل اي
يوسف بغمزه تمام انتي بتحلوي ليه كده كل مره اشوفك فيها
روان بخجل طب اسكت بقا لحسن تشوفك خطيبتك
يوسف ما تولع انا بعد الاقمر ده اخونها معاكي قصدي يعني اقف معاكي عادي
ضحكت روان بخجل طب سلا يا سي يوسف
يوسف يلا ياختي مضيعه للحظه دايما كانت في عيون بتراقبهم بضيق مشي
سلمت عليهم وسلمت علي عمها تامر الل هو ابو شيماء و هشام وسلمت علي مرات عمها تامر اسمها نعمه وسلمت علي اسر يبقي ابن عمها سيد هو من سنها وبتحب تضحك معاه دايما وتهزر قعدت تضحك معاه وهيه جنبه
سلمت علي يوسف وجات تسلم علي هشام مش راضي يسلم عليها داست علي رجلو
هشام اخ قصدي اي دا مااخدتش بالي ازيك
روان بضيق كويسه قعدت جمب عبدالله اخو اسر. ابوه وامه مسافرين قعدت تضحك معاه وتهزر مع العايله وجاه
كان قدامها هشام ويوسف وكان فيه نفس الشخص هايولع من الغيره تفتكرو الشخص دا مين
عدي اليوم وايام وخلاص استقلت روان علي انها تعيش هنا ودا طبعا علشان تغيظ هشام
هشام شخص جميل جدا ( عيونه خضر بشرته بيضا شعره الاسود الغامق سنه 26اكبر من روان ب8 سنين )
وجه معاد نقل ورق روان للكليه نقلت وجه اول يوم جامعه لبست لبس ضيق جدا وقصير لبست جيبه سوده جلد فوق الركبه ولبست حزام اسود عريض عليه تيشرت اورنج وشعرها عملاه ديل حصان ولسه ها تنزل بتلاقي الل يمنعاها تفتكرو مين