روايات

رواية رجفة قلب بارد الفصل الثاني 2 بقلم شروق مصطفى

موقع كتابك في سطور

رواية رجفة قلب بارد الفصل الثاني 2 بقلم شروق مصطفى

رواية رجفة قلب بارد الجزء الثاني

رواية رجفة قلب بارد البارت الثاني

رجفة قلب بارد
رجفة قلب بارد

رواية رجفة قلب بارد الحلقة الثانية

مي رجعت للخلف و قلبها غير مطمئن ثم جرت و هي تبكي بأنهيار غير مطمئنه و ظلت تناجي ربها ربنا يستر يا رب حتي و صلت اول الشارع لحد ما.
….
بحرص شديد جدا تقدمت من هذه السياره و وقفت خلف عامود آناره لكن الصدمه التي الجمت لسانها وجميع حواسها و الذي كانت متقدمه لفعله و شاهدت مشهد من ابشع و افظع المشاهد التي لم تكن بمخيلتها ابدا تصوره اتصدمت فأختل توازنها لثواني لكن اعتدلت سريعا لانقاذ تلك المسكينه التي لا حول لها ولا قوه التي وقعت بين يدي ذئاب بشريه.

لكن للاسف فات الاوان لأسعافها او حتي لأنقاذها و أمسكت ب قطعه من الحجاره متوسطه الحجم اخذتها من الطريق ودفعتها بكل قوه علي هذه السياره ليتركوا ما تبقي من بقايا انثي !

انتبهوا لقوه ارتطام شئ ما وكسر زجاج السياره فتركوا الفتاه التي معهم وانتبهوا للواقفه بالخارج التي ترتعد!
نظر لها نظره أرعبتها نظره انقضاض لفريسته الاخري اه يابت الل …

و أشار هذا الشخص للاخر الذي معه انزل هاتها بسرعه قبل ماتفضحنا يلا بسرررررعه

انتفضت من قوه صوته الغليظ وشعرت بالتقزز و…

و بالفعل قام الاخر بفتح باب السياره فجأة مجرد لحظه فقط لم تكن غيرها

و هتف بغلظه تعالي يا حلوة الزياده حلوه برده نحلي بيكي يا قطة تعالي.
و بدأ بتحريك يده لها ويسرع اليها في نفس الوقت .
لم تستوعب الموقف كله شلت تماما لم تقوي علي الهرب او حتي الصراخ او حتى الدفاع عن نفسها أختل توازنها كاملا لكن هذه المره سُقطت بين احضان هذا…

عند نرمين قلبها يخفق بشدة أنا قلقانه اوي علي البنات يا محسن
محسن محاول أن يبث لها بعض الطمأنين أطمني يا نرمين انا مش سايبهم لوحدهم أنا كلمت واحد صاحبي في الداخليه أول ما جالنا التهديد! و هو كلف حد يأمنها كويس عشان كده أنا كلمت أحمد الأسيوطي يكلفها بمهمه يبعدها عن قضيه دي تماما اللي كانت مسكاها .

نرمين بقلق اكيد هيوصلولها برده و يهددوها أنا قلبي مش مطمن و بنتك عناديه، و هتفضل وراهم برده وشكلهم مش سهل دي عصابه يا محسن.
محسن بتنهيدة أرمي تكالك على ربنا يا نرمين.
يلا ننام دلوقتي و بكره الصبح هكلمهم اطمن عليهم يكونوا وصلوا .
نرمين و نعمه بالله يلا بينا

شردت قليلا تتذكر ما حدث أمس

بعد نشر المقال مساءا قبل سفر سيلا بيوم داخل منزل محسن والد سيلا رن هاتف المنزل و قامت الام بالرد حتى استمعت إلى المتصل بصوت غليظ عاوزه تحافظي علي حياة بنتك خليها تبعد عن طريقنا .
تحدثت بعدم فهم مين أنت مش فاهمه طريق ايه وضح لو سمحت ؟
المتصل بنبره تهديد أنا قولت اللي عندي هي فاهمه كويس خليها تبعد عننا ده لو عاوزاها حيه سلام.

نرمين بصوت عالي و بصراخ لا استنا انت مين الوو.

محسن حضر آثر صوتها العالي في ايه يا نرمين بتزعقي لمين كده.

نرمين بانهيار الحقني الحقني حد بيهددنا بيقولي خلي بنتك تبعد عنا لو عاوزاها حيه يعني ايه مش فاهمه بنتنا في خطر قولي قولي هي بتعمل ايه اللحق بنتك يا محسن اللحقها.

محسن حاول أن يهديها طيب أهدي خلينا نعرف نتصرف هكلم احمد و هعرف منه كل حاجه أهدي و متجبيش سيره ليها بأي حاجه غير لما نعرف الئول انتي عارفة بنتك عناديه .

نرمين بتردد ح حاضر ههدى و مش هقولها حاجه بس انت اتصرف.
عادت من شرودها و دلفت مع زوجها لمحاوله ان تغفو …

عند مي رجعت عند أول الطريق
و هي تركض و الدموع على وجنتيها وجدت شابين تحدثت بسرعة لهم الحقووني بسررعه أرجوكو صاحبتي هضيع مني بسرعه وذهبوا معها للمكان الحادثه و اتصدموا ب…

بدأت مي و همسه يقظوا تلك الغافلة سيلا فوقي يلا اصحي بقا وصلنا خلاص…

فاقت من ذكرياتها و أخدت نفس عميق طويل وحزين و أخرجته انا صاحيه اصلا يلا بينا.

و نزلوا ركبوا تاكسي لحد الفندق الذي تم حجزه سابقاً بالقرب من الشركه الجديده وصلوا المكان.

همسه غير مصدقه واو المكان تحفه وساحر و خيالي جدا كده هضمن أني هبدع بجد و أكسب في المسابقه اكيد.
مي بتريقه بدعي يا أختي بدعي أما نشوف اخرتها أنتي و أختك .و لمحت سيلا متضايقه.

فكانت الأخيرة لم يكن ببالها جمال المكان، و لا انها ٱتت لتغيير جو، فقط تريد أن تنهي هذان اليومان الذي جاءوا لأجلهم و ترحل، لهذا الوقت لم تقتنع لسبب مجيئها الي هنا ! و متضايقه انها سوف تتكلم عن موضوع ليس بالأهميه بالنسبه لها .
مي أحست بها و تحدثت يا بنتي فكي بقا التكشيره دي شوية و أستمتعي بقا بصي خلاص سيبيلي انا هعمل اللقاء انا و هكتب اي كلام عن الافتتاح و كم كلمه اللي هيقولهم صاحب الشركه فكيها أبوس ايدك خلينا نستمتع أحنا مصدقنا خرجنا من القوقعة اللي احنا فيها اصلا طيب بذمتك اللي بسين دي يتساب لوحده و لا تصميم الفندق ده خيال والله احنا في جنه بصي هما حجزين لنا يومين هنا احنا نخلص يومين و نمد لينا يومين كمان علي حسابنا ياااس.
همسه تحدثت بسعاده و أنا معاكي وش.
سيلا نظرت لكلاهما أجري أبت منك ليها من هنا قدامي أنا تعبانه عاوزه أطلع استريح شويه قبل ما نروح نستكشف الشركه الجديده قال يومين قال .
أمسكت هاتفها و أجرت أتصال تطمئن والدها انهم وصلوا و أغلقت، و اتجهوا للفندق
….
و صل عاصم للغردقه صباحاً و أستقر في الفندق الخاص به و أخذ قسط قليلا من الراحه، و بعد ذلك قرر أن يخرج ليتفقد احوال الشركه الجديدة حيث الأفتتاح غدا و وجدهم قد اتموا كل شئ و الوكيل بيشرف بكل شئ، تركهم و ذهب للتمشيه قليلاً بالخارج أمام سحر هذا المكان كأن البحر يرسم موجات حياته وقف و شرد قليلا أمام جماله متذكرا بعض ذكريات الأليمه التي مرت بحياته فأظلمت عينيه و ضغطت علي يديهِ ! حتي ابيضت عروقها اخرج نفس طويل حار
و قرر انه يرجع لغرفته افضل ليستريح قليلا من تعب السفر بسيارته فألتفت فجأه و لكنه اصطدم فجأه ب ! .
وقف قليلا يتذكر أين رآه هذا الشخص من قبل ؟

اتجهوا البنات للفندق ليأخذوا قسط من الراحه قبل البدأ بتحريات عن الشركه الجديده و يأخذوا ميعاد مع المدير و يكتبوا عنها ! و يحضروا الافتتاح الجديد ايضا.

وصلو غرفتهم
سيلا بأرهاق أنا هنام شويه بعد كده ننزلوا تمام.

مي و انا كمان تعبانه هنام جنبك شويه.
همسه هتفت بحماس لا أنا هقعد شويه في الفرانده و هرسم شويه لحد ما يغلبني النوم.
ذهبت سيلا للنوم مباشرهً لأنها لم تنم جيداً، و أستلقت مي بجانبها ايضاً.
بعدها بساعتين
فاقت سيلا و حاولت تفيق مي و همسه التي وجدتها غارقه بالنوم بجانبهم تركتهم وعندما أحست بملل قررت تتركهم و أبدلت ثيابها، و أخذت الكاميره الخاصه بها، و نزلت للتمشية قليلا و تصور بعض الصور ، ظلت تتمشى علي البحر قليلا و كانت عينيها بالكاميرة مركزة في التصوير بجانب معين بزاويه ما، و لم تلاحظ الواقف بجانبها ثم التفتت فجأه لتكمل باقي التصوير في حيز أخر للمكان، و مندمجه في لقط عدة صور للمناظر لحد ما اتصدمت بجسم صلب و أوقعت الكاميرة من يدها نظرت للكاميره التي سقطت من يدها للارض بذهول ظلت تتمتم
هو ده اللي كان ناقص بجد هوف .
عاصم ابتسم ابتسامه غامضه و لم ينطق فقط ينظر لها ليتذكر اين رآها قبل ذلك !
تضايقت من نظراته، و أبتسامته الباردة، فغضبت اكثر تصدق انك انت معندكش دم و كمان بتضحك.
دفعته بيديها للخلف و صرخت بغضب ئبعد عن وشي كده .
و دنت بجسدها أسفل، و لم تعتذر له برغم انها المخطئة، و ألتقطت قطع الكاميرة المبعثرة و هي حزينة عليها .
رجع بجسده للخلف بأرادته هو مع نفس الأبتسامه الغامضة ؛ ضربتها بنسبه له لا تذكر مجرد هواء لم ينطق ! لكن نوى بداخله لها و، أبتسم بتهكم و تقدم بعض الخطوات للخلف مع أبتسامه خبيثة و ترك المكان بأكمله و رجع لغرفته

جمعت باقي الكاميرة و ذهبت لغرفتها بغضب.
يا لحظها السئ كيف تكمل باقي الايام من غيرها دلفت لغرفتها و جدت مي قد أفاقت و شعرت بالجوع و هي بتتاؤب أنا ميته من الجوع متيجوا ننزل المطعم ناكل.

لكنها انتبهت أن صديقتها حزينه مالك يا سيلا انتي خرجتي و لا أيه مالك و ماسكه كاميرا ليه بأيدك كده.
سيلا تقدمت لها و ألقت الكاميره علي الفراش.
اتفاجأت مي بحالة الكاميرا أيه ده ايه حصل ؟
سيلا بتأفأف هو يوم باين من أوله أصلا مفيش نزلت اتمشي شويه زي ما قولتي و دي النتيجه أتخبط في حد مستفز اوي و بارد و معندوش دم بس حاسة اني قابلته قبل كده فين مش فاكره ، ما علينا
و الكاميرة وقعت و رجعت بس .

مي حاولت تهدأتها طيب خلاص في داهيه يا بنتي انا معايا كاميره تانيه باخدها احتياطي معايا خوديها و كملي بها عقبال ما دي تتصلح او تشتري واحده تانيه سهله متزعليش بقا فكي يلا ننزل انا جعت اوي بجد و صحي البت دي تنزل معانا.

سيلا أبتسمت لصديقتها التي دائما بتقدملها حلول لأي شئ ميرسي بجد ليكي يا مي انتي احلي صديقه عندي بجد.
مي و هي بتخشن صوتها و تقهقه عشان تعرفي بس أنا مش أي حد .

سيلا أمسكت الوسادة التي بجانبها و بدات حرب الوسائد.
أستيقظت همسه فزعة من ما ألقي علي وجهها و ردت بعدم فهم فيه أيه مالكم ؟
نظرت مي لسيلا نظره فهمتها الأخيرة و أمسكوا الوسائد و القوها جميعاً علي همسه و ظلوا يمرحوا و يضحكوا حتي تعبوا و جلسوا قليلا.

مي طيب يلا قوموا نأكل بقا انا جعانه اووي بجد
سيلا طيب يلا اجهزوا.

رجع غرفته و هو ينوي لها بمكر و حاول يتذكر اين قابلها قبل ذلك، صمتت قليلا عن الكلام حتي ألتمعت عينيه؛ نعم قد تذكرها و حاور نفسه حظك الاسود انك وقعتي معايا تاني ! اهلا بيكي بجحيمي شرد قليلا يتذكر
قبل خمس او ست سنوات
تذكر ما حدث يوم التخرج الخاص بأخته.
منذ أكثر من خمس سنوات
عندما وصل من السفر، و قابل اخيه الأصغر حتي يفاجأ اخته في الجامعه و يأخذوها معهم، ليحتفلوا معها لتخرجها،
و دخلوا بالسياره شارع لكنه أحس بحركة غريبة به و وقوف سيارة ما بطريقة مريبة و فتاة واقفه متواربه وراء عامود أنارة و وممسكه بحجارة بأيديها واقفه بوضع الأستعداد لرميها داخلها.
عاصم منع اخيه من التقدم أكثر هتف بحرس وقف بسرعه ع جنب.

معتز بإندهاش في ايه ؟
أشار له بأصبعيه علي المشهد الذي امامة و نزل توقف لحظه يدرس الموقف بأكمله بعينيه و نزل معتز ايضا من السيارة،
و أستعد كلا منهم لحدوث المجزره الاتيه.
عاصم أشار لمعتز أن لا يتحرك الأن؛ و تقدم هو تجاه هذه الفتاة ليلحقها قبل التقدم بفعل شئ تندم عليه بعد ذلك و لكن لم يلحقها و ألقت تلك الحجاره في نفس اللحظه.
اسرع هو و لحقها قبل السقوط في حضن هذا الشاب غريب الأطوار هذا !و خطف نظره سريعه داخل السياره لكنه صدم بوجود شخص اخر و فتاة عارية بعض الشئ بلا حراك كان معتز تقدم بسرعه، و لكم هذا الشخص لكمه قويه و بعض لكمات متتاليه حتي نزف انفه ورجع للخلف، و لم ينتبه للشخص الأخر الذي تحرك تجاهه و معه عصا كبيره، ليضرب معتز علي رأسه حتى يترك زميله الذي وقع تحت يده.

وقتها حضرت فتاه مع شابين أخرين و أتصدمت من ذلك العراك و تشابكوا جميعا في هذه المعركه، وجرت الفتاه و أخذت صديقتها داخل أحضانها التي بكت من كثرة الخوف و رهبة الحدث.
.عاصم لحق اخيه و أمسك الشخص الاخر بالعصا و أنهال عليه بالضرب المبرح و كتفوهم و أمسكوا الأخر ايضا و تم تكتيفهم لحد وصول الشرطه و الأسعاف !
أمر الظابط بوجودهم جميعا بقسم الشرطه لأخذ أقوالهم بخصوص هذا الحادث و أخذ الشخصين الذين تم تكتيفهم و الشابين الأخرين.
تقدم عاصم من الظابط علي جنب و تحدث معه قليلا ! ثم ذهب هو و أخيه بإتجاه سيارتهم و أنطلقوا !
لكن قبل أن يذهب نظر لها نظرة أخيرة و هي بأحضان صديقتها ثم
أنتقلت داخل الأسعاف و رحلت.

ذهب مع اخيه بسيارته لقسم الشرطه للئدلاء باقوالهم داخل السيارة زفر معتز بخنقه أخرتها ندخل القسم عشان شويه بنات شمال واحدة مع شابين جوا العربية و واحدة جايه بشابين و الثالثة واقفه تتفرج عليهم و لما لاقت انهم هيتكشفوا نبهتهم برمي الحجارة حلو أوي المسلسل الحمضان ده ال عملته دي تاخد جايزة أحسن ممثلة انت مش بترد عليا ليه؟
عاصم يستمع و لم يرد حتى
معتز كمل عجبك ال حصلنا يعني !

عاصم بهدوء و برود أعتاد عليه هنعرف لما نوصل أهدى بقا و أتصل بأختك شوفها روحت و لا لا.

يا برودك يا أخي أهدى كمان زفر ثم أمسك هاتفه و أپلغها بضرورة الوصول للمنزل دون تأخير.

يلا وصلنا نطق بها عاصم ثم
دلفوا الي القسم بكل ثقه و غرور و دخل عاصم و أخيه عند وكيل النيابه مباشرة و شرح له ما حدث و خرجوا و عادوا للمنزل، طلع معتز لغرفته يستريح قليلا، و صعد عاصم لأخته كي يطمئن عليها خبط و فتح الباب وجدها تنهي مكالمتها مع احد ما ! فسالها عاوزه تروحي لمين يا حبيبتي؟
رودي تحدثت له أبيه ممكن اطلب منك طلب صاحبتي في مستشفي … ممكن توصلني عملت حادثة و عاوزة أطمن عليها من فضلك.

حاضر يا قلبي طيب هطلع اغير هدومي و أجي أوصلك.

رودي بفرحه ما تحرمش منك يارب.

أرتدت ثيابها و أنتظرت أخيها أن يوصلها و وصلت المشفى لحد ما اتفاجأ انها صديقة هؤلاء بنات الحادثة!، أفاق من ذكرياته علي أهتزاز هاتفه كان معتز أخيه أيوه ياعم بتتفسح و سايبني معكوك هنا في الشغل لوحدي انا هقر عليك بقا هههههههههه.
حاول الأبتسامه بقدر الأمكان قر براحتك يا عم خلاص خلص الشغل اللي عندك بسرعه و تعالالي نقضي يومين هستناك علي الافتتاح.

معتز تمام يا ريس هشوف طيب الشغل الناقص هنا و أخلصه و أجي
يلا هسيبك بقا عشان اكمل شغل
انا بطمن عليك بس يلا سلام
سلام.

أغلق عاصم الهاتف و أخرج نفس طويل و قرر ينزل للمطعم يأكل شئ و نزل من الغرفه بأتجاه المطعم و قبل الدخول لمحها هي و أثنين أخرين و قد لمع في ذهنه فكرة ما لبدايه اللعب و ذهب ينفذها أبتسم أبتسامه خبيثة و أقترب منهم بحذر لحد ما و فجاءه…
يتبع رأيكم الاحداث كتير وتصادم اكتر

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية رجفة قلب بارد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى