رواية رأيتها بعد موتها الفصل السادس 6 بقلم رولا
رواية رأيتها بعد موتها الجزء السادس
رواية رأيتها بعد موتها البارت السادس
رواية رأيتها بعد موتها الحلقة السادسة
خطا ادهم خطواطه بسرعه الي ان اصبح مقابلا لها
طنط مريم ، حضرتك كنتي فين ، انا دورت عليكي كتير جدا بس ملقيتكيش
ازيك يا ادهم
الحمد لله بخير ، طمنيني عنك
الحمد لله
عوزاك يا ادهم في موضوع مهم
اتفضلي معايا
جلس كل من أدهم ومريم في مكتب أدهم ودار بينهم الحديث لساعات
بس انا مش هقدر انسي رحمه
دي رغبت رحمه ، هي جاتلي في منامي وقالتلي كده
مش هقدر ازاي اتجوز وحده تانيه غير رحمه
لو عاوزها ترتاح نفذ رغبتها
لاكن…….
بنتي كانت بتحبك ولسه حاسه بيك وبوج*عك نفذ رغبتها واتجوز فاطمه وإلا هي مش هترتاح
ثم تركته وذهبت
خرجت مريم وهي ذاهبه صادفت فاطمه
انتي فاطمه
ايوه يطنط
ما شاء الله عليكي قمر
ربنا يخليكي
ظلت مريم تتفحص فاطمه بعيناها وهي تنظر لها باشتياق شديد ثم ذهبت في طريقها
مر اسبوع كامل علي هذا اليوم كان أدهم يتجنب فاطمه لا يريد رؤيتها ابدا يتهرب من محادثتها الي ان وجدته في المكتب
أدهم انت فاضي
لا يفاطمه عندي شغل
بس انت قاعد اهو
اتفضلي اتكلمي
انت بتهرب مني لي
مش فاهم
طب انت زعلان مني ف حاجه
نظر لها أدهم بسرود عدة دقائق
فاطمه تتجوزيني
صدمت من حديثه : هااا
تتجوزيني
انت بتتكلم بجد
اه
موافقه
تمام هكلم بباكي بليل
فاطمه بسعاده ماشي
تحدث ادهم مع محمد ووافق علي عرضه وتم عقد القرآن
دخل كل من ادهم وفاطمه الي المنزل
اتفضلي
شكرا
امم ، ادخلي هنا ممكن تغيري هدومك وانا هفضل في الصاله
نظرت له باستغراب ، تمام
دخلت الغرفه وبدلت ملابسها وجلست بضع دقائق ثم خرجت من الغرفه
أدهم مش هتاكل
لا مش جعان
بس…
تقدري تاكلي انتي
انت هتفضل نايم هنا
لا ….. شويه وهدخل الاوضه التانيه
فاطمه بحزن ، اه ماشي ، تصبح علي خير
تلاقي خير
دخلت فاطمه الغرفه وخلعت سترت البيجامه وألقت بها علي الارض ونامت
في صباح اليوم التالي
استيقظ أدهم علي أصوات طرق الباب
ايي مين الي بيخبط دلوقتي
يلهووي النهارده الصباحيه ، تلاقي ماما ودكتور محمد
ذهب مسرعاً لغرفه فاطمه وطرق الباب بعنف فلم تحب ففتح الباب ودخل وجدها نائمه
اقترب منها بهمس
فاطمه ، فاطمه فااااااطماااااه
اييييي اي اي الي حصل هنموت ولا اي
اه هنموت لو مصحيتيش
لي يبني هو في بلديه بتيجي البيت هنا ولا اي
دا رأيس البلديه ومعاه كام مخبر جايين يصبحو علينا بعلقه ويروحو ، متقومي اخلصي امي وابوكي علي الباب برا
طب متدخلهم مستني اي
اه وبعدين
بص اتصرف بس سيبني انام وحيات عيالك يشيخ
يبنتي قومي هتفضحينا
اقفل الباب وراك
بدل أدهم ملابسه بسرعه وخرج ليفتح لهم الباب
محمد بسعاده : صباحيه مباره يعريس امال فين العروسه
بتغير هدومها اتفضل يعمي اتفضلي يماما
متقفلش الباب يا ادهم ولاد عمك طالعين
حاضر
محمد : ادخل استعجلها يبني خلينا نمشي
حاضر يعمي
دخل ادهم الغرفه فوجدها ما زالت نائمه
فاطمه ، فاطمه ،
يوووه سيبوني انام يارب تنجحو
مين الي ينجحو البت دي فكراني في الحضانه ولا اي
فاااطمه والله لو ما قومتي لاغرقك
كخه يبابا كخه عيب كده ، لم تكمل حديثها الي ان وجدت كوب ماء فوقهااا
اه يمعتز يابنال**** وديني لما اصحي لاموتك
لما تصحي انتي لسه هتامي
غور بقي
هي تقريبا فاكره نفسها في بيتها تقريبا كده
اخذ كوبا آخر ودلقه فوقها
وففت علي السرير ودينااااي منا سيبااااك ، اي ده انت مين
ظل أدهم واقفا مكانه ينظر لها وهي بتلك الحال
سمع الجميع اصوات تكسير و
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط علي : (رواية رأيتها بعد موتها)
