رواية ذئب الداخلية الفصل الحادي عشر 11 بقلم Èë Ææ
رواية ذئب الداخلية الجزء الحادي عشر
رواية ذئب الداخلية البارت الحادي عشر
رواية ذئب الداخلية الحلقة الحادية عشر
ذئب الداخلية 🐺
البارت11
.بعد فترة وضع جبهته على جبهتها
_ اههه منك شكلكي ستجعلينني اجن
_ زين ( قالتها ببراءة)
..اخخ من تلك الماكرة يعرف انها تلعب باعصابه بكل برود اخذ ينظر الى عينيها وراى كتلة من البراءة وهذا ما زاد غيضه عن اي براءة اتحدث
..تركها واخذ ينظر الى النار الموقدة امامه
_اذهبي من امامي انا لا اطيق نفسي اصلا ( قالها بغيض)
…. استدترت لتذهب ولكن اوقفها
_ توقفي عندك
_ ماذا ؟ هل تحتاج شيء
_ ماذا ؟ هل تسألينني ؟ ماهذا اللباس الزفت ( قالها بغيظ من لباسها الغريب)
_ عادي يعني انا لابسة هوت شورت ( قالتها بطريقة جعلته يريد قتلها)
_ اخخخ ما مشكلتك يا فتاة مع الشورتات
امسكها من مرفقها ….
_الم اقل لكي انني اريدك ذكر معنا؟ …. هاااا الم اقل ذلك … لماذا لا تسمعين الكلام؟؟؟
_نعم قلت ولمن من سينفذ هااا . اكيد لست انا، ليست ريانا من تنفذ الاوامر
_ يا بنت لا تجعليني اجن عليك لانني لن اعجبك والاحسن هذا اللبس يتغير
قالها وهو يزيد الضغط على ذراعها
_ يا انا يا الشورت وإلا والله لن اتركك الا وانت مضروبة بوكس قالها بتوعد
ابتعدت عنه واخذت تنظر اليه …. هل هو جاد يا لي وقاحته
_اااااا انت اكيد مجنونننن مااللذي تقوله وهل اللذي بعرفك يبقى لديه عقل ؟؟؟
_ امامي هيااا …. قالها وهو بدفعها بخفة لتغير ثيابها
التفتت ورفعت سبابتها ولكن انا قلت لا الا تفهم
_ انا لم اخذ رأيك هيااا
وبلفعل بعد دقائق كان يقف امام غرفتها وهو يفكر انا وجودها امام الرجال هنا غلط…. التفت ينظر اليها برضى من لباسها
_ اعطيني الشورت هيا … قالها بهدوء وهو يمد يدها لها
_ ما انا غيرت … قالتها بغيظ
_ هياا … قالها بلا مبالاة
نفخت وجنتها بضيق ودخلت غرفتها
_ خذ … فالتها وهي ترمي الشورت في وجهه بكل غيظ
مما جعل الاخر يغلي من فعلتها وقبل ان ينقص عليها.. كانت هي اسرع باغلاق الباب
وما كان رده سوا ركل الباب بعنف
_ حسنا يا ريانا ان لم اربيك لست زين واين ستذهبين التيام بيننا…… وانحنى واخذ الشورت ومزقه ال قطعتبن بكل غل …
_ تفضلي الشورت الفرحانةبه وويل لك اذا رأيتك تلبسين مثله… وفهمي ان ايامكي السهلة خلصت …. قالها وهو ذاهب الى غرفته بغضب
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ذئب الداخلية)