رواية ده حقي الشرعي الفصل الثالث 3 بقلم ندى توفيق
رواية ده حقي الشرعي الجزء الثالث
رواية ده حقي الشرعي البارت الثالث
رواية ده حقي الشرعي الحلقة الثالثة
مريم … اى دا أنت صاحى
مالك انا منمتش اصلاً يا قلبى
مريم اتوترت هااا منمتش لى
مالك وهو بيبص على شفايفها مستنيكى تقومى وبصراحة مجانيش نوم غير لما نكمل اللى بدنأه
مريم خبطته فى صدرة وقالت بصوت عالى أنت ازاى بقيت قليل الأدب كدة انا كنت فكراك كيوت
مالك مسك ايديها وشدها لية شششششش كفاية فرهدة بقا ويلا بين
امتاااابعة
مريم يلا فين لسة بدرى
مالك بنظرة حادة يوه بقا انا مش هستنى تانى هنتتم جوازنا يعنى هنتتم جوازنا يلا مش عارفة انتى خايفة كدة من أى..
مريم وهى بتعدل من نومها بتقعد على السرير انا مش خايفة منك وكملت كلام لكن مالك كان مركز عليها…
ومخدتش بالها ان انها ال.انجرى نازل لتحت وشعرها مفرود على جسمها الابيض وهو مركز مع كل تفاصيلها
ومالك نزل على رقبتها وبدأ يطبع قبلات خفيفة عليها بكل حنيه ولما جه ينزل لتحت صرخت مريم صرخة قوية
مالم فاق وكأنه كان فى حلم جميل مش عايز يصحى منو
مالك بضحك علفكرا مينفعش كل دقيقة تصرخى فى وشى كدة متابعة لصفحتى
وبصلها بخبث وبعدين كدة الجيران هيفكروا انى عنيف وانا اصلا رومانسى خالص
مريم وشها احمر وحطت وشها فى الارض ومنطتش حرف
مالك طب لى مش مدينا فرصة نعمل اى حاجة مش يمكن يعجبك فى الأخر
مريم وبعدين مش كفاية اللى حصل امبارح
مالك بضحك يينتى حصل دا حتى انا وعلا كنا بنسخن بدة بس واكتر من كدة
رفعت وشها بسرعة وهى بتسألة هاا علا مين بقا أن شاء الله
مالك اوف على علا يبنتى جارتنا اللى فوق
مريم والدموع هتنزل من عينيها دة ازاى يعنى يا مالك فى حاجة بنكم
مالك اه عليكى يا علا دى كانت مدلعانى اخر دلع
مريم بدأت تعيط وتقولوا طلقنى يمالك
مالك ضمها لية وهو بيضحك طب نتجوز الاول بس
مريم انا مش بهزر طلقنى انا مش هعيش مع واحد بتاع بنات
مالك أهدى يبنتى انا كنت بهزر معاكى
مريم وهى بتمسح دموعها بجد
مالك وهو بيبوس خدودها بجد يا قلب مالك
مريم خبطته فى صدرة متهزرش هزار الوحش دا تانى
مالك بضحك بس لو مسبتليش نفسك دلوقتى نتمم جوازنا اروح لها بقا متابعة لصفحتى
مريم بأندفاع وسرعة لا لا وجريت علية باسته بوسة قوية حست أنها كانت بتبلعو وتخبية جواها مش عايزاه يقرب من حد غيرها
مالك سند راسة علة راسة وهو بينهج انا بحبك اوى بحبك وبعد وقت من دقائق الغرام
مريم قاعدة بتعيط
مالك يالهوى فى اى تانى
مريم بشهقات والله مكنت أعرف انها هتيجى دلوقتى
مالك وهو بيطبط عليها خلاص يا قلبى مش مشكلة.
مريم طب يلا اطلع برا عشان اغير
مالك بضحك منا خلاص شوفت كل حاجة
مريم عضت على شفايفها بخجل
مالك ششش لو عملتى كدة تانى مش هعمل للبريود حساب هااا متابعة للبيدج وانزلكم بارت تانى
مريم بصوت رقيق اطلع برا بقا يا مالك
مالك حاضر بس متأخريش ولو احتاجتى حاجة قوليلى
بعد وقت مريم قاعدا فى الاوضة لبست بجامة واسعة وكلمت صحبتها
وحكتلها على اللى حصل وهى خايفة وصحبتها قلتلها منتى الغلطانة اكيد هيبص برا دا ان مكنتش راح لعلا جارتكم دى دلوقتى
مريم نطت من مكانها بتقولى اى لا لا مالك محترم
صحبتها شروق لا يختى محدش محترم دلوقتى وهو اكيد زيو زي اى راجل عايز وحدة تتدلعوا
مريم بخوف طب اعمل اى دلوقتى
شروق دلعية اللبسى تدلعى علية زغللى عنيه كدة يبت
مريم طيب هحاول يلا سلام عشان اطلعوا
مريم غيرت ولبس فستان بيت انيق وهادى ومفتوح من الضهر ولحد تحت ولكن مفتوح من الجنب وكاشف مفاتنها وفردت شعرها وفتحت الباب وطلعت المطبخ بتقولوا انا هحضرلك الفطار يا حبيبى
مالك دخل مطبخ انبهر من شكلها الجميل وبلع ريقه وبيقول لا احنا متفقناش على كدة
مريم ابتسمت وشعرها نزل على وشها زهى بتقطع طماطم راح وراها وقال هساعدك انا ومسك شعرها رجعها لورا ودفن وشهه فى رقبتها وووووو
يتبع…..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ده حقي الشرعي)